المخرج ماندو العدل يكشف عن البوستر الرسمي لفيلم «الملحد»
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
كشف المخرج ماندو العدل عن البوستر الرسمي لفيلم الملحد المقرّر طرحه قريبًا بعد فترة من التأجيل، ويقوم ببطولته الفنان أحمد حاتم.
وظهر أحمد حاتم بمفرده على بوستر فيلم “الملحد”، وسط مجموعة كبيرة من الكتب، والعمل تأليف إبراهيم عيسى، وإنتاج أحمد السبكي، وموسيقى تصويرية راجح داوود.
يشارك في بطولة فيلم الملحد كل من الفنان محمود حميدة، حسين فهمي، تارا عماد، شيرين رضا، نجلاء بدر، صابرين وغيرهم من الفنانين.
قالت الفنانة نجلاء بدر، إنها انتهت من دورها فى فيلم «الملحد» وهو من تأليف الكاتب إبراهيم عيسى، ومن إخراج محمد جمال العدل، معقبة: "الفيلم عنوان وياريت نسكت بقى".
وأضافت وأضافت نجلاء بدر، خلال حوارها مع برنامج "سبوت لايت"، المذاع عبر قناة "صدى البلد" تقديم شيرين سليمان، أنها سوف تؤدى دورًا صغيرًا فى فيلم الملحد، ويتميز الفيلم بقصة مختلفة ستنال إعجاب الجمهور، وعندما قرأت السيناريو صممت أن تشارك فيه لأنه سيصبح مهمًا حتى بعد مرور سنوات على عرضه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الملحد إبراهيم عيسى أحمد السبكي احمد حاتم
إقرأ أيضاً:
«كان بيروح بدري خوفا من زوجته».. وحيد سيف يحكي عن براءة قلب محمود المليجي
جمع الفنان وحيد سيف والفنان محمود المليجي علاقة صداقة قوية، امتدت لعدة أعمال فنية، من بينهم فيلم السكرية، الذي يعد أول أعمال وحيد سيف مع المخرج حسن إمام، وكان يؤدي شخصية «سكرتير المليجي»، بالإضافة الى فيلم الخدعة الخفية عام 1975، و«لعنة امرأة» في عام 1974، و«كباريه الحياة» 1977، وعدة أعمال مسرحية.
«ده طفل».. هكذا وصف وحيد سيف، الفنان القدير محمود المليجي؛ إذ قال في لقاء تليفزيوني، إنه يحمل الكثير من الإنسانية والدفئ بداخله، على عكس ما يشاهده البعض على شاشة التليفزيون، ووصفه بالطفل جاء من كونه دائم الحرص على العودة مبكرا الى منزله فور انتهاء التصوير، خوفا من زوجته الفنانة علوية جميل، لكونها كانت تحمل قدرا من القوة والقسوة في أعمالها الفنية، وأيضاً في الحياة الواقعية بعيدا عن الكاميرات.
صداقة قويةوذكر وحيد سيف في اللقاء التليفزيوني، أنه جمعه بمحمود المليجي صداقة طويلة مليئة بالحب والاحترام، مشيرا إلى أن هناك عدة مواقف طريفة جمعتهما خلف كواليس أفلامهما معا، وأبرزها في الأفلام القديمة عندما يخطئ الممثل يعيد المشهد مرة أخرى حتي يقدمه بالطريقة المطلوبة، لعدم وجود المونتاج.
وتابع وحيد سيف: «في أحد أعمالنا معا، كان يجب أن نقف سويا في آخر مشهد من هذا العمل، وعندما أقول جملتي أثناء التصوير، كان المليجي يؤدي حركات غريبة بعينيه حتى يضحك ويفسد المشهد، الأمر الذى جعل المخرج يعيد هذا المشهد عدة مرات متتالية، حتى يأس المخرج وألغى هذا المشهد تماما».