المتهم بقتل شخص بطلق ناري في العجوزة يكشف تفاصيل جديدة خلال التحقيقات
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
باشرت نيابة شمال الجيزة، التحقيق مع المتهم بقتل شخص بإطلاق النار عليه في رأسه في أحد شوارع العجوزة.
خلافات سابقةوكشفت التحقيقات، أن المتهم أطلق النار عليه أثناء سيره في الشارع، بسبب خلافات سابقة بينهما، مما أسفر عن مقتله في الحال.
طلقة في الرأسواوضحت التحقيقات، أن المجني عليه كان خارجًا من عمله، ذاهبًا لمنزله، وأثناء سيره في الشارع، ضرب عليه من سلاح طلقة أصابت رأسه، مما أسفر عن مقتله في الحال، فيما أمرت بفحص كاميرات المراقبة لتوصل لهوية المتهم.
وكشفت التحقيقات، أن الشخص المعثور عليه مصاب بطلق ناري في الرأس وجاري الوقوف على ظروف الواقعة وملابساتها.
العثور على جثة شخصتلقت مديرية أمن الجيزة بلاغا يفيد العثور على جثة أحد الأشخاص في أحد شوارع العجوزة، انتقل رجال المباحث إلى مكان الحادث، وتم العثور على جثة شخص، وبمناظرتها تبين وجود شبهة جنائية في وفاته.
تم نقل الجثة إلى المشرحة، وجاري تكثيف التحريات لكشف غموض الحادث، وحُرر محضر بالواقعة، وتولت النيابة التحقيق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اطلاق النار فحص كاميرات المراقبة بسبب خلافات متهم بقتل
إقرأ أيضاً:
مصدر إسرائيلي يكشف تفاصيل جديدة بشأن المفاوضات مع حماس
كشف مصدر إسرائيلي أنه لا يوجد تقدم حقيقي في المفاوضات مع حركة حماس بشأن اتفاق وقف إطلاق النار وصفقة الرهائن، لكنها مستمرة.
وأضاف المصدر لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، أن قائمة الرهائن الأحياء من حماس لم تصل، ولم ترد بقبول الصفقة.
وفي وقت سابق، أفادت مصادر مطلعة بأن وفد التفاوض الإسرائيلي يتواجد في الدوحة، وذلك لإيجاد مخرج بصفقة تبادل أسرى غزة، حيث أشارت وسائل إعلام إلى أن الوفد الإسرائيلي يرى أملا في صفقة غزة رغم "ضعف الحظوظ".
من ناحية أخرى، تقول الصحف العبرية إنه بينما يواصل الوسطاء في القاهرة والدوحة جهودهم للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح الأسرى، يتم العمل على مناقشة بعض الفجوات المتبقية بين الأطراف.
وذكر تقرير أن إسرائيل تطالب بالإفراج عن 11 إسرائيليا في الجولة الأولى من إطلاق سراح الرهائن، في حين ذكر تقرير لهيئة الإذاعة البريطانية أن المحادثات متفق عليها بنسبة 90%.
وقال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الأسبوع الماضي: "كلما قللنا من مناقشة هذا الأمر، كان ذلك أفضل".
وطالبت عائلات الرهائن الذين ما زالوا محتجزين في بيانات عامة بالتوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح جميع أحبائهم في مرحلة واحدة، ووصفوا الإفراج الجزئي بأنه "حكم بالإعدام" على الذين تركوا وراءهم.