الوطنية للانتخابات: الإعلان عن موعد الانتخابات الرئاسية قريبا جداً
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
أكد المستشار وليد حمزة، رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات، أن موعد الانتخابات الرئاسية سيتم الإعلان عنه قريبا جدا، وننتظر فقط توافر بعض الاستخدامات التي نحتاجها ثم نعلن عن مود الانتخابات وسنعلن كل تفاصيل الخاصة بتلك الانتخابات .
وأضاف رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات، في تصريحات لبرنامج التاسعة، المذاع على القناة الأولى، أن توقيع بروتوكول مع هيئة البريد المصرى يؤكد تضافر جهود الدولة والجهات المعنية ، ونسعى من خلال هذا البروتوكول الاستفادة من البنية التحتية الخاصة بالهيئة وانتشارها في المحافظات حتى يتم نقل أجهزة الهيئة في أسرع وقت .
وتابع رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات، :"سيتم الإعلان عن الجدول الزمنى للانتخابات الرئاسية، وهناك بعض الأجهزة الحديثة سيتم إرسالها لمكاتب الشهر العقارى التي سيتم الإعلان عنها في مواقع معينة على مستوى الجهورية حتى يتسنى للمواطنين الذهاب وإعلان توكيلات لبعض مرشحيهم ".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الوطنية للانتخابات الانتخابات المستشار وليد حمزة موعد الانتخابات الرئاسية انتخابات الوطنیة للانتخابات
إقرأ أيضاً:
عشرات القتلى وفوضى في موزمبيق على خلفية الطعن بالانتخابات الرئاسية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تمكن ما يزيد عن 1500 شخص من الفرار من أكبر سجن في موزمبيق على خلفية الاضطرابات في البلاد، إلى جانب مقتل وإصابة العشرات في الاشتباكات مع الشرطة، بحسب ما ذكرت قناة "روسيا اليوم".
وأوردت وكالة "فرانس برس" عن قائد الشرطة في موزمبيق قوله إن 1534 سجينا فروا من سجن ذي النظام المشدد على بعد 15 كيلومترا عن العاصمة مابوتو عقب تمرد أدي إلي الفوضى والاضطرابات داخل السجن.
وخلال محاولة الفرار قتل 33 شخصا وأصيب 15 آخرون بجروح في مواجهات مع الشرطة.
وأطلقت القوات الأمنية بدعم من الجيش عملية للبحث عن الفارين من السجن، ونجحت في القبض على حوالي 150 شخصا ممن فروا من السجن.
ولفت قائد الشرطة إلى أن ما يقرب من 30 سجينا كانوا على صلة بالجماعات المسلحة الناشطة في محافظة كابو ديلغادو بشمال البلاد، والمسؤولة على الهجمات وأعمال الشغب هناك.
وقبل ذلك تحدثت وسائل الإعلام المحلية عن فرار "الآلاف" من السجناء من السجن جراء الاضطرابات.
يشار إلي أن موزمبيق تشهد موجة من العنف في أعقاب الانتخابات التي عقدت في البلاد في أكتوبر الماضي، والتي تم الإعلان عن فوز مرشح حزب "فريليمو" الحاكم دانييل شابو فيها.
ورفض مرشح المعارضة فينانسيو موندلاني الاعتراف بنتائج الانتخابات وطالب أنصاره بالاحتجاج، رغم تأكيد المحكمة الدستورية لفوز شابو.