بتوجيه من أمير تبوك وعلى نفقته الخاصة ..اللجان القائمة على توزيع معونة الشتاء بتبوك تواصل أعمالها
تاريخ النشر: 26th, February 2025 GMT
المناطق- تبوك
تواصل اللجان القائمة على توزيع معونة الشتاء التي وجه بها صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك وعلى نفقة سموه الخاصة ، أعمال التوزيع في المحافظات والمراكز والقرى بمنطقة تبوك , وذلك لمواجهة تدني درجات الحرارة التي تمر بها المنطقة هذه الإيام .
وشملت المعونات على شاحنات محملة بالأرزاق والألبسة الشتوية واللحف والأغطية ووسائل التدفئة.
وأكدت اللجان القائمة على التوزيع أنها تعمل وبشكل يومي في مواقعها وأيضاً الوصول للمستفيدين في أماكنهم في محافظات ومراكز وقرى وهجر وسكان البادية بالمنطقة وتسليمهم المعونة الشتوية وذلك بالتنسيق مع محافظي المحافظات ورؤساء المراكز بالمنطقة .
من جهتهم عبر المستفيدون من المعونة الشتوية بتبوك ، عن شكرهم وتقديرهم لسمو أمير منطقة تبوك لاستشعاره الدائم لحاجة أبناء المنطقة في القرى والمراكز والهجر والمحافظات وكذلك البادية ، في مثل هذه الأوقات التي تمر بها المنطقة مع تدني درجات الحرارة وتقديم العون والمساعدات لهم ، سائلين المولى القدير أن يجعل هذه الأعمال الإنسانية في موازين حسنات سموه .
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمير تبوك
إقرأ أيضاً:
شاحنات المساعدات تواصل تدفقها لقطاع غزة.. واستعدادات بمعبر رفح لاستقبال المرضى
قال كريم رجب، مراسل فضائية «إكسترا نيوز»، من أمام معبر رفح البري، إنّ حركة دخول شاحنات المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة متواصلة، إذ دخل اليوم للقطاع 126 شاحنة، من بينها 4 شاحنات من الوقود.
وأوضح «رجب»، خلال رسالة على الهواء، أن الشاحنات اتجهت إلى معبري العوجة وكرم أبو سالم، تمهيدا لدخولها إلى الفلسطينيين في قطاع غزة.
وأضاف أنّ هناك مراحل متعددة تمر بها شاحنات المساعدات قبل دخولها إلى قطاع غزة، مشيرا إلى أن هناك عمليات تفتيش وتدقيق، كما أن هناك بعض القوائم التي لا تزال سلطات الاحتلال الإسرائيلي تمنعها من الدخول كالمواد الإيوائية والخيام وبعض المستلزمات الطبية، والمستلزمات الخاصة بإعادة تأهيل البنية التحتية من محطات المياه والصرف الصحي، خاصة أن هناك نقصا شديدا في المياه، وهذا ما تحاول قوات الاحتلال الإسرائيلي منعه عن قطاع غزة.
وتابع مراسل القناة: «هناك استعدادات لوصول الدفعة الـ23 من المرضى والمصابين الفلسطينيين إلى الساحة الداخلية لمعبر رفح من الجانب المصري؛ إذ اتجهت سيارات الإسعاف عند البوابة المطلة على الجانب الفلسطيني، وعلى ما يبدو أن هناك بعض الحالات التي بدأت الوصول إلى معبر رفح، من أجل بدء رحلة العلاج الخاصة بهم في المستشفيات المصرية».