سفير مالطا: نسعى لعمل دراسات وأبحاث بشأن حضارتنا في بورسعيد
تاريخ النشر: 26th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت محافظة بورسعيد، في بيان لها، اليوم الأربعاء، أن السفير روبرتو Roberto pace، سفير مالطا لدى جمهورية مصر العربية، يسعى لإيجاد طرق للتواصل مع بورسعيد، وذلك لعمل دراسات وأبحاث بشأن حضارة مالطا بالمحافظة.
محافظ بورسعيد وسفير مالطاسفير مالطا في مصر: نسعى لعمل دراسات وأبحاث بشأن حضارة مالطا في بورسعيد
وأشارت في بيان لها، إلى أن اللواء محب حبشي، محافظ بورسعيد، أكد له خلال اللقاء الذي جمعهما بديوان عام محافظة بورسعيد، لبحث سبل التعاون المشترك بين بورسعيد وجمهورية مالطا في عدد من المجالات
المحافظ، أنه يمكن تسهيل التواصل مع الجهات المختصة و الممثلة في لجنة الثراث لعمل الدراسات والأبحاث الخاصة بهذا الأمر.
ورحب محافظ بورسعيد بالسفير المالطي في محافظة بورسعيد، معربا عن سعادته بهذه الزيارة والتي تأتي في إطار توطيد العلاقات بين محافظة بورسعيد وجمهورية مالطا، مؤكدا على ترحيبه الكامل بالتعاون المثمر مع الجانب الأجنبي في مختلف المجالات، وعلى رأسها المجال الصناعي والسياحي، مستعرضا التنمية التي جرت ببورسعيد مؤخرا، والمقومات التي تمتلكها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بورسعيد محافظ بورسعيد مالطا سفير مالطا محافظة بورسعيد محافظة بورسعید
إقرأ أيضاً:
نائب رئيس وزراء مالطا يزور جامع الشيخ زايد الكبير
زار معالي الدكتور إيان بورغ، نائب رئيس الوزراء، وزير الخارجية والسياحة في جمهورية مالطا، جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي، ترافقه سعادة ماريا كاميليري كاليا، سفير جمهورية مالطا لدى الدولة، والوفد المرافق.
وتجول معاليه والوفد المرافق، في قاعات الجامع وأروقته الخارجية، حيث تعرفوا على رسالته الحضارية الداعية إلى التعايش والتسامح والانفتاح على الآخر، والمنبثقة من مآثر وقيم الوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان ، طيب الله ثراه، والدور الكبير الذي يقوم به مركز جامع الشيخ زايد الكبير في التعريف بالثقافة الإسلامية السمحة، ومد جسور التقارب مع ثقافات العالم المختلفة، وما يتميز به عن غيره من دور العبادة.
واطلعوا على تاريخ تأسيس الصرح الكبير، وجماليات الجامع وبديع فنون العمارة الإسلامية التي تجلت بوضوح في جميع زواياه، وما يحويه من مقتنيات فريدة، وأروع ما جادت به الحضارة الإسلامية على مر العصور من فنون وتصاميم هندسية، التقت على اختلافها وتنوعها في تصميم الجامع، لتعكس جمال انسجام الثقافات وتناغمها في عمل إبداعي واحد.
وفي ختام الزيارة، تم إهداء ضيف الجامع نسخة من كتاب "جامع الشيخ زايد الكبير.. دفق السلام"، أحدث إصدارات مركز جامع الشيخ زايد الكبير، الذي يصطحب القراء في رحلة مصورة للتعرف على جماليات الفن الهندسي المعماري للجامع، من خلال مجموعة من الصور الفائزة بجائزة فضاءات من نور، التي تسلط الضوء على الفن المعماري الفريد للجامع.
المصدر: وام