ترغب الزوجة عادة أن تنعم بحياة هادئة ومستقرة، وهذا يتطلب منها أن بذل مجهودا كبيرا للوصول إلى هذه النقطة، وهو ما ركز عليه مسلسل قلبي ومفتاحه المقرر عرضه خلال الموسم الرمضاني 2025، وذلك من خلال تجنب مجموعة من الأخطاء التي تؤدي إلى نشوب الكثير من المشكلات بين الزوجين، وفقًا لـ«hindustantimes».

اللوم

لا تلوموا بعضكم أبدًا، بل حافظوا على التواصل والصدق دون إلقاء اللوم على أحد.

إخفاء الأمور عن الشريك

إخفاء الأمور عن الشريك يؤدي إلى الكذب والغش، لذا يجب التحدث بصراحة دائما.

عدم منح مساحة الحرية للشريك

منح الشريك المساحة والحرية أمر رائع، ولكن لا تدع الأمر يتفاقم إلى الحد الذي يدفعه إلى التساؤل عما إذا كنت تحبه حقًا، فالتوازن مطلوب.

إهمال شريك حياتك

لا تكونا شريكين فقط، بل كونا صديقين رائعين حتى تتمكنا من مواساة بعضكما في كل شيء دون خوف.

تذكر المشكلات السابقة

لا تتذكروا الماضي أبدًا، حتى في المشاجرات أو الخلافات البسيطة، فالماضي أصبح ماضيًا؛ حاولوا قدر الإمكان نسيانها، لأنها تسبب الكثير من الصدمات بينكم.

مسلسل قلبي ومفتاحه

وتدور أحداث مسلسل قلبي ومفتاحه حول الفنان آسر ياسين الذي يجسد شخصية عزت، ويبلغ من العمر 40 عامًَا، ولم يسبق له الزواج بسبب رفض والدته لزواجه من أي فتاة وتتحكم في حياته، ولكن تلعب الصدفة دورًا محوريًا في حياته، ويدخل عش الزوجية من فتاة خارج توقعاته.

يعرض مسلسل قلبي ومفتاحه على شبكة قنوات ON خلال موسم الدراما الرمضانية 2025، ويجمع المسلسل في بطولته مجموعة كبيرة من النجوم، بينهم مي عز الدين، وآسر ياسين، وأشرف عبد الباقي، ودياب، وأحمد خالد صالح، وسما إبراهيم، ومحمود عزب، وعايدة رياض، وهو من تأليف وإخراج تامر محسن.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: رمضانك عندنا دراما رمضان مسلسل قلبی ومفتاحه

إقرأ أيضاً:

“النعّاس”: الزعيم أردوغان رجل داهية خدم الإسلام بطريقة تدريجية هادئة

وصف المحلل العسكري لقنوات الإخوان محمد بشير النعاس، الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بـ«الزعيم الداهية» الذي خدم الإسلام بطريقة تدريجية هادئة.

وقال النعاس، عبر حسابه على” فيسبوك” إن ما فعله الرئيس رجب أردغان فى سوريا منذ ثلاثة أشهر لن يمر لدى الغرب الذى تتزعمه أمر يكا المتغطرسة بسهولة، وسوف يحاولون الإنتقام منه بكل الطرق المباشرة وغير المباشرة” متسائلا:” لماذا؟”.

وأضاف النعاس، أن الزعيم أردغان رجل داهية، ودهاؤه ممزوج بالإيمان بالله، وقد اتضح لنا ذلك من خلال تصرفاته بعد وصوله إلى الحكم فى مواجهة أعتى نظام علمانى عرفته ديار الإسلام، حيث نجح الغرب فى مسخ الشخصية التركية المسلمة التى كما حوزة الإسلام طوال أربعة قرون، ثم سقطت على أيدي القوة العلمانية التى أرتضاها الغرب المتغلب الحاقد على الإسلام”، وفقا لتعبيره.

وتابع:” لقد تستخدم هذا الزعيم الداهية أسلوب المواجهة غير المباشرة مع التيار العلمانى المتجذر فى تركيا يرفعه لشعار : ” دعوا العلمانى على علمانيته، والمسلم حرا فى عقيدته !! “، وقد تمكن من خدمة الإسلام وذلك بإعادته إلى عيون وقلوب المجتمع بطريقة تدريجية هادئة”، على حد وصفه.

