ألمانيا.. تلميذ يحاول استغلال حريق بالمترو للهرب من اختبار مدرسي
تاريخ النشر: 25th, February 2025 GMT
أثناء ذهابه إلى مدرسته في مدينة ميونخ جنوبي ألمانيا، تفتق ذهن تلميذ عن محاولة استغلال إنذار من حريق بإحدى محطات مترو الأنفاق للتهرب من أداء اختبار مدرسي، لكن محاولته باءت بالفشل.استغلال الموقفووفقًا لما أفادت به فرق الإطفاء، فقد تقدم الصبي إلى المسعفين الذين هرعوا إلى الموقع واشتكى من شعوره بتوعك.
وجاء في البيان: "بعد فحص إسعافي قصير، سرعان ما تم تشخيص السبب الحقيقي، وهو اختبار مدرسي وشيك".
أخبار متعلقة ميونخ.. "البديوي" يؤكد ضرورة دعم الأمن الغذائي والمساعدات الإنسانية39 شخصًا.. ارتفاع عدد مصابي هجوم الدهس في ميونخالمملكة تدين حادث الدهس في ميونخ الألمانية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ألمانيا.. تلميذ يحاول استغلال حريق بالمترو للهرب من اختبار مدرسي - مشاع إبداعيإنذار بالحريقوكان عدد كبير من رجال الإطفاء هرعوا صباح اليوم الثلاثاء، إلى المحطة في ميونخ بعد الإبلاغ عن انبعاث دخان من أحد القطارات، مما أدى إلى تشغيل نظام الإنذار من الحرائق.
وأكدت فرق الإطفاء أنه تم بالفعل رصد الدخان داخل المحطة مشيرة إلى أنه تلاشى من تلقاء نفسه.
ووفقًا لبيان فرق الإطفاء، يرجح مشغل شبكة النقل أن يكون سبب انبعاث الدخان عطل في أحد المكابح.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: ميونخ مدينة ميونخ ألمانيا إنذار من حريق مترو الأنفاق فرق الإطفاء أحد القطارات تلميذ
إقرأ أيضاً:
اختبار دم بسيط قد يكشف عن 12 نوعا من السرطان
أعلنت السلطات الصحية البريطانية عن بدء تجربة سريرية لاختبار دم جديد قادر على الكشف المبكر عن 12 نوعا شائعا من السرطان لدى الأشخاص الذين لا تظهر عليهم أي أعراض، وذلك في خطوة من شأنها إحداث تحول جذري في تشخيص السرطان وتحسين فرص علاجه.
وقد تم تطوير الاختبار، المعروف باسم "miONCO-Dx"، من قبل فريق بحثي في جامعة "ساوثهامبتون" باستخدام الذكاء الاصطناعي، ويقوم بتحليل عينات الدم بحثا عن شظايا دقيقة من المادة الوراثية المرتبطة بالأورام الخبيثة.
ووفقا للبيانات الأولية، يتمتع الاختبار بنسبة دقة تصل إلى 99 بالمئة، ويشمل الكشف عن سرطانات شائعة مثل الأمعاء، الرئة، المعدة، الكبد، البروستاتا، الثدي، المبيض، البنكرياس، المثانة، المريء، وكذلك أنواعا نادرة مثل أورام الدماغ.
وقد تم تطوير هذه التقنية استنادا إلى بيانات تم جمعها من أكثر من 20 ألف مريض.
وتلقى المشروع دعما ماليا بقيمة 2.4 مليون جنيه إسترليني من المعهد الوطني للبحوث الصحية والرعاية والحكومة البريطانية، مما أتاح انطلاق المرحلة الجديدة من التجارب التي تشمل 8000 مشارك.
مرحلة "التحقق"
وأكدت وزارة الصحة والرعاية الاجتماعية أن المشروع دخل مرحلة "التحقق والتوثيق"، والتي تهدف إلى جمع الأدلة الكافية للحصول على الموافقة الرسمية لاستخدام الاختبار ضمن هيئة الخدمات الصحية الوطنية.
من جانبه، قال وزير الصحة البريطاني ويس ستريتينغ، الناجي من مرض السرطان: "نعلم أن مفتاح النجاة من السرطان هو الاكتشاف المبكر. ومن خلال خطة التغيير التي نتبناها، نعمل على تسريع تطوير التكنولوجيا الرائدة لتشخيص السرطان ودعم مراكز الأبحاث التي يقودها نخبة من العلماء في المملكة المتحدة".
وتأمل السلطات الصحية أن يسهم هذا الابتكار في رفع معدلات النجاة من السرطان في إنجلترا إلى المستويات العالمية، عبر تقنيات تشخيصية متقدمة وسهلة الوصول لجميع المرضى.