المناطق_واس

دعت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة جازان الطلاب والطالبات من المرحلتين المتوسطة والثانوية ضمن الفئة العمرية (12 – 18سنة)، إلى التسجيل والمشاركة في الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي “إبداع 2024” ، من خلال الرابط التالي: https://www.mawhiba.org.

وأكدت الإدارة أهمية المشاركة الفاعلة في منافسات الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي، التي تسعى لإيجاد بيئة علمية محفزة وتنمية روح الإبداع لدى الطلبة، وتشجيعهم على تمثيل الوطن من خلال إثراء المشاركات المحلية والدولية.

ويُعد الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي، مسابقة علمية سنوية تستهدف طلبة المرحلتين المتوسطة والثانوية، وهي قائمة على أساس التنافس في أحد المجالات العلمية، من خلال تقديم مشاريع علمية فردية وفقًا للمعايير والضوابط الخاصة المطلوبة، ويتم تحكيم المشاريع إلكترونيًا وحضوريًا من قِبَل الأكاديميين والمختصين وفق معايير علمية محددة؛ بهدف تحديد المشاريع المتميزة لترشيحها للمراحل التنافسية الأعلى

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: تعليم جازان

إقرأ أيضاً:

لمواكبة مستهدفات رؤية السعودية 2030.. جامعة الأمير سلطان تطلق “منارة الرياض الفضائية” في مقرها لتدريب الطلبة على تقنيات تتبّع الأقمار الصناعية واستكشاف الفضاء

بحضور صاحب السمو الأمير بدر بن فهد بن فيصل رئيس مجلس إدارة الجمعية السعودية لهواة اللاسلكي، وسعادة د. أحمد بن صالح اليماني رئيس جامعة الأمير سلطان، افتتحت في مقر الجامعة بالعاصمة “منارة الرياض الفضائية” ضمن مشروع الجمعية السعودية لهواة اللاسلكي في المدن الجامعية بالمملكة.
وتهدف منارة الرياض إلى أن تكون مركزًا متقدمًا للتدريب على تقنيات تتبع الأقمار الصناعية واستكشاف الفضاء، حيث سيتم ربطها تقنيًا بمنارة حائل الفضائية لتشكيل شبكة تعليمية وتدريبية تعزز من قدرات الطلبة والمهتمين بهذا المجال. كما تحتوي المنارة على تجهيزات متطورة تشمل هوائيات متعددة الاتجاهات، ومحطات استقبال وتحليل بيانات فضائية، وأجهزة محاكاة متقدمة للتواصل اللاسلكي عبر الأقمار الصناعية.
وتعكس هذه الخطوة اهتمام جامعة الأمير سلطان بتعزيز شراكاتها الاستراتيجية مع الجهات المحلية والدولية الرائدة في مجال الفضاء والطيران، خاصة مع إعلان الجامعة مؤخرًا عن عزمها إطلاق “كلية علوم الفضاء والطيران”، التي تأتي انسجامًا مع الأهداف الاستراتيجية لوكالة الفضاء السعودية، وتماشيًا مع الحراك العلمي الوطني الذي يشهده قطاع الفضاء، بعد إطلاق برنامج المملكة لرواد الفضاء.
وبهذه المناسبة، أعرب صاحب السمو الأمير بدر بن فهد بن فيصل آل سعود عن فخره بالتعاون القائم مع جامعة الأمير سلطان، قائلًا:”إن منارة الرياض تمثل ركيزة أساسية في مشروع نشر الثقافة والتدريب الفضائي في الجامعات السعودية، وتعد منصة حيوية لإعداد جيل من الشباب القادر على الابتكار والمساهمة في قطاع الفضاء والاتصالات الفضائية. ونحن في الجمعية نؤمن بأهمية هذه المبادرات في دعم توجهات المملكة نحو اقتصاد المعرفة وتعزيز حضورها في سباق الفضاء العالمي.
من جانبه، أكد الدكتور أحمد بن صالح اليماني، رئيس جامعة الأمير سلطان، أهمية المشروع بقوله:
إن افتتاح منارة الرياض الفضائية يمثل امتدادًا لالتزام الجامعة بتوفير بيئة تعليمية مواكبة لأحدث التطورات العلمية، ويُظهر حرصنا على تعميق التعاون مع القطاعات الحيوية مثل الفضاء والطيران، حيث نعمل على الاستفادة من الخبرات العالمية، وتطوير البحث العلمي بما يحقق طموحات الوطن في بناء مستقبل تقني مزدهر.
يُذكر أن الجمعية السعودية لهواة اللاسلكي تسعى من خلال مشاريعها إلى توسيع دائرة الاهتمام بالتقنيات اللاسلكية والفضائية في المملكة، ودعم المواهب الشابة عبر برامج تدريبية وفعاليات تعليمية، بالتكامل مع الأهداف الوطنية لرؤية السعودية 2030 في مجالات الابتكار والتقنية.

مقالات مشابهة

  • قرار “الدخول الشامل” للامتحانات: هل يفتح الباب لفرص غير عادلة للطلبة؟
  • كلية العلاج الطبيعي بحلوان الأهلية تُشارك في المؤتمر الدولي الثالث للبحث العلمي ب 3 أبحاث علمية
  • جامعة الأمير سلطان تطلق “منارة الرياض الفضائية” لتدريب الطلبة على تقنيات الفضاء
  • مشاريع مبتكرة في يوم البحث العلمي بتقنية إبراء
  • طلاب وطالبات “تعليم الرياض” يفوزون بـ11 ميدالية وجائزة في معرض جنيف الدولي للاختراعات 2025
  • لمواكبة مستهدفات رؤية السعودية 2030.. جامعة الأمير سلطان تطلق “منارة الرياض الفضائية” في مقرها لتدريب الطلبة على تقنيات تتبّع الأقمار الصناعية واستكشاف الفضاء
  • في إنجاز علمي جديد.. طلاب وطالبات “تعليم الرياض” يحققون 11 ميدالية وجائزة بمعرض جنيف للاختراعات 2025
  • الأمين العام يدعو العالم إلى عدم نسيان شعب السودان وينادي بوقف “الصراع العبثي”
  • “رشاد” تطالب ادارات الجامعات بوقف تحويل الطلبة المشاركين في انشطة تضامنية للجان التحقيق
  • رئيس “كاكست”: المملكة تبني اقتصاد المعرفة وتحوّل البحث العلمي إلى قوة استثمارية