انعقاد اجتماع وزراء مالية G20 في غياب وزير الخزانة الأميركي
تاريخ النشر: 26th, February 2025 GMT
ينعقد اليوم في مدينة "كيب تاون - CAPE TOWN" في جنوب إفريقيا، اجتماع وزراء مالية ومحافظي البنوك المركزية لدول مجموعة العشرين، وسط غياب وزير الخزانة الأميركي، "سكوت بيسنت - scott Bessent".
وكان وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو -marco rubio، قد غاب أيضا عن اجتماع وزراء خارجية المجموعة الذي عقد في جوهانسبرغ الأسبوع الماضي.
وبحسب مصادر لصحيفة فاينانشال تايمز، من المتوقع أيضا غياب وزراء مالية الهند والصين والبرازيل والمكسيك عن هذه الاجتماعات.
وتعقد اجتماعات وزراء مالية مجموعة العشرين هذا العام، وسط تفاقم القلق من الإجراءات الحمائية لترمب، والمعتمدة على زيادة الرسوم الجمركية، لمواجهة ما يصفه الرئيس الأميركي بالتعاملات التجارية غير المنصفة بحق الولايات المتحدة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كيب تاون وزير الخارجية الأميركي جنوب إفريقيا الخزانة الأميركي المزيد وزراء مالیة
إقرأ أيضاً:
اتصال هاتفي بين وزير الخارجية ونظيرته في جمهورية الكونجو الديمقراطية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أجرى د. بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، اتصالاً هاتفياً يوم الخميس ٢٧ مارس بـ تريزا كايكوامبا، وزيرة خارجية جمهورية الكونجو الديمقراطية، في إطار العلاقات المتميزة بين جمهورية مصر العربية وجمهورية الكونجو الديمقراطية.
أكّد الجانبان على الحرص المشترك لتعزيز التعاون الثنائي في مختلف المجالات، حيث بحث الوزيران مجمل العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيز مسارات التعاون القائمة على كافة الأصعدة، واتفقا على تفعيل آليات التعاون المشترك بما يخدم المصالح المتبادلة للبلدين.
كما تناول الاتصال مستجدات الأوضاع الإقليمية، لاسيما تطورات الأزمة في شرق الكونجو، حيث أكد وزير الخارجية والهجرة دعم مصر الكامل لكافة الجهود السلمية الرامية إلى تحقيق الاستقرار والتوصل إلى تسوية شاملة ودائمة للنزاع. وناقش الوزيران فى هذا السياق مخرجات لقاء الدوحة والخطوات التنفيذية التي تم الاتفاق عليها، بالإضافة إلى الاجتماع الوزاري المشترك بين مجموعة التنمية للجنوب الأفريقي (SADC) ومجموعة شرق أفريقيا (EAC) الذي عُقد في ١٧ مارس في هراري، والذي أسفر عن الاتفاق على خطوات تنفيذية لوقف إطلاق النار ووقف الأعمال العدائية، فضلًا عن إنشاء أمانة عامة لمتابعة تنفيذ القرارات.
كما رحب الوزير عبد العاطي بجهود احتواء التصعيد، وثمّن قرار القمة الافتراضية المشتركة بين EAC وSADC التي عُقدت في ٢٤ مارس، والتي هدفت إلى دعم عملية السلام عبر تعيين مجموعة من خمسة ميسرين للمسار السياسي.