إقبال كبير على المعرض المصاحب لمنتدى الرياض الدولي الإنساني الرابع
تاريخ النشر: 26th, February 2025 GMT
حظي المعرض المصاحب الذي ينظمه مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية على هامش أعمال منتدى الرياض الدولي الإنساني الرابع بإقبال لافت من قبل ضيوف ومرتادي المنتدى، نظرًا لطابعه التقني الذي أوجد تجربة مميزة أتاحت للزوار استعراض الجهود الإنسانية والإغاثية للمركز وشركائه بأسلوب غير تقليدي تحقيقًا لأهداف التنمية المستدامة، وبمشاركة 30 جناحًا من المنظمات المحلية والخليجية والعربية والدولية الحكومية وغير الحكومية والمنظمات الأممية العاملة في الحقل الإنساني للمهتمين بالأعمال الإنسانية من مختلف أطياف المجتمع الدولي.
ويهدف المعرض إلى إبراز جهود المملكة الإغاثية والإنسانية المقدمة من مركز الملك سلمان للإغاثة حول العالم، ودعم المتضررين ومساعدتهم بمختلف الأعمال الإنسانية وتنسيق الجهود بين المنظمات وتنمية العمل التطوعي للشباب بمشاركة العديد من المنظمات الإغاثية والإنسانية والتنموية التي تمثل العديد من مختلف الدول.
أخبار قد تهمك الدكتور الربيعة يلتقي المديرة العامة للوكالة السويسرية للتنمية والتعاون 25 فبراير 2025 - 5:01 مساءً الربيعة يلتقي مدير المديرية العامة للعمليات الأوروبية للحماية المدنية والمساعدات الإنسانية 25 فبراير 2025 - 4:53 مساءًالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: مركز الملك سلمان للإغاثة منتدى الرياض الدولي الإنساني
إقرأ أيضاً:
اهتمام كبير بالطفل في معرض أبوظبي للكتاب والمدارس تنظم جولات تثقيفية لتلاميذها
يعتبر معرض أبوظبي الدولي للكتاب، من أبرز الفعاليات الثقافية التي تُقام سنويًا في المنطقة، حيث يجمع بين دور النشر والكتاب من أنحاء العالم.
ومن بين الفئات التي حظيت باهتمام كبير في المعرض هذا العام كانت فئة الأطفال، إذ تم تخصيص العديد من الأنشطة والفعاليات التي تهدف إلى تعزيز حب القراءة وتنمية مهارات الإبداع لديهم.
ركن الطفل كان من أبرز معالم المعرض، حيث خصص مساحة شاملة للأطفال تضمنت أنشطة تعليمية وترفيهية. فقد تم تقديم ورش عمل لتعليم مهارات الرسم، الكتابة، والحرف اليدوية، مما أتاح للأطفال فرصة للتعبير عن مواهبهم بطريقة ممتعة.
كما أقيمت جلسات قراءة قصص تفاعلية، حيث استمع الأطفال إلى القصص بمشاركة الحكائين والكتاب، مما جعل التجربة مليئة بالمرح والمعرفة.
لم تقتصر فعاليات المعرض على الترفيه فقط، بل شملت أيضًا ألعابًا تعليمية ومسابقات ثقافية شجعت الأطفال على التفكير الإبداعي والتعلم من خلال اللعب. هذه الأنشطة ساعدت في توسيع مدارك الأطفال وتعزيز حبهم للمعرفة بطرق مبتكرة.
دور المدارس كان محوريًا في دعم هذه المبادرات، حيث نظمت العديد من المدارس زيارات ميدانية للطلاب إلى المعرض. هذه الجولات التثقيفية هدفت إلى تعريف الأطفال بأهمية القراءة وتشجيعهم على استكشاف عوالم الكتب.
كما أتيحت لهم فرصة لقاء الكتاب والمشاركة في الأنشطة التفاعلية، مما جعل التعلم أكثر تفاعلية ومتعة.