الباعور: نعمل على تحديث برامجنا بما يتماشى مع متطلبات العمل الدبلوماسي
تاريخ النشر: 26th, February 2025 GMT
أجرى الطاهر الباعور، المكلف بتسيير وزارة الخارجية والتعاون الدولي في حكومة الدبيبة، اليوم الأربعاء، جولة تفقدية في معهد منصور رشيد الكيخيا للدراسات الدبلوماسية – IMRADS التابع للوزارة، حيث اطلع على سير برامج التدريب والتأهيل للكوادر الدبلوماسية.
وخلال الزيارة، وسلم الطاهر الباعور، شهادات إتمام الدورة إلى السادة الدبلوماسيين، منتسبي عدد من البرامج التي يقدمها المعهد، مشيدًا بجهودهم في تطوير قدراتهم، ومؤكدًا التزام الوزارة بتوفير برامج تدريبية متخصصة تسهم في صقل مهاراتهم والارتقاء بمستوى أدائهم المهني.
وفي كلمته بهذه المناسبة، أكد أهمية التدريب المستمر في تعزيز الكفاءة الدبلوماسية، لافتًا إلى أن الوزارة تعمل على تحديث برامجها التدريبية بما يتماشى مع متطلبات العمل الدبلوماسي.
كما أشار إلى أن العام 2025 سيشهد تطوراً أكبر مقارنة بعام 2024، من خلال تكثيف الدورات التدريبية الهادفة إلى تمكين الدبلوماسيين من أداء مهامهم بفاعلية والارتقاء بمستوى تمثيل ليبيا في المحافل الإقليمية والدولية.
الوسوم«الباعور» تحديث برامج متطلبات العمل الدبلوماسيالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: الباعور تحديث برامج
إقرأ أيضاً:
إطلاق تكنولوجيا جديدة لحماية الطاقة في مراكز البيانات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي
إطلاق نظام جديد لحماية الطاقة باسم "Galaxy VXL UPS"، مصمم لتلبية احتياجات القطاعات ذات الأحمال الكهربائية الكثيفة، مثل مراكز البيانات، ومصانع أشباه الموصلات، والمنشآت الصناعية والتجارية.
ويمثل النظام تطورًا في تقنيات مزودات الطاقة غير المنقطعة (UPS)، حيث يجمع بين الكفاءة العالية، والتصميم المدمج، والقدرة على التوسعة لتشغيل أنظمة بقدرة تصل إلى 1.25 ميجاوات في الوحدة الواحدة، و5 ميجاوات عند ربط عدة وحدات. كما يتضمن ميزات ذكية للتكيّف مع تغيّر الأحمال، إلى جانب تقنيات تقلل استهلاك الطاقة وتدعم استدامة التشغيل.
وفي تعليق على إطلاق النظام، قال تارونجيت ساراو، نائب الرئيس الأول لأنظمة مراكز البيانات في شنايدر إلكتريك: "مع التوسع المتسارع في استخدام الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته كثيفة الطاقة، أصبح من الضروري وجود أنظمة طاقة مرنة وعالية الكفاءة. النظام الجديد يقدم مزيجًا من الأداء العالي والحماية المتقدمة، بما يتماشى مع متطلبات البنية التحتية المستقبلية."
ويتيح النظام الجديد مراقبة تشغيله عن بُعد عبر منصة رقمية، ويعتمد في تصميمه على معايير متقدمة للأمان الإلكتروني، بما يواكب متطلبات حماية البيانات وسلامة الشبكات في البيئات الحيوية.