قال النائب وائل أبو فاعور "حظينا بحكومة مصحوبة بالأمل، وأولويتنا هي تحرير ما تبقى من أرض محتلة واستعادة الأسرى واعادة الاعمار وسيادة الدولة اللبنانية".   وفي كلمة له خلال جلسة مناقشة البيان الوزاري، أضاف: "يجب إعادة العلاقات مع سوريا الجديدة على كافة المستويات".   وتابع قائلاً: "لإلغاء المجلس الأعلى اللبناني - السوري وكافة الإتفاقيات السابقة بالتفاهم والتشارك مع الحكم الجديد في دمشق".

    وطالب أبو فاعور بتحرير القضاء من المحسوبية والسياسية والفساد وتحرير آليات الرقابة من الضغوط السياسية والنفعية وباعتماد المداورة على أساس الكفاءة.    وقال: "إرفعوا الحصانات بدءاً من مجلس النواب".    وأضاف: "على الحكومة إعادة إطلاق مسار الإصلاح السياسي الذي نص عليه إتفاق الطائف، ويجب تخفيض سن الإقتراع حتى 18 عاماً".    

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

أبو فاعور يكشف: لهذا السبب لم نشارك في التشييع

أعلن عضو كتلة "اللقاء الديمقراطي" النائب وائل أبو فاعور، اليوم الاثنين، أن "المشهد أمس كان رسالة تكمن في أنّ هناك جمهورًا لا يمكن تجاوزه والموضوع الأساسيّ كان أنّ "حزب الله" صنع مشهدًا لا يمكن تجاهله". 
تابع ابو فاعور في كلامه ضمن برنامج "عشرين 30" عبر قناة الـ "LBCI"، أنّه "سنشارك عبر وفد رفيع المستوى في واجب العزاء ولم نشارك في التشييع لأننا ارتأينا أنه سيتخلّله كلام سياسي ننأى بأنفسنا عنه لعدم تحمّل وزر هذه المشاركة وجنبلاط يُبقي الاخلاقيات فوق السياسة ويجب التمييز بين المواساة والموقف السياسي".


اضاف: "لم تتم دعوتي للمشاركة في التشييع ولو دُعيت لن أشارك وهذا الحزب رغم الحشد والاستعراض "ما بقى يخوّف" خصوصًا مع عدم حضور "مين الو الحزب عليهن" في التشييع". 

مقالات مشابهة

  • قبلان: كتلة التنمية والتحرير ستمنح الحكومة الثقة
  • متحدث الحكومة: شركات مصرية مستعدة للمشاركة في إعادة إعمار السودان
  • الحكومة الفلسطينية: دعم إعادة الإعمار بالتعاون مع مصر وبقاء الفلسطينيين في غزة
  • الحكومة الأوكرانية تبحث عن شركاء غربيين واقتصاديين لإعادة الإعمار
  • السفير الياباني أكد مواصلة بلاده التعاون مع الحكومة للمساهمة في إعادة بناء لبنان
  • بو صعب: أتمنى على الحكومة ان توضح كيفية إعادة إعمار ما دمرته إسرائيل
  • أبو فاعور يكشف: لهذا السبب لم نشارك في التشييع
  • إلى الحكومة.. نداء من إتحاد نقابات موظفي المصارف
  • متحدث أميركي: ترامب يدعم إسرائيل في أي مسار تختاره ضد حماس