٢٦ سبتمبر نت:
2025-02-26@11:54:29 GMT

نهب الثروة اليمنية النفطية بغطاء عسكري

تاريخ النشر: 26th, February 2025 GMT

نهب الثروة اليمنية النفطية بغطاء عسكري

ويعد قطاع 14 بالمسيلة من أبرز المناطق المنتجة للنفط والغاز في اليمن، حيث يُعتبر المورد الحيوي الذي يساهم بشكل كبير في الاقتصاد المحلي. وواكد الناشطون ان هذه الخطوة  تعد جزءاً من سلسلة التحركات العسكرية للأمريكان في المنطقة مستغلين حالة الانقسام والتوترات المستمرة بين مرتزقة ودول العدوان بشأن الموارد الطبيعية.

وتابع الناشطون " هذه التطورات تأتي في وقت لا يزال فيه الصراع على المنشآت النفطية والغازية والموانئ اليمنية يشهد تقاسمًا بين دول العدوان السعودية والإمارات، اللتين سيطرتا على العديد من الحقول الاستراتيجية في البلاد منذ عدة سنوات، ما أسهم بشكل كبير في تدهور الوضع الاقتصادي. حيث شهدت العملة المحلية انهيارًا تاريخيًا وغير مسبوق، مما زاد من معاناة المواطنين وأدى إلى تفاقم الأزمة الإنسانية.

ويشير الناشطون الى ان هذه الخطوات العسكرية تعكس تأثير القوى الدولية في الوضع اليمني، في وقت تحتاج فيه البلاد إلى حلول سياسية واقتصادية لإنهاء العدوان وخروج المحتل وتحقيق الاستقرار في المنطقة.

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

الجبهة الشعبية تدعم المحتجين في الاقليم وتتهم سلطاته بالمسؤولية عن نهب الموارد النفطية

بغداد اليوم- بغداد

أعلنت الجبهة الشعبية، اليوم الثلاثاء، (25 شباط 2025)، عن تضامنها ودعمها لاضراب الكوادر التعليمية والتدريسية في محافظة السليمانية احتجاجاً على تأخر صرف رواتبهم.

وقالت الجبهة الشعبية في بيان، تلقته "بغداد اليوم"،: "في الوقت الذي يلجأ فيه موظفو ومعلمو إقليم كردستان إلى الإضرابات والتظاهرات والاحتجاجات ومنع عمليات التهريب بسبب الظروف المعيشية الصعبة والتأخير في رواتبهم، توقعنا من السلطات أن ترحب بهذه الخطوة، لكن اتضح أن سلطات هذه المنطقة مسؤولة أيضا عن نهب الموارد النفطية وغير النفطية لهذا السبب اقتحموا خيمة المعلمين المحتجين وأعتدوا عليهم وهاجموهم وللأسف تعرض عدد من المعلمين والصحفيين للضرب والاعتقال".

وأضاف "نحن في الجبهة الشعبية، ندين مثل هذه الأعمال ضد المعلمين والموظفين والنشطاء، وندعم مطالبهم المشروعة الهادفة إلى خدمة جميع طبقات الشعب الكردستاني".

ويوم أمس الإثنين تعرضت خيام المعتصمين من المعلمين إلى اعتداء من قبل بعض سائقي الشاحنات، بسبب قطع الطريق من قبل المحتجين على تأخير حسم ملف صرف الرواتب، بسبب خلافات بين الحكومة الإتحادية في بغداد، وحكومة إقليم كردستان.

وأعلن جهاز الأمن في إقليم كردستان، اليوم الثلاثاء، عن سقوط جرحى جراء المواجهات التي اندلعت بين المعلمين المعتصمين وسائقي الشاحنات على الطريق الرابط بين عربت والسليمانية، مشيراً إلى أنه لم يتم اعتقال أي شخص على خلفية الحادث.

مقالات مشابهة

  • النتيجة 15- 0.. اعترافات خطيرة لمسؤول عسكري كبير في جيش الاحتلال عن طوفان الأقصى
  • الخارجية اليمنية: نحن مع سلام دائم وعادل وجاهزون لأي أي تصعيد ولن تتمكن أمريكا من حماية السعودية
  • اتهامات لموظفين في إف بي أي بتدمير كبير للأدلة بشكل منهجي.. ما هي القضايا؟
  • الجبهة الشعبية تدعم المحتجين في الاقليم وتتهم سلطاته بالمسؤولية عن نهب الموارد النفطية
  • لم تعرض سوى 10% من قدراتها العسكرية.. إيران تتوعّد بضرب «القواعد الأمريكية»
  • طفلة يمنية تُثير التعاطف الكبير بـ«عملها بالميزان»
  • بلغت1.408.237 برميل يومياً.. معدلات الإنتاج في الحقول النفطية
  • اجتماع في المكلا يناقش خطط المنطقة العسكرية الثانية في شهر رمضان المبارك
  • أوامر رئاسية بوضع تصور شامل بخصوص تطور الإستهلاك الداخلي للغاز والمنتوجات النفطية