شدّد المحامي أحمد بن حسّانة، في مداخلة هاتفية خلال برنامج ''كورنيش''، الثلاثاء 22 أوت 2023، على أنّ المخرج ربيع التكالي ليس متحيّلا، وذلك في ردّ له على تصريح الممثّل أحمد الخموري، والذي طالب بتمكينه من مستحاقته المالية إثر مشاركته في مسلسل ''الجبل الأحمر''.

وكذّب بن حسّانة ما صرّح به أحمد الخموري، مؤكّدا أنّه تلقى كلّ مستحقاته المالية كمشارك في سيناريو المسلسل، وربيع التكالي لا يدين له بأيّ مليم.

وأضاف: ''أحمد الخموري اتّفق مع ربيع التكالي على أنّ التمثيل في المسلسل سيكون مجّانا، وعلى هذا الأساس وقع خلاصه على مشاركته في كتابة السيناريو فقط''.

وأكّد المتحدّث أنّه وقع خلاص الجزء الأكبر من مستحقات كلّ المتدخّلين، في انتظار صرف القسط الأخير من التلفزة الوطنية.

وأوضح أحمد بن حسّانة أنّ الربح المالي من المسلسل، لم يكن هدف ربيع التكالي، بل أراد تقديم عمل قيّم من الناحية الفنيّة.

وقال: ''ربيع التكالي مخرج شاب وهذه أوّل تجربة له مع التلفزة الوطنيّة.. ولم يُفكّر إطلاقا في الربح المالي مقابل ضعف الجودة، والدليل على ذلك التقنيات العاليّة التي استُعملت، والممثّلين القدراء الذي شاركوا في المسلسل..''.

المصدر: موزاييك أف.أم

إقرأ أيضاً:

أبو الغيط: مشروع إسرائيل تخريبي هدفه هيمنة مزعومة في أذهان قادة الاحتلال

أكد الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، أن ما فعله ويفعله الاحتلال الإسرائيلي في غزة، تجاوز حتى مفهوم الانتقام والعقاب الجماعي، إلى الإبادة بل وتدمير المجتمع الفلسطيني كلياً، بشراً وحجراً،حاضراً ومستقبلا، وبحيث تستحيل الحياةُ الطبيعية ويصبح التهجير – الذي تدفع إليه إسرائيل – مخرجاً وحيداً. 

وقال أبو الغيط، خلال كلمته في الجلسة الافتتاحية للأسبوع العربي للتنمية المستدامة في نسخته الخامسة، إن الحروب الغاشمة التي تخوضها إسرائيل في المنطقة – وبخاصة ضد لبنان وأهله – تخصم من فرص الشعوب في التنمية وتحقيق الاستدامة، وبرغم أنها تدعى أن الآخرين ليس لديهم سوى مشروعات الدمار والتخريب، فإن المشروع الإسرائيلي لا يقدم للمنطقة سوى أفق أسود ومسدود، من تعطل التنمية، وتراجع معدلات النمو، واستنزاف الطاقات والموارد، وضياع الفرص.

وشدد الأمين العام لجامعة الدول العربية، على أن المشروع الإسرائيلي هو – في جوهره – مشروع تخريب وإضعاف، يهدف تحقيق هيمنة إسرائيلية مزعومة لا وجود لها سوى في أذهان قادة الاحتلال. 

وأشار أبو الغيط إلى وجود بؤراً أخرى وجراحاً مفتوحة في منطقتنا العربية أعادت معدلات التنمية وآفاقها سنيناً إلى الوراء، في السودان حرب مدمرة تأكل الأخضر واليابس، بكلفة إنسانية تفوق الاحتمال، وفي اليمن احتراب أهلي وتصاعد للفقر المدقع وتراجع لكافة معدلات التنمية في ليبيا وفي سوريا.

 

مقالات مشابهة

  • جارديم: العين هدفه الفوز على الأهلي
  • المالية: نعمل على توفير بيئة عمل مناسبة وحوافز للعاملين بالضرائب
  • وفد التعليم العالي يختتم مشاركته المثمرة في مؤتمر المناخ COP 29 بأزدربيجان
  • أبو الغيط: مشروع إسرائيل تخريبي هدفه هيمنة مزعومة في أذهان قادة الاحتلال
  • وفد التعليم العالي يختتم مشاركته المثمرة في مؤتمر المناخ COP 29 بأذربيجان
  • بالفيديو.. مازة يصل إلى هدفه السادس هذا الموسم
  • ناصر الدوسري: هدفي أمام بوهانج الأفضل في حياتي.. فيديو
  • أحمد داوود يكشف سبب عدم مشاركته في “ولاد رزق 3”
  • إعادة التدوير.. تحف «عم ربيع» من «العرجون»: خدعوك فقالوا «مخلفات»
  • حكايات الإبداع بـ«أيادي مصرية».. عم ربيع يحول «العرجون» لتحف فنية و«ملك» ترسم بالرمال الملونة