البحث العلمي: فتح باب التقدم للمدرسة الصيفية LAMASUS.. تفاصيل المشاركة
تاريخ النشر: 26th, February 2025 GMT
أعلنت أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا عن فتح باب التقدم للمدرسة الصيفية LAMASUS (إدارة الأراضي من أجل الاستدامة) والتي ستقام في المعهد الدولي لتطبيقات تحليل النظمIIASA ، لاكسنبورج، خلال المدة من 2 إلى 6 يونيو 2025.
ويأتي هذا الاعلان في إطار تعاون الأكاديمية والمعهد، وسوف تقدم مدرسة LAMASUS الصيفية تجربة غامرة في المفاهيم والمنهجيات ومخرجات النمذجة الاقتصادية القياسية والبيوفيزيائية المتكاملة لاستخدام الأراضي، والمصممة خصيصًا لتقييم آثار السياسات الزراعية الأوروبية، وسوف يقتصر عدد المشاركين على 25 شخصًا، علي أن يكون آخر موعد للتقدم 28 فبراير 2025.
وسيتم تغطية رسوم الدورة من قِبل مشروع LAMASUS نفسه (وتغطي جميع أنشطة التدريب والغداء وفترات الاستراحة لتناول القهوة والعشاء الترحيبي والنهائي)، ولكن سيتعين على المشاركين دفع تكاليف سفرهم وإقامتهم، بالإضافة إلى أي نفقات إضافية.
وعلي جميع المهتمين الاطلاع علي المزيد من المعلومات حول المدرسة الصيفية.
كما يجب الدخول علي الصفحة المخصصة للمتقدمين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البحث العلمي أكاديمية البحث العلمي أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا المزيد
إقرأ أيضاً:
اليونسكو تُعلن مد باب التقدم لـ"جائزة اليونسكو - اليابان للتعليم من أجل التنمية المستدامة" لعام 2025
أكد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي ورئيس اللجنة الوطنية المصرية للتربية والعلوم والثقافة، أهمية الدور الذي تقوم به اللجنة الوطنية في تنفيذ مشروعات وطنية وإقليمية ودولية، بالتعاون مع منظمات اليونسكو، والألكسو، والإيسيسكو، موضحًا أن هذه الجهود تُسهم في تحقيق رؤية مصر 2030، وتعزز التمثيل المصري في المحافل الدولية المعنية بالتعليم والثقافة والعلوم، إلى جانب دعم التعاون مع هذه المنظمات في مجالات التعليم العالي، والبحث العلمي، والابتكار، وتعزيز تبادل الخبرات على المستويات العربية والإفريقية والدولية.
وفي هذا الإطار، أعلنت اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو، بالتعاون مع منظمة اليونسكو، عن مد باب التقدم لـ"جائزة اليونسكو - اليابان للتعليم من أجل التنمية المستدامة" حتى (٩) مايو 2025
هذا وقد أوضح الدكتور أيمن فريد، مساعد الوزير للتخطيط الاستراتيجي والتدريب والتأهيل لسوق العمل، ورئيس قطاع الشؤون الثقافية والبعثات، والمشرف على اللجنة الوطنية المصرية للتربية والعلوم والثقافة، أن هذه الجائزة تُمنح مرة واحدة كل عامين، إضافةً إلى كونها ممولة من حكومة اليابان، وتتألف من ثلاث جوائز سنوية، قيمة كل منها 50، 000 دولار أمريكي، مشيرًا إلى أنها مُنحت لأول مرة من قِبل المدير العام لليونسكو في نوفمبر 2015. وتُقدّر الجائزة والفائزون بها دور التعليم في ربط الأبعاد الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والبيئية للتنمية المستدامة.
كما أكدت د.هالة عبد الجواد، مساعد الأمين العام للجنة الوطنية لشؤون اليونسكو، أنه يشترط في هذه الجائزة تطبيق المشروع أو البرنامج المقدم من أجل التنمية المستدامة كتعليم تحويلي يدعم التنمية المستدامة ويؤدي إلى تغيير فردي واجتماعي، فضلاً عن التكامل، بحيث يُعالج المشروع أو البرنامج الأبعاد الثلاثة للتنمية المستدامة (المجتمع، والاقتصاد، والبيئة) بطريقة متكاملة، إضافةً إلى الابتكار، حيث يُظهر المشروع أو البرنامج نهجًا مبتكرًا في التعليم من أجل التنمية المستدامة. كما يجب أن يكون المشروع أو البرنامج مستمرًا ومُفعّلًا منذ أربع سنوات على الأقل، وأن يُظهر وجود أدلة على النتائج، وأن يكون له تأثير كبير مقارنةً بالموارد المُستثمرة، وأن يكون قابلًا للتكرار والتوسع، وأن يُساهم في واحد أو أكثر من مجالات العمل الخمسة ذات الأولوية لإطار التعليم من أجل التنمية المستدامة لعام 2030.
للمزيد من المعلومات عن هذه الجائزة وكيفية التقدم لها، يُرْجى الدخول على الرابط الإلكتروني التالي:
https://www.unesco.org/en/prizes/education-sustainable-development
وذلك قبل موعد غايته(٩) مايو 2025.
على أن يتم موافاة اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو أو الوفد الدائم لليونسكو
بنسخة كاملة من المشروع المُقدم على البريد الإلكتروني التالي:
[email protected]
[email protected]
[email protected]