أعلنت وزارة التربية والتعليم في السعودية، الثلاثاء، أنها ستقوم بتدريس اللغة الصينية حصة بالمدارس الثانوية، يومي الأحد والإثنين من كل أسبوع.

وقالت إدارات التعليم السعودية، في بيان، إنه سيتم "تطبيق برنامج اللغة الصينية الإثرائي لطلبة الصف الثاني الثانوي ضمن حصص الإتقان لمدة فصل دراسي يكرر خلال الفصول الدراسية للعام الحالي، بحسب صحيفة "عكاظ".

ونوهت الوزارة إلى ضرورة أن تدرج تلك الحصص في الجدول الدراسي، لتكون الحصة الرابعة من يومي الأحد والإثنين، وإسنادها للمعلمين المتوفرين.

اقرأ أيضاً

قوة ناعمة.. اللغة الصينية تجتاح الشرق الأوسط وإيران والسعودية وتركيا في الصدارة

يشار إلى أن إقرار تدريس اللغة الصينية في المدارس السعودية، جاء خلال زيارة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان لبكين، والاتفاق على وضع خطة لإدراج اللغة الصينية كمقرر دراسي على جميع المراحل التعليمية في المدارس والجامعات بالمملكة.

وكان مجلس الوزراء السعودي وافق، مارس الماضي، على مذكرة تعاون لتعليم اللغة الصينية بين وزارة التعليم في المملكة ووزارة التعليم في الصين، بحسب وكالة الأنباء السعودية (واس).

المصدر | الخليج الجديد + واس

المصدر: الخليج الجديد

كلمات دلالية: اللغة الصينية محمد بن سلمان المدارس السعودية اللغة الصینیة

إقرأ أيضاً:

جامعة عدن تسهم في تطوير المناهج الطبية بورشة حول طب الصراعات في بيروت

شمسان بوست / خاص:

شارك الدكتور/ عبدالحكيم عمر التميمي عميد كلية الطب والعلوم والصحية بجامعة عدن، في الورشة العلمية حول “دمج طب الصراعات والنزاعات في المناهج الأكاديمية الطبية” تحت عنوان “الضرورة والتحديات في مناطق النزاع”، والتي يحتضنها معهد الصحة العالمية في الجامعة الأمريكية بالعاصمة اللبنانية بيروت، اليوم الثلاثاء 28 يناير الجاري، بمشاركة نخبة من الخبراء والمختصين من عديد من الدول.

وتناقش الورشة عديد من الأوراق والأبحاث العلمية التي تهدف إلى تعزيز الحوارات بين المختصين من مختلف القطاعات الطبية والمؤسسات الأكاديمية، للدعوة إلى دمج طب الصراع والنزاع في المناهج الأكاديمية الطبية في الجامعات في منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا، وتبادل الخبرات والرؤى وتضافر جميع الجهود المبذولة لتعزيز ذلك.وقد تخلل الورشة العلمية جلستين، حيث هدفت الجلسة الأولى إلى تحديد الحاجات إلى دمج طب الصراعات كمحور أساسي في الكليات الطبية المشاركة، في حين استعرضت الجلسة الثانية الاستراتيجيات العملية والفرص والتحديات التي يواجهها دمج طب الصراع في المناهج الطبية في الجامعات المشاركة، وتكوين ركيزة أساسية للتعليم الطبي، بما يسهم في تأهيل كوادر متخصصة في تقدم رعاية صحية للحالات المرتبطة بالصراعات والنزاعات.

حيث شارك الدكتور التميمي عميد كلية الطب والعلوم الصحية بجامعة عدن بورقة علمية في المحور الثاني للورشة العلمية، التي شارك فيها عديد من الخبراء من كليات الطب، ومنظمات الرعاية الصحية، والأوساط الأكاديمية من مختلف دول العالم، الذين يساهمون في تطوير المناهج الدراسية، وكذا متخصصي الرعاية الصحية الذين يشاركون بشكل مباشر في رعاية المرضى وتدريبهم، وممثلين عن المنظمات الإنسانية.

وتأتي مشاركة الدكتور التميمي في هذه الورشة العلمية في إطار حرص قيادة جامعة عدن ممثلة بالأستاذ الدكتور/الخضر ناصر لصور رئيس الجامعة، الذي يؤكد على أهمية المشاركات الدولية للجامعة بما يسهم في تطوير البحث العلمي، وتعزيز صورتها على المستوى الدولي.

مقالات مشابهة

  • وزير التعليم يزور مدرسة «كومينيوس» في برلين للتعرف على أحدث الأساليب التعليمية
  • وزير التعليم يزور مدرسة "كومينيوس" للتعرف على أحدث الأساليب والممارسات التعليمية بألمانيا
  • وزير التعليم: دعم اللغة الألمانية وتوفير فرص عمل للخريجين المصريين في ألمانيا
  • مدير التعليم السوري لشفق نيوز: تغيير المناهج الدراسية مهم والحجاب ليس تشددا
  • جامعة عدن تسهم في تطوير المناهج الطبية بورشة حول طب الصراعات في بيروت
  • التعليم العالي: توقيع اتفاق تعاون بين معهد البحوث الفلكية والمراصد الفلكية الصينية
  • أستاذ مسالك بولية: التعريب في التعليم والطب ضرورة لتحسين الواقع اللغوي
  • الأحد والإثنين.. واحد من الناس يحيي ذكرى أم كلثوم بصوت مروة ناجي
  • المغرب..هيئة حقوقية تدعو إلى إصلاح عاجل للمنظومة التعليمية لضمان حق التعليم للجميع
  • دولة أوروبية تقرر تصعيب حصول الأجانب على تصاريح الإقامة