المصرف الأهلي العراقي يحصد “جائزة التميز” من “Citi Bank” تقديراً لأدائه المتميز
تاريخ النشر: 26th, February 2025 GMT
فبراير 26, 2025آخر تحديث: فبراير 26, 2025
االمستقلة/- ٔعلن المصرف الأهلي العراقي ، فوزه بـ”جائزة التميز” من Citi Bank، تقديراً لأدائه الاستثنائي في إدارة التحويلات المالية الصادرة والواردة، مؤكدا أنه إنجاز يعكس التزامه بأعلى معايير الجودة والشفافية في الخدمات المصرفية،
وتعد هذه الجائزة شهادة عالمية على كفاءة المصرف في تنفيذ العمليات المالية بدقة متناهية، حيث تميّز في ضمان معالجة المعاملات وفق أعلى المعايير الدولية، مع توفير الوثائق المطلوبة بالشكل السليم وفي الوقت المحدد.
وفي تعليقه على هذا الإنجاز، أعرب أيمن أبو دهيم، المدير المفوض للمصرف الأهلي العراقي، عن فخره واعتزازه بحصول المصرف على هذه الجائزة المرموقة، موضحاً أن الحصول على هذه الجائزة يعكس جهود المصرف الحثيثة والتزامه الراسخ بتقديم خدمات مصرفية تتماشى مع أعلى المعايير الدولية، لافتاً إلى أن المصرف الأهلي العراقي يؤمن بأن الابتكار والتطوير المستمر هما مفتاح النجاح، لذلك عمل على تبني أحدث التقنيات لضمان سرعة وكفاءة التحويلات المالية، مما يتيح لعملائه تجربة مصرفية آمنة وموثوقة.
وأثنى أبو دهيم على الجهود التي يبذلها فريق عمل المصرف على كافة مستوياته الإدارية والوظيفية في تقديم أفضل الخدمات المصرفية وتحقيق أعلى مستويات الدقة والشفافية، مؤكداً التزام المصرف بمواصلة تطوير عملياته وتعزيز شراكاته مع المؤسسات المالية العالمية، بما يضمن تقديم حلول مصرفية متقدمة تواكب تطلعات عملائنا وتسهم في دعم الاقتصاد الوطني.”
تجدر الإشارة إلى أن المصرف الأهلي العراقي من المؤسسات المالية الخاصة الرائدة في السوق المصرفي العراقي، حيث يسعى باستمرار إلى تقديم خدمات مصرفية مبتكرة تلبي احتياجات العملاء وتعزز من ثقتهم، من خلال توفير حلول مالية متكاملة تدعم الأفراد والشركات، مع الالتزام بأفضل الممارسات العالمية في القطاع المصرفي.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
الحلويات والأزياء التقليدية.. “تاج” المغربيات في الأعياد
الأحد, 30 مارس 2025 10:16 ص
بغداد/المركز الخبري الوطني
تحرص المغربيات على إحياء تقاليدهن في كل المناسبات والأعياد، حيث تعيش بيوتهن لحظات من الفرح والابتهاج استعداداً لاستقبال عيد الفطر روحانيا واجتماعيا وثقافيا.
ولا يتخلى المغاربة في الأعياد الدينية عن مورثهم التقليدي زيا كان أو مطبخا، حيث تعمل النساء جاهدات على تزيين موائدهن بالحلويات، واقتناء الملابس لهن ولأطفالهن.
وألفت العائلات المغربية منذ عقود طويلة على الحفاظ على الأزياء التقليدية يوم عيد الفطر، حيث تشهد المحلات والأسواق التجارية حركة غير عادية طيلة الأيام الأخيرة قبل العيد.