فتاة ترتدي زي الكلاب وتحول نفسها إلى كلبة بشرية .. فيديو
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
أميرة خالد
انتشرت ظاهرة غريبة عرفت بظاهرة الكلاب البشرية في بلاد الغرب حيث يمارس الأشخاص بها حياة الكلاب، ويرتدون أزياء الكلاب المصنوعة من اللاتكس والجلد ولديهم علاقات مع عمال من البشر، والمتحمسين لها يقولون إنها ليست دائمًا ولكنهم يريدون فقط أن يعيشوا حياة الكلاب وأغلبهم من الشواذ .
وظهرت أحد الفتيات في مقطع فيديو بعدما حولت نفسها إلى كلبة بشرية وقامت بتقليد الكلبة، وبدت وكأنها كلبة فعليًا، حيث ارتدت زي يشبه زي الكلاب وحملت في فمها سلسلة قامت بلفها على عنقها .
والجدير بالذكر أنه بعد زيادة أعداد الذين يقومون بهذه الظاهرة، أصبح وجودهم أمرًا واقعًا، مما دفع إلى عمل محلات لبيع مستلزمات خاصة بهم ووجود مدربين لهم يوفرون لهم العيش كالكلاب، كما لم يقتصر الأمر على هذا الحد وإنما وصل إلى مسابقات للنباح ومسابقة أوروبية على مستوى القارة ستكون تحت اسم مستر أوروبا لأفضل كلب بشرى.
https://cp.slaati.com/wp-content/uploads/2023/08/فيديو-طولي-363.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: سلسة
إقرأ أيضاً:
الصين.. “دمى بشرية” تعرض الملابس على منصة متحركة
الصين – أصيب المتسوقون في الصين بالذهول بعد رؤية “دمى بشرية” تعرض الملابس في واجهات أحد المحلات التجارية وتمشي على منصة عرض أزياء متحركة.
ففي حين أصبحت العديد من الوظائف آلية، يبدو أن بعض الوظائف تسير في الاتجاه المعاكس. حيث استبدلت سلسلة متاجر صينية عارضات الأزياء التقليديات بنساء حقيقيات يمشين على أجهزة المشي، في فيديو حصد نسبة مشاهدة عالية وأثار تفاعلا على مواقع التواصل الاجتماعي في الصين.
وبحسب الفيديو، فإن استخدام البشر بدلا من الدمى يساعد “العملاء على رؤية مدى ملاءمة الملابس للشخص أثناء الحركة”.
وكانت ردود أفعال المعلقين متباينة، حيث زعم البعض أن المشي المتواصل يساعد في الحفاظ على لياقتهم البدنية: “إنها ليست فكرة سيئة إذا كنت تبحث عن بعض النقود الإضافية.. وتحافظ على لياقتك أيضا!”.
وقال آخر: “احصل على أجر مقابل المشي وعرض أحدث الأزياء!”، وعلق آخر: “هذا أمر غريب. أعتقد أنه يوفر لهم الأمان الوظيفي ويساعدهم على إنجاز خطواتهم اليومية”.
فيما وجد آخرون أن هذه الوظيفة زائدة عن الحاجة، حيث قال أحد المعارضين: “يبدو كأنه عمل غريب وغير إنساني، أليس كذلك؟”. وأشار العديد من المعلقين إلى أن ذلك رجعي إلى حد ما، حيث يعود إلى الجزء الأول من هذا القرن في الولايات المتحدة الأمريكية، عندما كان الناس الحقيقيون يصممون الملابس.
وقال أحد مؤرخي الموضة: “في الثلاثينيات والأربعينيات والخمسينيات من القرن العشرين، كان لدى المتاجر الكبرى مثل بلومينجديليس موظفون يتجولون لعرض الملابس للبيع حتى يتمكن العملاء من رؤية أنماط مختلفة ومعرفة كيف تبدو الملابس على الشخص”.
المصدر: The Post