وزير الخارجية الأمريكي يستقبل وزير الدفاع .. فيديو
تاريخ النشر: 26th, February 2025 GMT
الرياض
استقبل وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، في مقر الوزارة بالعاصمة واشنطن، وزير الدفاع صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلمان.
وجاء اللقاء على خلفية زيارة سمو الأمير للولايات المتحدة الأمريكية، حيث التقى بوزير الدفاع الأمريكي، للتأكيد على روابط الصداقة التاريخية والشراكة الاستراتيجية بين البلدين، وبحث سبل تعزيزها وتطويرها في المجالين العسكري والدفاعي.
وحضر اللقاء من الجانب السعودي سفيرة المملكة لدى الولايات المتحدة، الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان، ورئيس هيئة الأركان العامة، الفريق الأول الركن فياض الرويلي، ومساعد وزير الدفاع للشؤون التنفيذية، الدكتور خالد البياري، وسفير المملكة لدى اليمن، محمد آل جابر، ومدير عام مكتب وزير الدفاع، هشام بن سيف، ووكيل وزارة الدفاع للشؤون الاستراتيجية المكلف، اللواء الطيران الركن سلمان الحربي، والملحق العسكري في سفارة المملكة بواشنطن، العميد الركن عبدالله الخثعمي.
ومن الجانب الأمريكي، حضر نائب رئيس هيئة الأركان المشتركة، الفريق الأول كريستوفر غريدي، ومساعدة وزير الدفاع لشؤون الأمن الدولي، كاثرين تومبسون، ومدير مكتب وزير الدفاع، جوزيف كاسبر، ووكيل وزارة الدفاع للسياسات، أليكساندر فيليز غرين، والملحق العسكري بسفارة الولايات المتحدة لدى المملكة، العميد ريتشارد كويرك، وعدد من المسؤولين.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/ssstwitter.com_1740515268089.mp4إقرأ أيضًا
وزير الدفاع يصل العاصمة الأمريكية واشنطن في زيارةٍ رسميةالمصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأمير خالد بن سلمان واشنطن وزير الخارجية الأمريكي وزير الدفاع وزير الدفاع الأمريكي وزیر الدفاع
إقرأ أيضاً:
متحديًا الصين.. أبرز رسائل وزير الدفاع الأمريكي خلال زيارته لليابان
قال وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث الأحد في طوكيو، إن الولايات المتحدة ستحافظ على قوة ردع موثوقة ومتينة في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، بما في ذلك مضيق تايوان، واصفًا المناورات الصينية المتزايدة حول الجزيرة ذات الحكم الذاتي بأنها عدوانية.
وأكد هيغسيث بعد محادثات في طوكيو مع نظيره الياباني غين ناكاتاني أن "الولايات المتحدة ملتزمة الحفاظ على قوة ردع موثوقة ومتينة وجاهزة للتحرك في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، بما في ذلك عبر مضيق تايوان".زيارة وزير الدفاع الأمريكي إلى اليابانوأضاف خلال مؤتمر صحافي "لقد ناقشنا الوضع الأمني الدقيق والطارئ حول اليابان" موضحًا "ستكون اليابان في الخطوط الأمامية لمواجهة أي طارئ في غرب المحيط الهادئ، إن الولايات المتحدة واليابان متحدتان بقوة في مواجهة الأعمال العدوانية والقسرية للشيوعيين الصينيين".
أخبار متعلقة وزير الداخلية يتابع تقنيات تنظيم حركة الحشود في المسجد الحرامالاستخبارات الأمريكية: الصين أكبر خطر عسكري على الولايات المتحدةالصين تدعو لحماية طلابها في أمريكا بعد إجراء من الكونجرسوخلال السنوات الأخيرة، كثفت بكين ضغوطها العسكرية على تايوان من خلال توغلاتها الجوية الشبه يومية حول الجزيرة التي تعدها الصين جزءًا لا يتجزأ من أراضيها متعهدة باستعادتها بالقوة إذا لزم الأمر.
وفي مطلع مارس الجاري، قال وزير الدفاع التايواني ويلينغتون كو "لا تستطيع الولايات المتحدة أن تنسحب (من المنطقة) لأن ذلك يصب في مصلحتها الأساسية. إذا سقطت تايوان واستولى عليها الحزب الشيوعي الصيني، ما سيكون وضع اليابان والفيليبين؟".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } زيارة وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث إلى اليابان - رويترز العلاقات الأمريكية اليابانيةلكن اليابان ما زالت هي أيضا تعتمد على الولايات المتحدة في الشؤون الأمنية، مع تمركز 54 ألف جندي أميركي في الأرخبيل، خصوصا في أوكيناوا في شرق تايوان.
لكن في ظل سياسة "أمريكا أولا" التي تتبناها إدارة الرئيس الجمهوري دونالد ترامب، يشعر حلفاء الولايات المتحدة، في أوروبا كما في آسيا، بالقلق إزاء تراجع الالتزام الأمريكي.
وقال الرئيس الأمريكي أخيرًا: "لدينا اتفاق مثير للاهتمام مع اليابان: علينا أن نحميهم، لكن ليس من المطلوب منهم حمايتنا. من يبرم هكذا الاتفاقات؟".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } زيارة وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث إلى اليابان - رويترز التسليح العسكري لليابانوتحض واشنطن حلفاءها على زيادة إنفاقهم العسكري بشكل كبير، مع تحديد هدف 2 % من الناتج المحلي الإجمالي للدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي "ناتو".
وبعدما تخلت عن سياستها السلمية، تسعى طوكيو الآن إلى تجهيز نفسها بقدرات هجوم مضاد، ومضاعفة إنفاقها العسكري ليصل أيضا إلى 2 % من الناتج المحلي الإجمالي. لكنّ حليفها الأمريكي قد يطلب منها الذهاب أبعد من ذلك.
وعلق هيغسيث الأحد قائلًا: "لم نتحدث عن أرقام محددة. نحن مقتنعون بأن اليابان ستتخذ القرارات الصحيحة بشأن القدرات اللازمة داخل تحالفنا لضمان وحدتنا".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } زيارة وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث إلى اليابان - رويترز تعزيز القدرات الدفاعية لليابانوأضاف "كانت اليابان حليفًا نموذجيًا لكننا ندرك كلانا أنه يتعين على الجميع بذل المزيد من الجهد".
وأشار وزير الدفاع الياباني غين ناكاتاني الأحد، إلى أن طوكيو "تعمل باستمرار على تعزيز القدرات الدفاعية بشكل كبير".
وقال هيغسيث "من الواضح بالنسبة إلي أن تحالفنا الأميركي الياباني هو حجر الزاوية للسلام والأمن" في منطقة آسيا والمحيط الهادئ.