يمن مونيتور/قسم الأخبار

يثير انقطاع التيار الكهربائي بمحافظة شبوة مع اقتراب موسم صيف ساخن غضب السكان، بعدما أصبحت محطات الكهرباء الحكومية فارغة من الوقود.

وقال الناشط المحلي أحمد سالم فرج إن محطة الكهرباء في مدينة عتق عاصمة المحافظة تعاني من نقص في كميات الديزل مما أدى إلى تقليص ساعات التشغيل إلى ساعتين نهارا وخمس ساعات في المساء، مضيفا أنه في حال استمرار القطاع القبلي بمأرب سوف تنقص ساعات التشغيل.

وأفاد أن مديريات المحافظة التي يتم تغذيتها من محطة عتق لم يتم تشغيل التيار الكهربائي لها منذ أول أمس الإثنين، مؤكدا في الوقت ذاته أنه في الأسابيع الماضية كانت ساعات التشغيل لها تصل الى 3 ساعات فقط في اليوم، مع وجود خلل بين الحين والآخر في خط الأنبوب الذي يغذي مديريات الروضة وميفعة.

وتابع أن مديرية حبان تشهد انطفاء لأوقات إضافية، ومديرية جردان تغرق في الظلام لأكثر من شهرين بسبب خلل في المحطة التحويلية الذي تم إصلاحها وتشغيلها قبل يومين.

وأوضح أن محطة مديرية عرماء هي الأخرى طافية منذُ عشرة أيام بسبب نفاد الديزل، وكذلك محطة كهرباء النقوب طافية منذ قرابة 20 يوم بسبب نفاذ الديزل.

وبين أن محطة كهرباء بيحان متوقفه من أسابيع، ووصلت لها ناقلة ديزل قبل خمسة أيام وبعد ساعات عادت للانقطاع الكامل بعد نفاد الديزل.

وقال فرج إن جزء من مديرية عسيلان والمديريات الساحلية تعمل على محطات الكهرباء الغازية هناك، وهي تابعة للشركات وليس لمؤسسة الكهرباء وساعات التشغيل فيها ممتازة .

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: الكهرباء اليمن شبوة ساعات التشغیل

إقرأ أيضاً:

لليوم الثاني على التوالي.. انقطاع جزئي للكهرباء في كوردستان بسبب خلل فني

لليوم الثاني على التوالي.. انقطاع جزئي للكهرباء في كوردستان بسبب خلل فني

مقالات مشابهة

  • بغداد تتحرك لتعويض النقص في تجهيز الكهرباء
  • انقطاع الكهرباء عن الملايين في تشيلي وفرض حظر تجول
  • انقطاع الكهرباء في معظم أنحاء تشيلي.. والحكومة تعلن الطوارئ
  • أصاب الحياة بالشلل.. انقطاع الكهرباء عن الملايين في تشيلي
  • أصوات من غزة.. صعوبة الحياة في ظل انقطاع الكهرباء
  • لليوم الثاني على التوالي.. انقطاع جزئي للكهرباء في كوردستان بسبب خلل فني
  • قبائل بلحارث تطالب برحيل "بترومسيلة" وحل أزمة قطاع 5 النفطي في شبوة
  • محطات الرصد تسجل هزة أرضية بقوة 3.6 درجات في شبوة
  • محافظة شبوة يتفقد سير العمل في المرحلة الأولى من مشروع مبنى كلية الطب