تعرف على أغنى 10 أشخاص في العالم
تاريخ النشر: 25th, February 2025 GMT
سجلت ثروات أغنى 10 أشخاص في العالم رقمًا قياسيًا جديدًا، وفقًا لأحدث التقديرات، حيث بلغ إجمالي ثرواتهم 2.875 تريليون دولار. وتصدر الملياردير الأمريكي إيلون ماسك القائمة بثروة تقدر بـ 385 مليار دولار، معززًا موقعه كأغنى رجل في العالم.
ماسك في الصدارة وزوكربيرغ وبيزوس يلاحقانه
يواصل الرئيس التنفيذي لشركتي تسلا وسبيس إكس، إيلون ماسك، تصدر قائمة الأثرياء بفضل نجاحاته في قطاعي السيارات الكهربائية واستكشاف الفضاء.
إنجاز جديد لمطار إسطنبول
الثلاثاء 25 فبراير 2025برنارد أرنو.. الأغنى في أوروبا
في أوروبا، احتفظ رجل الأعمال الفرنسي برنارد أرنو، مالك مجموعة LVMH الفاخرة، بلقب أغنى رجل في القارة، بعدما بلغت ثروته 196 مليار دولار، ليحل في المركز الرابع عالميًا.
ترتيب المليارديرات وثرواتهم
لاري إليسون (مؤسس أوراكل) – 192 مليار دولار (الخامس).
بيل غيتس (مؤسس مايكروسوفت) – 168 مليار دولار (السادس).
لاري بيدج وسيرجي برين (مؤسسا جوجل) – 162 مليار دولار و153 مليار دولار على التوالي (السابع والثامن).
وارن بافيت (المستثمر الشهير) – 150 مليار دولار (التاسع).
ستيف بالمر (الرئيس التنفيذي السابق لمايكروسوفت) – 143 مليار دولار (العاشر).
ثروات التكنولوجيا تتصدر المشهد
تُظهر القائمة هيمنة قطاع التكنولوجيا على الثروات العالمية، حيث ينتمي 8 من بين أغنى 10 أشخاص إلى هذا القطاع، مما يعكس تأثير التحول الرقمي على الاقتصاد العالمي. ويواصل المليارديرات الكبار استثماراتهم الضخمة في مجالات التكنولوجيا، الإعلام الرقمي، والمنتجات الفاخرة، مما يعزز مواقعهم على قمة الاقتصاد العالمي.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: ملیار دولار
إقرأ أيضاً:
35 مليار دولار خسائر القطاعات الاقتصادية في غزة
أحمد عاطف (غزة، القاهرة)
أخبار ذات صلةكشف مدير عام الإحصاءات الاقتصادية الفلسطينية، محمد قلالوة، عن أن 22% من أهالي قطاع غزة يُعانون سوء تغذية بمستويات خطيرة، مع انخفاض مستوى الاستهلاك الغذائي بنسبة 85 %، موضحاً أن أكثر من نصف مليون شخص بحاجة إلى مساعدات غذائية عاجلة، وأن 80 % من الأسر تعتمد على الدعم الإنساني المقدم من المنظمات الأممية والدولية.
وذكر قلالوة، في تصريح لـ«الاتحاد»، أن العمليات العسكرية الإسرائيلية ألحقت أضراراً جسيمة بالقطاعات الحيوية، ما فاقم الأوضاع المعيشية لمئات الآلاف من الأسر الفلسطينية، حيث تكبد اقتصاد غزة خسائر تقدر بنحو 35 مليار دولار، نتيجة الحرب والحصار وإغلاق المعابر.
وأضاف أن قطاع غزة كان يشكل 30 % من إجمالي الاقتصاد الفلسطيني قبل عام 2006، وتراجعت النسبة إلى 17% قبل أحداث 7 أكتوبر 2023، وبلغت الآن 5% فقط، لافتاً إلى تعرض 92 % من المنازل للتدمير، كلياً أو جزئياً، إضافة إلى فقدان 6 % من إجمالي عدد السكان.
وأفاد قلالوة بأن القطاع التجاري في غزة يشهد حالة ركود غير مسبوقة، ما أدى إلى انخفاض القدرة الشرائية بنحو 40 % مقارنة بالسنوات الماضية، مشيراً إلى أن خسائر القطاع الزراعي تصل إلى 200 مليون دولار.
وقال مدير عام الإحصاءات الاقتصادية الفلسطينية، إن تكلفة إعادة إعمار غزة تُقدر بنحو 80 مليار دولار، وتحتاج عمليات الإعمار إلى سنوات طويلة، داعياً منظمات المجتمع الدولي إلى اتخاذ إجراءات عاجلة للحد من التدهور الاقتصادي في القطاع، وممارسة الضغوط على إسرائيل لإعادة افتتاح المعابر، ورفع القيود المفروضة، والسماح بدخول المواد الخام.