كهربا يشارك صورا من معسكر الاتحاد الليبي في تونس.. شاهد
تاريخ النشر: 26th, February 2025 GMT
شارك محمود عبد المنعم كهربا، لاعب الاتحاد الليبي، ستوري في أحدث ظهور عبر حسابه الشخصي على انستجرام.
وظهر كهربا، من مران الفريق في تدريبات قوية بمعسكر تونس، ولاقت تفاعلا كبيرا من متابعيه.
وكان كهربا سجل في أول ظهور له بقميص الاتحاد ضد المجد في مباراة انتهت بالتعادل 1-1.
وفعّل النادي بند شراء اللاعب عقب انضمامه بأيام قليلة.
وكلفت الصفقة نادي الاتحاد الليبي 200 ألف دولار بواقع 125 ألف دولار وقت الإعارة بالإضافة لـ 75 ألف دولار لتفعيل بند الشراء.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كهربا محمود كهربا الاتحاد الليبي المزيد
إقرأ أيضاً:
سابقة في اليابان.. أنتجوا صورا فاضحة بالذكاء الاصطناعي
أوقفت الشرطة اليابانية أربعة أشخاص بتهمة بيع صور فاضحة مُصممة باستخدام الذكاء الاصطناعي، في سابقة من نوعها في البلاد، على ما أفاد ناطق باسم الشرطة وتقارير إعلامية محلية الثلاثاء.
وقال ناطق باسم شرطة طوكيو لوكالة فرانس برس إن الأشخاص الأربعة، الذين قيل إنهم صنعوا ملصقات لنساء عاريات وباعوها عبر الإنترنت، "أُوقفوا الإثنين للاشتباه في بيعهم صورا فاضحة".
وأشار إلى أنهم باعوا هذه الملصقات على مواقع المزادات مرات عدة في أكتوبر الماضي، وهي أفعال جرمية يُعاقب عليها بالسجن لمدة تصل إلى عامين، وغرامات تصل إلى 2.5 مليون ين (17500 دولار)، أو كليهما.
وأفادت هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية NHK ووسائل إعلام أخرى أن المشتبه بهم استخدموا برنامجا مجانيا عاملا بالذكاء الاصطناعي لإنشاء صور لنساء بالغات عاريات لا وجود لهن في العالم الحقيقي.
وأشارت المعلومات الصحفية إلى أن الأشخاص الأربعة، وهم بأعمار تتراوح بين العشرينات والخمسينات، باعوا الملصقات مقابل حوالي 20 إلى 50 دولارا لكل ملصق.
وذكرت تقارير الثلاثاء أن هذه التوقيفات هي الأولى في اليابان بتهمة بيع صور فاضحة مُعدّة بتقنية الذكاء الاصطناعي، وهو أمر لم تتمكن الشرطة من تأكيده فورا.
ويتزايد القلق عالميا بشأن استخدام الذكاء الاصطناعي لأغراض خبيثة، بما يشمل الاستعانة بتقنية التزييف العميق التي تحوّل الصور أو مقاطع الفيديو أو التسجيلات الصوتية الحقيقية للأشخاص إلى صور زائفة.
وبحسب دراسة أجرتها شركة الذكاء الاصطناعي الهولندية "سنسيتي" Sensity عام 2019، فإن حوالي 96 بالمئة من مقاطع الفيديو المُعدّلة بتقنية التزييف العميق على الإنترنت هي مواد إباحية تُنشر من دون موافقة المعنيين بها، ومعظمها يُصوّر نساء.