«إيدج» و«إي إل تي» تعززان الابتكار في قطاع الدفاع
تاريخ النشر: 25th, February 2025 GMT
أبوظبي: «الخليج»
أعلنت «ايدج» تعزيز تعاونها الاستراتيجي مع «مجموعة إي إل تي» عبر خطاب نوايا تم توقيعه خلال الملتقى الإماراتي الإيطالي لرواد الأعمال.
وتمّ توقيع الخطاب بحضور صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجا مِلوني، ما يعكس التزام الطرفين المشترك بتعزيز الابتكار التكنولوجي في قطاع الدفاع.
كما يؤكد هذا الإنجاز الالتزام المشترك لكلتا المجموعتين بتسخير حلول الدفاع والتكنولوجيا المتقدمة لمعالجة التحديات الأمنية العالمية في قطاع الدفاع.
وتطورت الشراكة بين الشركتين عبر العديد من المبادرات الاستراتيجية، وكان آخرها مذكرة التفاهم التي تم توقيعها خلال معرض آيدكس 2025 في أبوظبي، والتي وضعت حجر الأساس لمشروع مشترك يركز على مبادرات الدفاع الإلكتروني متعددة المجالات، ما يُمثّل مرحلة جديدة في مسيرة التعاون.
وقال حمد المرر، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة ايدج: «كلنا ثقة بأن الجمع بين خبراتنا المشتركة سيُمكّن الجانبين من استثمار الفرص المتاحة لدعم النجاح والنمو الاقتصادي لكلا الطرفين، كما سنواصل نهجنا بهدف إعطاء الأولوية للتعاون الدولي والابتكار في جميع المجالات، بما يضمن لنا دوراً رئيسياً في الحفاظ على أمن وسلامة العملاء والدول حول العالم».
وتحرص الشركتان على تحسين الخبرة المحلية في الدعم التقني والصيانة والإنتاج وإدارة سلسلة التوريد ضمن قطاع الدفاع الإلكتروني، وتهدف جهودهما التعاونية للإسهام في تطوير منظومة سيادية ومرنة لدولة الإمارات من شأنها دعم الابتكار والنمو المستدام.
وقال إنزو بينيني، الرئيس التنفيذي لمجموعة «إي إل تي»: «تعزز الاتفاقيات الحديثة شراكتنا القوية، وتخلق الفرصة للنمو المشترك في البحث عن حلول متطورة للتحديات الأمنية العالمية الحديثة».
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات ايدج الإمارات قطاع الدفاع
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يتحدث بشأن عملياته الحالية والمجاعة في قطاع غزة
تحدث الجيش الإسرائيلي، اليوم الأربعاء 16 أبريل 2025، بشأن عملياته الحالية في قطاع غزة ، ومنع إدخال المساعدات منذ نحو الشهر.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان صحفي له، إنه "تم مهاجمة نحو 350 "مخربا" منذ استئناف القتال بما في ذلك 40 من القادة والشخصيات المركزية في حماس ".
وأوضح ان الضربات تركز على ضرب القدرات القتالية لحماس مثل الأنفاق وورش إنتاج الأسلحة المحلية ومخابئ الأسلحة، وفي الأسابيع الأخيرة بعد استئناف القتال عثرت القوات على خمسة أنفاق بما في ذلك بالقرب من الحدود، بينها نفقين بين رفح وخانيونس و3 في منطقة الدرج والتفاح المطلة على كيبوتس كفار عزة.
وقال "الليلة الماضية خرجت مجموعة مسلحة من أحد الأنفاق وأطلقت صاروخا مضادا للدروع على قوة من اللواء 401 وتم القضاء عليها دون وقوع إصابات في صفوف قواتنا".
وتابع "نتقدم ببطء وأمان وحتى الآن كانت خسائرنا أقل، وكان بإمكاننا السيطرة على المحور الفاصل بين رفح وخانيونس في ست ساعات وفضلنا عمدا أن يتم ذلك خلال أسبوع لتجنب أي هجمات، واليوم يبلغ عرض هذا المحور 600-700 متر جميعها مناطق آمنة، وهذا الضغط يخلق تحولات في حماس نحو صفقة المختطفين".
ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن الجيش قوله إنه من المتوقع أن تقوم القوات بشق طريق على طول مسار موراج الجديد، كما أنه تم توسيع المنطقة العازلة عند مستوطنة دوغيت في شمال قطاع غزة.
وقال الجيش "نحن نلحق ضررا كبيرا بحماس ولكننا لم نهزمها بعد، وهي تفهم أننا لم نصل بعد إلى مرحلة الهجوم الكبير عليها لذلك فهي تدخر جهودها وسحبت قواتها لكنها تحاول يوما بعد يوم أكثر فأكثر إلحاق الضرر بقواتنا من الجانب الآخر باستخدام نيران القناصة والصواريخ المضادة للدبابات وكلما مر الوقت وتوغلنا في المنطقة كلما زادت الاحتكاكات".
وزعم الجيش الإسرائيلي، بانه "لا يوجد مجاعة في غزة وسنعمل على ضمان عدم حدوث أزمة إنسانية وفقا للقانون الدولي".
وادعى بأن "توقف المساعدات الإنسانية قبل نحو شهر أدى إلى الإضرار بحكم حماس في قطاع غزة وارتفاع الأسعار والضغط على حماس من قبل الغزيين".
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية 200 ضابط شرطة إسرائيلي سابقين يطالبون بوقف الحرب وتبادل أسرى مصادر أمنية إسرائيلية ضد زامير: الحرب لا تشمل أهدافا واضحة كاتس: نعمل على آلية جديدة لتوزيع المساعدات في غزة عبر هذه الشركات الأكثر قراءة 5 شهداء في قصف إسرائيلي جديد على حي الشجاعية شرق غزة الجيش الإسرائيلي يزعم: استهدفنا قياديا كبيرا في حماس بغارة الشجاعية زامير: نبذل كل ما في وسعنا لإعادة جميع المختطفين من غزة الجيش الإسرائيلي: حزب الله يحاول إعمار موقع إنتاج أسلحة في الضاحية الجنوبية عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025