الوطن:
2025-02-26@10:52:08 GMT

3 أبراج فلكية لا يهمها كلام الناس.. واثقة في نفسها

تاريخ النشر: 26th, February 2025 GMT

3 أبراج فلكية لا يهمها كلام الناس.. واثقة في نفسها

أبراج فلكية لديها ثقة عمياء في ذاتها، فهم يقتنعون بآرائهم لأبعد مدى ولا يشغلون بالهم بغيرهم، وهذا ما يدفعهم إلى عدم الاهتمام بما يقولون، ما يسبب لغيرهم الكثير من الإزعاج، لأنهم لم يصلوا إلى مبتغاهم وهو العمل على استفزازهم، لذلك يصعب العمل كثيرًا مع هذه الأبراج وفقًا لـ«yourtango».

برج الثور 

مواليد برج الثور أصحاب شخصية متزنة، يصعب استفزازهم بأي طريقة، لأنهم يثقون في أنفسهم بصورة كبيرة، وهذا ما يجعلهم لا يلقون بالًا بأراء الاخرين فيهم، لأنها في الغالب تكون غير صادقة، لهذا يرون أن تجاهلها هي الحل الأمثل للتعامل معها، لأنهم يرون أن وقتهم في غاية الأهمية ويجب عدم إضاعتها في مثل هذه المواقف التي لا تمثل لهم أي قيمة، فهم يسعون إلى تحقيق النجاح واهتمامهم بمثل هذه الأمور يمنعهم عن ذلك.

برج السرطان

أصحاب برج السرطان لديهم أهداف محددة ومعروفة، وهذا ما يجعلهم في الأخير غير مهتمين بمن حولهم، لأنهم واثقين من آرائهم واختياراتهم، لهذا الأمر لا يلقون بالًا بأراء الأخرين فيهم، فذلك يعكس مدى ثقتهم في أنفسهم، لهذا يصعب تشكيك مواليد برج السرطان في ذاتهم، لأنهم قادرين على تحقيق النجاح بسهولة في أي موقف يتم وضعهم فيه، لأنهم عادة يعتمدون على المنطقية في اتخاذ قرارتهم.

برج الأسد

يتمتع مواليد برج الأسد بقدر عالي من الإصرار والجدية، علاوة على كونهم أصحاب كاريزما بطبيعتهم، وواثقين في أنفسهم إلى أبعد درجة، لذلك عادة ما لا يلقي هؤلاء بالًا بما يقال لهم، لأنهم يعلمون أن الشجرة المثمرة دومًا لا تسلم من الأخرين، فلا يزيدهم ذلك الامر سوى إصرار من اجل الوصول إلى أحلامهم وطموحاتهم التي يضعونها دومًا نصب أعينهم ولا يتخلون عنها مهما حدث، لهذا لا تراهن على صبر مولود برج الأسد فهو معروف دومًا بقدرته على التحدي والمنافسة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: برج الأسد برج الثور برج السرطان أبراج فلكية

إقرأ أيضاً:

كلام في كلام!

#كلام_في_كلام!
بقلم: د. #ذوقان_عبيدات
قالوا: ما الذي دهاك لتكتب في الأمثال الشعبية، وفي الجَمال؟
والصحيح؛ الكتابة الآمنة خيرٌ وأبقى، حيث لا سائل، ولا مسؤول!
كنت أكتب، وأخاف من الشعب،
بل وحمتني الحكومة! والآن حدث انقلاب عكسي.
في نقد قانون الجرائم الإلكترونية، وقبل إقراره كتبت ثلاثة موضوعات في الطعام:

