مزايا حصرية من "الريادة" للخدمات المصرفية المتميزة بـ"ظفار الإسلامي"
تاريخ النشر: 26th, February 2025 GMT
مسقط- الرؤية
يُلبي ظفار الإسلامي، نافذة الخدمات المصرفية الإسلامية لبنك ظفار، المتطلبات المصرفية المتميزة والمتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية لزبائنه من الريادة مع خدمات شخصية ومزايا حصرية لتعزيز تجربتهم المصرفية.
ويمنح حساب "الريادة" من ظفار الإسلامي لزبائنه الأولوية في إنهاء معاملاتهم المصرفية اليومية عن طريق كادر متخصص من المدراء والموظفين ذوي الخبرة الواسعة في جميع الفروع الموزعة بمحافظات سلطنة عمان التي وصل عددها إلى 25 فرعًا.
ويتمتع زبائن الريادة بمجموعة من الحلول التمويلية بأسعار تنافسية، مثل التمويل الشخصي، والتمويل على المركبات، والتمويل التعليمي لمدة تصل إلى 10 سنوات، إضافة إلى التمويل السكني لمدة تصل إلى 25 سنة، وتمويل جميع نفقات أنواع السفر وأبرزها نفقات الحج والعمرة لمدة سداد مرنة تصل إلى 3 سنوات.
كما يستطيع زبائن الريادة فتح حسابات الودائع بطريقة سهلة وسريعة والانتفاع بأسعار ربح تنافسية؛ إذ يتم احتساب الربح على أساس يومي ودفعه بنهاية كل شهر.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
حزب الريادة: قناة السويس خط أحمر وتصريحات ترامب مرفوضة شكلًا وموضوعًا
أعرب كمال حسنين، رئيس حزب الريادة وأمين تنظيم تحالف الأحزاب المصرية، عن رفضه واستنكاره الشديدين لتصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، التي طالب فيها بإعفاء السفن الأمريكية من رسوم عبور قناة السويس.
وأكد حسنين أن هذه التصريحات تمثل تجاوزًا غير مسبوق للأعراف الدبلوماسية ووقاحة سياسية مرفوضة، وتكشف عن ذهنية استعمارية لم يعد لها مكان في عالم اليوم، حيث تسود مبادئ احترام السيادة الوطنية وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول.
وأوضح أن قناة السويس، باعتبارها شريانًا ملاحيًا عالميًا وإحدى ركائز الاقتصاد المصري، تُدار وفقًا للقوانين وبما يحقق مصالح الدولة المصرية وشعبها، وليس من حق أي دولة، مهما كانت، أن تفرض شروطها أو تمارس ضغوطًا تخالف السيادة الوطنية والقانون الدولي.
وشدد رئيس حزب الريادة على أن مصر، قيادة وشعبًا، لن تقبل المساس بحقوقها التاريخية في إدارة قناة السويس، ولن تسمح بأي محاولة للنيل من إرادتها الحرة أو التدخل في قراراتها المستقلة.
واختتم حسنين، تصريحه بالتأكيد على أن الشعب المصري بكل أطيافه يقف خلف قيادته السياسية في الحفاظ على مقدرات الوطن ومصالحه العليا، وأن قناة السويس ستظل رمزًا للسيادة الوطنية، تخضع فقط للإرادة المصرية الحرة.