المملكة ترحب بانعقاد مؤتمر الحوار الوطني السوري
تاريخ النشر: 25th, February 2025 GMT
أعربت وزارة الخارجية عن ترحيب المملكة بانعقاد مؤتمر الحوار الوطني السوري، آملةً أن يسهم ذلك في تحقيق تطلعات الشعب السوري الشقيق وتعزيز وحدته الوطنية.
وأكدت الوزارة دعم المملكة لجهود بناء مؤسسات الدولة السورية وتحقيق الاستقرار والرخاء لمواطنيها، مجددةً موقف المملكة الداعم لأمن واستقرار سوريا وسيادتها ووحدة وسلامة أراضيها.
#بيان | تعرب وزارة الخارجية عن ترحيب المملكة العربية السعودية بانعقاد مؤتمر الحوار الوطني السوري، آملةً أن يسهم ذلك في تحقيق تطلعات الشعب السوري الشقيق وتعزيز وحدته الوطنية. pic.twitter.com/ZqQZWprDno— وزارة الخارجية(@KSAMOFA) February 25, 2025
أخبار متعلقة المملكة تدين حادث الدهس في ميونخ الألمانيةرسائل السلام.. ترحيب عربي باستضافة المملكة مباحثات روسيا وأمريكاالبديوي: دول مجلس التعاون كانت ولا تزال داعمًا رئيسًا للشعب السوري
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض السعودية وزارة الخارجية سوريا الحوار الوطني السوري مؤتمر الحوار الوطني السوري السعودية وسوريا
إقرأ أيضاً:
المملكة المتحدة تؤكد دعمها الكامل للشعب السوري.. وتُعرب عن قلقها إزاء العمليات الإسرائيلية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت المملكة المتحدة، اليوم الجمعة دعمها الكامل للشعب السوري، الذي يستحق مستقبلًا أفضل وأكثر أمنًا، مشددة على التزامها بمواصلة دعم الحكومة والشعب السوري في سعيهم لتجاوز تحديات المرحلة الراهنة.
جاء خلال كلمة للسفير البريطاني جيمس كاريوكي، نائب الممثل الدائم للمملكة المتحدة لدى الأمم المتحدة، خلال جلسة لمجلس الأمن الدولي حول سوريا، في أعقاب رفع العلم السوري الجديد في مقر الأمم المتحدة بنيويورك.
وقال كاريوكي إن "وجود وزير الخارجية السوري الجديد في المجلس اليوم يمثل تذكيرًا قويًا بالفرصة المتاحة أمام سوريا لبناء مستقبل أكثر أمنًا وسلامًا وازدهارًا"، مضيفًا أن المملكة المتحدة تقف إلى جانب الشعب السوري في سعيه لتحقيق هذا التحول.
وأشار إلى إحراز تقدم ملموس في العملية السياسية، من بينها تشكيل حكومة جديدة، وتفعيل لجنة دستورية، وخطوات لمواجهة التهديدات الأمنية، بما في ذلك تلك المتعلقة باستخدام الأسلحة الكيماوية، إضافة إلى اتفاق جديد مع قوات سوريا الديمقراطية كمؤشر على جهود المصالحة الوطنية.
ولفت إلى أن بريطانيا أزالت هذا الأسبوع عقوبات على قطاعات عدة، من بينها التجارة والطاقة والمالية، بهدف تشجيع الاستثمار ودعم تعافي الاقتصاد السوري، خاصة في مجال إنتاج الطاقة الذي وصفه بأنه "أساسي للإعمار".
وفيما يتعلق بالأوضاع الإقليمية، أعربت لندن عن قلقها إزاء العمليات الإسرائيلية الأخيرة، داعية جميع الأطراف إلى احترام اتفاقية فض الاشتباك لعام 1974، والحفاظ على سيادة سوريا وسلامة أراضيها.