استمرار أزمة الحالة الصحية لـ بابا الفاتيكان
تاريخ النشر: 26th, February 2025 GMT
أفادت دار الصحافة التابعة للكرسي الرسولي في بيان بأنه "في مستشفى جيميلي، قضى قداسة البابا فرنسيس، ليلة هادئة وهو يستريح".
الحالة مستقرةكذلك مساء أمس، في بيان آخر، ذكرت دار الصحافة الفاتيكانية أن الحالة الصحية للأب الأقدس لا تزال حرجة ولكنها مستقرة، كما لم تُسجَّل أي نوبات تنفسية حادة، ولا تزال مؤشرات الدورة الدموية مستقرة.
وفي المساء، خضع الأب الأقدس لفحص بالأشعة المقطعية، لمتابعة تطورات الالتهاب الرئوي الثنائي، حيث لا يزال التشخيص الطبي غير محسوم.
أما في الصباح، وبعد تناوله القربان المقدس، فقد استأنف قداسته نشاطه المعتاد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البابا فرنسيس قداسة البابا فرنسيس الفاتيكانية المزيد
إقرأ أيضاً:
في الذكرى 84 لتأسيسها.. نقيب الصحفيين يوجه رسالة مؤثرة للجمعية العمومية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وجه نقيب الصحفيين، خالد البلشي، كلمة مؤثرة للجمعية العمومية بمناسبة العيد الـ84 لتأسيس النقابة، مشددًا على أهمية استعادة قوة المهنة وعافيتها، ومثمّنًا الحضور اللافت للصحفيين في الفعاليات الأخيرة، لا سيما المؤتمر العام السادس والمناسبات الداعمة للقضية الفلسطينية.
وأكد البلشي أن هذا الحضور الفاعل يعكس عراقة النقابة وعظمة المهنة، ويبعث برسالة واضحة بأن الصحافة المصرية لا تزال صوتًا للمواطنين ومدافعًا عن حقوقهم. كما استعرض تاريخ النقابة، الذي لم يكن وليد لحظة التأسيس عام 1941، بل سبقته عقود من النضال الصحفي والوطني، مشيرًا إلى مظاهرة 31 مارس 1909 التي قادها الصحفي أحمد حلمي، والتي أرست جذور الدفاع عن حرية الصحافة.
وشدد نقيب الصحفيين على أن الحرية والتنوع هما شريان حياة المهنة، وأن ارتباطها بقضايا المواطنين هو سلاحها الأقوى للبقاء والاستمرار. كما وجه التحية لمؤسسي النقابة وللأجيال التي ناضلت للحفاظ على استقلالها، مؤكدًا أن الصحافة ستظل ساحة للحوار الحر ونشر الوعي والمعرفة.
واختتم كلمته بتوجيه التحية لكل الصحفيين الذين لا يزالون يحلمون بصحافة حرة تليق بالوطن والمواطنين، مجددًا التأكيد على وحدة الصحفيين في الدفاع عن المهنة ورسالتها السامية.