صحيفة صدى:
2024-07-08@13:56:13 GMT

فتاة ترتدي زي الكلاب وتحول نفسها إلى كلبة بشرية .. فيديو

تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT

فتاة ترتدي زي الكلاب وتحول نفسها إلى كلبة بشرية .. فيديو

‍‍‍‍‍‍

أميرة خالد

انتشرت ظاهرة غريبة عرفت بظاهرة الكلاب البشرية في بلاد الغرب حيث يمارس الأشخاص بها حياة الكلاب، ويرتدون أزياء الكلاب المصنوعة من اللاتكس والجلد ولديهم علاقات مع عمال من البشر، والمتحمسين لها يقولون إنها ليست دائمًا ولكنهم يريدون فقط أن يعيشوا حياة الكلاب وأغلبهم من الشواذ .

وظهرت أحد الفتيات في مقطع فيديو بعدما حولت نفسها إلى كلبة بشرية وقامت بتقليد الكلبة، وبدت وكأنها كلبة فعليًا، حيث ارتدت زي يشبه زي الكلاب وحملت في فمها سلسلة قامت بلفها على عنقها .

والجدير بالذكر أنه بعد زيادة أعداد الذين يقومون بهذه الظاهرة، أصبح وجودهم أمرًا واقعًا، مما دفع إلى عمل محلات لبيع مستلزمات خاصة بهم ووجود مدربين لهم يوفرون لهم العيش كالكلاب، كما لم يقتصر الأمر على هذا الحد وإنما وصل إلى مسابقات للنباح ومسابقة أوروبية على مستوى القارة ستكون تحت اسم مستر أوروبا لأفضل كلب بشرى.

https://cp.slaati.com/wp-content/uploads/2023/08/فيديو-طولي-363.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: سلسة

إقرأ أيضاً:

مصر بتتغير .. ولكن

الحقيقة ان هناك تغييرًا كبيرًا يحدث فى مصر بدأ بالتغيير الوزارى وحركة المحافظين وأخيرًا التغييرات فى الهيئات الإعلامية وبعض الهيئات الأخرى.
التغيير سنة الحياة، ودائما يحمل فى طياته الخير بسبب دفعة التفاؤل التى تصاحبه، وقوة الدفع الذاتى بفعل ضخ دماء جديدة فى شريان الجهاز الإدارى للدولة.
صحيح هناك بعض الملاحظات على بعض الأسماء التى شملتها التغييرات، ولكن فى النهاية لا يمكن لحركة تغيير كبيرة أن تخلو من ثغرة هنا اوهناك فالاختبار فعل بشر يصيب ويخطئ. 
اهم ما فى الأمر هو الجرأة والقدرة على أحداث تغيرات كبيرة بدون اهتزاز فى أركان الدولة، وهذا يحسب للنظام السياسى الحالى، وقدرته على إحداث تجديد لنفسه خاصة مع ولاية جديدة لرئيس البلاد. 
الملاحظة الجديرة بالاهتمام فى هذه التغييرات هى الغياب التام للأحزاب السياسية وعدم حصولها على نسب حتى ولو قليلة من حركة التغييرات الأخيرة
وهو ما يستدعى أن تقف الأحزاب السياسية مع نفسها فى محاولة للبحث فى الأمر وأسباب تراجع تمثيلها.
الحقيقة ان بعض المؤسسات التدريبية والسياسية التى نشأت تحت رعاية الدولة وفى الغالب تأتى منها معظم الأسماء خاصة فى نواب الوزراء والمحافظين لا يمكن أن تحل محل الأحزاب السياسية رغم القيمة المضافة من وجودها ودقة الاختيارات التى تدخل إليها قبل الانتقال للمناصب القيادية.
الأصل فى الحياة السياسية وطبقا للدستور هو تداول السلطة بشكل سلمى بين الأحزاب.
وهنا لا بد من مد النظر الى الانتخابات البرلمانية القادمة وضرورة أن تفرز كتلتين كبيرتين إحداهما تكون اليوم الموالية والاخرى المعارضة، وغدا تتبدل الأدوار بينهما. 
صحيح أن الرئيس الحالى لا يرأس اى حزب سياسى ولكن بعض الأحزاب تعتبر نفسها أحزاب الرئيس وهذا ليس عيبا بشرط إتاحة فرص متساوية بين الجميع قبل اعلان نتائج الانتخابات بعدها تتجمع أحزاب السلطة فى تكتل كبير واحزاب المعارضة فى تكتل آخر.
التغييرات التى حدثت لا بد ان يتبعها أمران الأول هو الاتجاه الى العمل بقوة على المستوى الاقتصادى، والثانى فتح المجال السياسى أمام الأحزاب للوصول الى الدولة المدنية الحقيقية التى تقوم على الديمقراطية والتداول السلمى للسلطة.

‏[email protected]

مقالات مشابهة

  • مدبولي: برنامج عمل الحكومة اعتمد على مستهدفات رؤية مصر 2030 ومخرجات الحوار الوطني (فيديو)
  • النيران تلتهم معرض سيارات بأكتوبر | تفاصيل
  • السيطرة على حريق ضخم في مخزن أخشاب بحى السلام دون خسائر بشرية
  • جينيفر لوبيز ترد على شائعة طلاقها من بن أفليك| صورة تكشف المستخبي
  • فتاة تروي واقعة حرق والدتها ومقتل والدها على يد شقيقها.. فيديو
  • تفاصيل الأيام الأخيرة في حياة أحمد رفعت وآخر تصريحاته| فيديو
  • تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة اللاعب أحمد رفعت (فيديو)
  • بعد طلاقها.. نيللي كريم ترتدي فستاناً أبيض في باريس
  • فيديو المايوه وتسهيل الرذيلة.. القصة الكاملة وراء ضبط «روكي أحمد» فتاة "تيك توك"
  • مصر بتتغير .. ولكن