الوطنية للانتخابات: الإعلان عن موعد الانتخابات الرئاسية قريبا جداً
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
أكد المستشار وليد حمزة، رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات، أن موعد الانتخابات الرئاسية سيتم الإعلان عنه قريبا جدا، وننتظر فقط توافر بعض الاستخدامات التي نحتاجها ثم نعلن عن مود الانتخابات وسنعلن كل تفاصيل الخاصة بتلك الانتخابات .
وأضاف رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات، في تصريحات لبرنامج التاسعة، المذاع على القناة الأولى، أن توقيع بروتوكول مع هيئة البريد المصرى يؤكد تضافر جهود الدولة والجهات المعنية ، ونسعى من خلال هذا البروتوكول الاستفادة من البنية التحتية الخاصة بالهيئة وانتشارها في المحافظات حتى يتم نقل أجهزة الهيئة في أسرع وقت .
وتابع رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات، :"سيتم الإعلان عن الجدول الزمنى للانتخابات الرئاسية، وهناك بعض الأجهزة الحديثة سيتم إرسالها لمكاتب الشهر العقارى التي سيتم الإعلان عنها في مواقع معينة على مستوى الجهورية حتى يتسنى للمواطنين الذهاب وإعلان توكيلات لبعض مرشحيهم ".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الوطنية للانتخابات الانتخابات المستشار وليد حمزة موعد الانتخابات الرئاسية انتخابات الوطنیة للانتخابات
إقرأ أيضاً:
العقود الآجلة للأسهم الأمريكية ترتفع بشكل طفيف مع استعداد وول ستريت للانتخابات الرئاسية
ارتفعت العقود الآجلة للأسهم الأميركية خلال التعاملات الليلية قبل ساعات من انطلاق التصويت في الانتخابات الرئاسية الأميركية عالية المخاطر يوم الثلاثاء.
أضافت العقود الآجلة مرتبطة بمؤشر داو جونز الصناعي 25 نقطة أو 0.06% وارتفعت العقود الآجلة لمؤشر S&P 500 بنسبة 0.1%، فيما ارتفعت العقود الآجلة لمؤشر ناسداك 100 بنسبة 0.15%.
قفزت أسهم شركة بالانتير Palantir بنسبة 12% في تعاملات ما بعد إغلاق السوق، بعد أن أعلنت شركة تصنيع برامج تحليل البيانات عن نتائج قوية للربع الثالث وتوجيهات للإيرادات. في حين أن أسهم شركة NXP لأشباه الموصلات انخفضت بعد توقعات ضعيفة بسبب المخاوف الكلية.
أغلقت الأسهم على انخفاض في جلسة امس مع انخفاض عوائد سندات الخزانة الأميركية التي تعتبر ملاذاً آمناً. وتراجع مؤشر داو جونز
أكثر من 250 نقطة أو 0.6%. وانخفض مؤشري ستاندرد آند بورز 500 وناسداك المركب نحو 0.3% لكل منهما.
رغم الضبابية، فإن الكثير من الهزات الارتدادية في السوق قد تتوقف بشكل أكبر على الحزب الذي سيسيطر على الكونغرس. إذا تم تقسيم السيطرة على مجلسي النواب والشيوخ في الولايات المتحدة، يعني ذلك الحفاظ على الوضع الراهن.
ومن المرجح أيضاً أن يقترن اكتساح الجمهوريين أو الديمقراطيين بفوز الحزب نفسه في البيت الأبيض، وقد يعني ذلك إقرار خطط إنفاق جديدة أو إصلاحاً ضريبياً.
بالنسبة لبعض الاقتصاديين في وول ستريت، تعتبر الانتخابات عقبة رئيسية يتعين على الأسواق التغلب عليها للاندفاع نحو نهاية العام، حيث أشارت سام ستوفال من أبحاث CFRA إلى أنه وفقاً للبيانات منذ عام 1944، فإن الأداء القوي قبل الأوان في سنوات الانتخابات غالباً ما يُترجم إلى "مزيد من التحسن" في الاقتصاد خلال نوفمبر وديسمبر.
يمكن أن تؤثر النتائج بشكل كبير، ولكن قد يرغب المستثمرون في الاستعداد لبعض التقلبات على المدى القريب.
في هذا السياق، تشير بيانات CNBC التي تعود إلى عام 1980 إلى أن المؤشرات الرئيسية ترتفع بين يوم الانتخابات ونهاية العام، ولكنها تنخفض عادةً في الجلسة والأسبوع الذي يليها. وقد يؤدي عدم اليقين بشأن النتائج إلى مزيد من الاهتزاز في السوق.
قال آدم باركر، مؤسس شركة Trivariate Research، يوم الاثنين لقناة CNBC: "لا يزال الوضع مائلاً نحو الإيجابية ولا تزال الحالات الصعودية سليمة، ما لم نحصل على سياسة جديدة من نظام سياسي جديد يبدو أنه سيكون أكثر تقشفًا".