َاستطرد النعاس:” قد ينتهى اردغان دون أن يحكم الإسلام تركيا، ولكن الحقيقة التى ستظل باقية هى أن الإسلام بدأ يعود إلى المجتمع التركى من جديد ولن ينهزم مرة أخرى”، على حد قوله.

وعاد النعاس بحديثه إلى المسألة السورية، قائلاً:” ما فعله أردت أن فى سوريا والتصور والتكتيك الذى اتبعه فى إسقاط أعتى نظام علمانى معاد للإسلام عرفته ديار العرب يعتبر معجزة بكل المقاييس، ولا يصدر إلا من عقل داهية مؤمن، على حد تعبيره.

وزعم النعاس أن ذلك يتجلى فى نقاط مختصرة هي:

1 – تمكن خلال العشر سنوات الماضية من تكوين قاعدة شعبية سورية راسخة تحب الزعيم أردغان وترى فيه منقذا للسوريين من محنتهم الثقيلة وذلك باستقباله للاجئين السوريين وقوله لهم: ” نحن الأنصار وأنتم المهاجرون”، وقد أتبع الأقوال بالأفعال رغم معارضة التيار العلمانى التركى القوى له.

2 – من خلال تعامله – كدولة – مع الحركات المعارضة لنظام البعث – مقاتلين وغير مقاتلين – نجح فى اختيار المجموعة الأقوى والأصلح ، والزعيم الأقدر والأنسب لتصدر مشهد ما بعد سقوط النظام بعد أن أعده إعدادا جيدا ولقنه الخطاب المناسب لمواجهة الواقع وتحدياته المحتملة، وكلنا شاهدنا البراعة والمرونة والحكمة التى تجلت من خلال تصرفات القيادة السورية الجديدة، خصوصا فى مواجهة الغرب المتربص!.

3 – أدرك الغرب اللعبة الأردغانية، واستيقظ لحقيقة أن تركيا صارت على حدود دولة الكيان الصه يونى، وأن تصدر التيار الإسلامى للمشهد السورى صار حقيقة واقعة، وأنه ربما يكون فى الأفق خطر بالغ على قاعدتهم إسرا ئيل على المدى البعيد القريب، ولذلك بدؤوا فى جعبتهم التقليدية وهى محاولة إضعاف نظام أردغان وإسقاطه، حيث بدؤوا فى تحريك التيار القومى العلمانى التركى المعادى للإسلام بقوة، وكذلك محاربته على الصعيد الاقتصادى، وسوف لن يتركوا جهدا لفعل ذلك، والأيام القادمة قد تكون حبلى بالكثير من المفاجآت السلبية إذا لم يكن نظام أردوغان الداهية قد حسب لها ألف حساب”.

الوسوم"النعّاس" الزعيم أردوغان خدمة الإسلام بطريقة تدريجية هادئة رجل داهية

مقالات مشابهة

  • ثاني أيام عيد الفطر.. أبطال مسلسل قلبي ومفتاحه مع لميس الحديدي
  • مفتي الجمهورية: راتب الزوجة حق لها والنفقة واجبة عليها حتى لو كانت غنية
  • “النعّاس”: الزعيم أردوغان رجل داهية خدم الإسلام بطريقة تدريجية هادئة
  • آسر ياسين يعلق على مقارنته بالفنان عادل إمام بعد قلبي ومفتاحه
  • بعد عرضه.. أبطال مسلسل «قلبي ومفتاحه» في ضيافة «كلمة أخيرة»
  • الإثنين..أبطال َوصناع مسلسل قلبي ومفتاحه ضيوف لميس الحديدي
  • نجوم وصناع مسلسل قلبي ومفتاحه يكشفون أسراره وكواليسه مع لميس الحديدي
  • المؤبد للمتهم بخطف فتاة والتعد.ي عليها داخل سيارته في العبور
  • المؤبد لجزار خطف فتاة والتعدي عليها وسرقتها بالعبور
  • المؤبد لجزار خطف فتاة وتعدى عليها بالقليوبية