التومي يتفقد “الأصابعة” المتضررة من الحرائق.. ويشدد على ضرورة تأمين دعم عاجل للمتضررين
تاريخ النشر: 26th, February 2025 GMT
أكد وزير الحكم المحلي، بدر الدين التومي على ضرورة تكاتف الجهود بين الجهات المعنية لتوفير الدعم اللازم، لمنطقة الأصابعة، بما في ذلك تعزيز إمكانيات فرق الإطفاء والإغاثة، وضمان سرعة الاستجابة لأي طارئ مستقبلي، ووضع حلول للمتضررين.
جاء ذلك خلال زيارته رفقة عضو مجلس النواب عبد الوهاب زولية، ورئيس جهاز الحرس البلدي رجب قطوسة، وعدد من المسؤولين، إلى بلدية الأصابعة اليوم، للوقوف على الأضرار التي لحقت بالمنازل جراء الحرائق التي اندلعت داخل البلدية.
من جهته، شدد رئيس هيئة السلامة الوطنية على أهمية تعزيز التدابير الوقائية والتأكد من جاهزية فرق الدفاع المدني، فيما أكد عضو مجلس النواب حرصه على إيصال صوت المواطنين للجهات المختصة.
وتشهد بلدية الأصابعة سلسلة من الحرائق مجهولة الأسباب والتي تندلع بمنازل المواطنين مخلفة أضرارا مادية، ولم تسجل أي حالات وفاة حتى الآن.
المصدر: بلدية الأصابعة
بدر الدين التوميبلدية الأصابعةرئيسيوزارة الحكم المحلي Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف بدر الدين التومي بلدية الأصابعة رئيسي وزارة الحكم المحلي
إقرأ أيضاً:
شلقم: علي عبد الله صالح “عريف” حكم اليمن في انقلاب عسكري ومات مقتولاً كسابقيه من الرؤساء
قال عبد الرحمن شلقم وزير الخارجية ومندوب ليبيا الأسبق لدى مجلس الأمن الدولي إن في مطلع العقد السادس من القرن الماضي، دخل جهاز الراديو، وصوت العرب من القاهرة لا يخفت الصوت عن ثورة الشعب اليمني ضد نظام الإمامة المتخلف، الذي سجن شعبه خلف أسوار تعزله عن الدنيا. اشتعلت الحرب في اليمن بين الثوار ومناصري نظام الإمام.
أضاف في مقال بصحيفة الشرق الأوسط اللندنية أنه “بعد سنوات حلَّ السلام في صنعاء، ولكن بدأت مرحلة الانقلابات العسكرية في اليمن السعيد الجديد. ضابط برتبة صغيرة أو متوسطة يقود انقلاباً، ويتولى حكم البلاد وبعد شهور ينقلب عليه آخر ويقتله”.
وتابع قائلًا “توحيد شمال البلاد مع جنوبها كان حلم النوم واليقظة، لكن بعد ما تحقق انفجرت الحرب بين الإقليمين الشقيقين. الجنوب الذي تحرر من هيمنة بريطانيا وتبنى العقيدة الشيوعية، قام قادته بقتل بعضهم في اجتماع مجلس القيادة. الرئيس علي عبد الله صالح، الذي قفز من عريف في جيش اليمن الشمالي إلى رتبة مشير، تمكن من حكم البلاد ثلاثة عقود، بالرقص على رؤوس الأفاعي، كما قال هو، ولحق مقتولاً بسابقيه من الرؤساء. الخنجر الملتوي في الحزام على كل الصدور، هو الناطق البارز بما في الرؤوس”.