اقترب من النصف مليون جنيه.. التزايد على لوحة سيارة مميزة ينتهي اليوم
تاريخ النشر: 26th, February 2025 GMT
أعلنت بوابة مرور مصر الإلكترونية، عن مزايدة للوحة معدنية مميزة للسيارات، وصل سعرها لـ 436 ألف جنيه، وتحمل رقم «ع ه س 1»، ويتزايد على اللوحة المعدنية حتى الآن شخصان، ومن المقرر أن تنتهي المزايدة عليها اليوم الأربعاء الموافق 26 فبراير 2025.
ومن ضمن الخدمات الإلكترونية المقدمة من موقع «الأسبوع» للقراء، نستعرض في السطور التالية خطوات الحصول على لوحة معدنية مميزة للسيارات.
1. الدخول على الموقع من بوابة مرور مصر الإلكترونية من خلال الضغط هنــــــا.
2. الضغط على لوحتك.
3. إدخال البيانات المطلوبة بشكل صحيح.
4. انقر فوق «كون لوحتك الآن».
5- كتابة أرقام وحروف لوحتك التي ترغب في شرائها، ثم الضغط على «بحث».
يذكر أنه، سيتم إرسال طلبك لإدارة الموقع، وإدراجه في اللوحات المتاحة للمزاد في أقرب وقت، وفي حالة الفوز باللوحة، يمكنك الدفع عن طريق بطاقتك الائتمانية، أو سداد نقدي في أحد فروع البنوك.
اقرأ أيضاًارتفاع سعر سيارة دايو لانوس المستعملة في مصر
سعرها تخطي مليون جنيه.. التزايد يشتعل على لوحة سيارة مميزة «اعرف الخطوات»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سيارات الأسبوع أخبار الحوادث حوادث الأسبوع حوادث سيارة مرور خطوات التزايد التزايد على لوحة سيارة مميزة خطوات التزايد خطوات التزايد على لوحة سيارة مميزة على لوحة
إقرأ أيضاً:
بريطانيا تدفع 50 مليون جنيه لحجب الشمس
البلاد ــ وكالات
بدأ علماء بريطانيون أولى خطواتهم نحو تنفيذ برنامج حكومي بتمويل بمبلغ 50 مليون جنيه إسترليني، يهدف إلى حجب الشمس ضمن تجارب «إدارة الإشعاع الشمسي»، التي تسعى إلى تقليل كمية ضوء الشمس الواصلة إلى سطح الأرض، وبالتالي تبريد الكوكب مؤقتًا وتخطط وكالة الأبحاث والاختراعات المتقدمة في بريطانيا (ARIA)، لتنفيذ تجارب صغيرة النطاق، لكنها حاسمة، على حد تعبيرها، لفهم فعالية هذه التقنيات وتأثيراتها- بحسب صحيفة جارديان.وأوضحت الوكالة أنّ المشروع سيخضع لتقييم بيئي، من دون استخدام أي مواد سامة خلال التجارب، كما ستُشرك المجتمعات المحلية في مراحل التنفيذ، فيما أكد البروفيسور مارك سيمز، قائد البرنامج:« الحقيقة المزعجة هي أن مسار الاحترار الحالي، يجعل تجاوز نقاط التحول المناخية أمرًا محتملًا في القرن المقبل». وأكد سيمز أن هذا الاحتمال دفع الباحثين لتسريع البحث في طرق تبريد العالم على المدى القصير؛ تحسبًا لأي طارئ مناخي كبير. وحذر خبراء المناخ من اعتماد معظم تقنيات الهندسة المناخية على فكرة منع أشعة الشمس عبر رش جزيئات عاكسة في الغلاف الجوي، أو زيادة سطوع الغيوم باستخدام بخار ماء البحر، وهي الأساليب التي لا تخلو من المخاطر.