الجديد برس|

 

كشف تحقيق صهيوني جديد ما الذي جرى في لواء غزة يوم السابع من أكتوبر وكيف تمكنت حركات المقاومة الفلسطينية من قتل جنود اللواء واسرهم.

 

ووفقاً للقناة 12 العبرية فإن الجيش أنهى تحقيقه في اقتحام قاعدة ناحل عوز في 7 أكتوبر الذي قتل فيه ٥٣ جنديا واختطف 10 جنود صهاينة.

 

وقالت القناة 12 أن الخطة التي وضعتها حماس اعتبرت ناحل عوز أحد أهم موقعين ودرست الموقع وتعرفت على نقاط ضعفه.

 

واكد التحقيق ان مسلحي حماس كانوا على دراية بموقع كل غرفة وكل نقطة داخل القاعدة وعرفوا أماكن وجود الحراس .

 

ووفقاً للتحقيق فإن حماس أبلغت عناصرها بأمر التنفيذ الساعة 6 من مساء اليوم السابق للهجوم على القاعدة .

 

 

التحقيق خلص إلى انه رغم التفوق العددي كان الجنود بوضع أضعف من حيث قوة النيران والتسليح مقارنة بالمهاجمين.

 

المصدر: الجديد برس

إقرأ أيضاً:

مفتي مصر السابق يثير تفاعلا بحديثه عن هجوم 7 أكتوبر

#سواليف

قال الدكتور #علي_جمعة، عضو لجنة كبار العلماء بالأزهر الشريف ومفتي #مصر السابق، إن أحداث 7 أكتوبر 2023 والتي تبعتها الحرب الحالية على #غزة، كانت صرخة في وجه #الظلم و #القهر.

وأضاف جمعة في منشور عبر صفحته على فيسبوك، أن “أحداث السابع من أكتوبر لا تُقرأ بمعزل عن سياقها، ولا يمكن أن نجتزئها من #تاريخ طويل من الظلم والقهر والتعدي على الحق والكرامة”.

واعتبر أن “ما وقع في هذا اليوم من تحرك، هو في حقيقته صرخة في وجه الصمت الدولي، وتنبيهٌ صارخ بأن الاستهانة بحقوق الشعوب لا تصنع سلاما، بل تراكم الغضب وتُمهّد لانفجارات لا تُحمد عقباها”.

مقالات ذات صلة كشف تفاصيل فرار الأسد من سوريا وتهريب مقتنياته 2025/04/17

وأكد أن “أهلنا في #فلسطين – وعلى رأسهم أهل #غزة – ظلوا يُحاصرون ويُظلمون ويُقتلون لعقود، دون أن تُنصَف قضيتهم، أو تُعاد إليهم حقوقهم المسلوبة”، مضيفا أن “ما رأيناه في السابع من أكتوبر لم يكن إلا نتيجة طبيعية لذلك الإصرار على تجاهل صوت المظلوم، وانحياز العالم لانتهاك الحق”.

وواصل مفتي مصر السابق، قائلا إنه مع ذلك “من المهم أن نُدرك أن المواقف لا تبنى على العواطف المجردة، بل على ميزان العدل والحق، والدين في جوهره مع المظلوم ضد الظالم، مع الإنسان ضد الجبروت، مع سلام الحق لا سلام الخضوع، وقد علمنا النبي صلى الله عليه وسلم أن ننصر الحق حيث كان، وأن نقول كلمة العدل في وجه القوة الجائرة، لا أن نخضع لها أو نُزيّن أفعالها”.

وأهاب جمعة، “بكل من يتناول هذه الأحداث” أن يكون على قدر المسؤولية، وأن يتحرى الحقيقة وأن يُفرّق بين مقاومة مشروعة في وجه احتلال، وبين التعدي على الآمنين بغير وجه حق، فميزان الإسلام دقيق لا يغفل عن دم ولا عن ظلم ولا عن صرخة”.

وأكد أن “الضمير الإنساني لا بد أن يصحو، وأن يتوقف العالم عن معايشة المذابح كأنها أمر معتاد. وأن تُعاد صياغة مفاهيم العدل والحرية والكرامة وفق ميزان واحد، لا كيل بمكيالين”.

ونالت كلمات “جمعة” تأييدا واسعا على وسائل التواصل الاجتماعي، وكتب متابع باسم “محمد”: “كلام يكتب بماء الذهب، لا فض فوك”.

مقالات مشابهة

  • وزير المالية الإسرائيلي يتهم رئيس الشاباك بالفشل في منع هجوم 7 أكتوبر
  • السيد القائد: محاولة العدو الصهيوني احتلال مدينة رفح بالكامل تهديد للأمن القومي المصري وانتهاك للاتفاق “الإسرائيلي – المصري” (إنفوجرافيك)
  • مفتي مصر السابق يثير تفاعلا بحديثه عن هجوم 7 أكتوبر
  • تم عرض “المنزل الوحيد” في إسطنبول، الذي جذب انتباه ملايين الأشخاص، للبيع!
  • “هآرتس”: إسرائيل تستبدل قوات الاحتياط على الجبهات بجنود نظاميين
  • “حماس” ترحب بمنع رئيس جزر المالديف الصهاينة من دخول بلاده
  • “إسرائيل” تغرق برسائل الجيش لإيقاف حرب غزة
  • حماس: العدو الصهيوني يواصل الإبادة الجماعية في غزة وسط صمت دولي مريب
  • الكيان الصهيوني يغرق برسائل احتجاج تطالب بوقف الحرب على غزة
  • كتائب القسام تشتبك مع قوات العدو الصهيوني المتوغلة في قطاع غزة