إكباب العبيدات، وقلّاية البندورة، والمقلوبة! وهذه الموضوعات مرّت بسلام! حيث لم
تنمُ أظافر القانون بعد!
وبعد فترة، وحين برز القانون بذراع طويلة، كتبت مقالتي الجمال والأمثال. وها أنذا أكتب
المقالة الثالثة قبل العودة بعنوان:
أي كلام! أو كلام في سلام! (١) في باريس
وصلت باريس من دون أن أعطيها فرصة الإعداد لزيارتي، حتى إنّ سَلَفي السابق هناك، بدأ يتوسّط بالتمديد له بعد وصولي باريس!
بدأتُ رحلة البحث عن منزل، ومدارس عربية للأطفال؛ حفاظًا أو امتدادًا للتعليم الأردني!
(٢)
مدارسهم
كانت فرصة-بناء على نصائح خبيثة-أن يتعلم الأطفال في مدارس فرنسية وعربية!
هذه مشاهداتي:
-تصل المدرسة الفرنسية من بيتك مشيًا على الأقدام، ومن دون أن
تقطع شارعًا عامرًا بالسيارات، ففي المقاطع، هناك أنفاق تمرّ منها، أو مصاعد ترفعك إلى شارع علوي!
المهم؛ وصلت مع أطفالي المدرسة مدجّجًا بثقافتي: أوراق ثبوتية، تسلسل صفوف، شهادات حسن السلوك، الشهادة المدرسية الأخيرة… إلخ.
سألتني المديرة: كم عمر البنت؟
أجبت: أحد عشر عامًا!
قالت لمساعِدَتها: سجّليها في الصف الخامس، وسجّلي الثانية في الصف الرابع!!
وهكذا، بقيت أوراقي، وأوراق ابنتيّ في حقيبتي الدبلوماسية. أوراقي التي عملت لإعدادها أكثر من أسبوع في عمان لم يسأل عنها أحد في المدرسة!!!
(٢)
في المدرسة الفرنسية

يُستقبَل الطلبة من قبل المعلمين على مدخل المدرسة،ويودَّعون أيضًا عند مدخل المدرسة!
-في المدرسة الفرنسية لا يحمل الطالب كتبه إلى البيت!
-في المدرسة الفرنسية لا واجبات بيتية!
أما عن التعليم، والمعلمين هناك، فللحديث بقايا عديدة!

(٣)

في المدرسة العربية بباريس

غادرت في اليوم التالي إلى المدرسة العربية الأشهر في باريس! وبعد المرور بأزمات السير المعهودة وصلت.
قلت للمدير: أريد تسجيل ابنتيّ
قال: أهلًا وسهلًا! أين الأوراق؟
قلت: لم أحضرها!
قال: وهل تريد أن تسجّلهما من دون أوراق؟ المهم، عدت مع أوراقي، وحمدت ربي أنني لم أتخلص منها بعد أن سجّلتهما في المدرسة الفرنسية، قدمت الأوراق للمدير، تفحَّصَها وقال:
أين شهادات التطعيم؟ أين؟ أين؟
عدت مع ما طلبه المدير!
قال: ماذا تعمل؟
قلت: دبلوماسي!
قال: البطاقة الدبلوماسية إن سمحت؟
قلت: تحتاج شهرًا لصدورها!!
عندها، لجأت إلى الطريقة العربية، فاتصلت بالمستشار الثقافي للدولة صاحبة المدرسة، كان كريمًا، وتم تسجيل ابنتيَّ؛ شريطة اكتمال الأوراق!!
(٤)
لن أقول اسم المدرسة العربية،
ولا اسم الدولة صاحبة المدرسة!
جائزة لمن يعرف “ليش”!!
فهمت عليٍّ جنابك؟!

مقالات ذات صلة حماس… ماذا بعد التبادل؟ 2025/02/24

مقالات مشابهة

  • الوزراء العراقي: نخطو خطوات واثقة نحو التكامل مع المجتمع الدولي
  • حظك اليوم برج الأسد الأربعاء 26 فبراير.. لا تكرر الأفكار نفسها
  • لصبرها حدود.. 4 أبراج فلكية لا تترك حقوقها لكن تتميز بالهدوء والحكمة
  • «لمة العيلة».. 3 أبراج تحب البقاء في المنزل خلال شهر رمضان
  • كلام في كلام!
  • رئيس رابطة الدوري الاسباني ينتقد الريال ويقول اشعر بالخجل منه
  • 4 أبراج فلكية تحب المال حد الجنون.. قد تؤذي مَن حولها
  • تحذير لـ3 أبراج فلكية قبل شهر مارس.. أزمات في العمل والعلاقة مع الشريك
  • «بيطلعوا أفضل ما عندهم».. 4 أبراج يتميز مواليدها بالدقة والإبداع في العمل