ألمانيا.. تلميذ يحاول استغلال حريق بالمترو للهرب من اختبار مدرسي
تاريخ النشر: 25th, February 2025 GMT
أثناء ذهابه إلى مدرسته في مدينة ميونخ جنوبي ألمانيا، تفتق ذهن تلميذ عن محاولة استغلال إنذار من حريق بإحدى محطات مترو الأنفاق للتهرب من أداء اختبار مدرسي، لكن محاولته باءت بالفشل.استغلال الموقفووفقًا لما أفادت به فرق الإطفاء، فقد تقدم الصبي إلى المسعفين الذين هرعوا إلى الموقع واشتكى من شعوره بتوعك.
وجاء في البيان: "بعد فحص إسعافي قصير، سرعان ما تم تشخيص السبب الحقيقي، وهو اختبار مدرسي وشيك".
أخبار متعلقة ميونخ.. "البديوي" يؤكد ضرورة دعم الأمن الغذائي والمساعدات الإنسانية39 شخصًا.. ارتفاع عدد مصابي هجوم الدهس في ميونخالمملكة تدين حادث الدهس في ميونخ الألمانية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ألمانيا.. تلميذ يحاول استغلال حريق بالمترو للهرب من اختبار مدرسي - مشاع إبداعيإنذار بالحريقوكان عدد كبير من رجال الإطفاء هرعوا صباح اليوم الثلاثاء، إلى المحطة في ميونخ بعد الإبلاغ عن انبعاث دخان من أحد القطارات، مما أدى إلى تشغيل نظام الإنذار من الحرائق.
وأكدت فرق الإطفاء أنه تم بالفعل رصد الدخان داخل المحطة مشيرة إلى أنه تلاشى من تلقاء نفسه.
ووفقًا لبيان فرق الإطفاء، يرجح مشغل شبكة النقل أن يكون سبب انبعاث الدخان عطل في أحد المكابح.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: ميونخ مدينة ميونخ ألمانيا إنذار من حريق مترو الأنفاق فرق الإطفاء أحد القطارات تلميذ
إقرأ أيضاً:
النيابة الموريتانية تطلب السجن 20 عاما للرئيس السابق ولد عبد العزيز
طلبت النيابة العامة الموريتانية أمس الاثنين عقوبة السجن 20 عاما للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز الذي يحاكم منذ نوفمبر/تشرين الثاني الماضي أمام محكمة استئناف في نواكشوط بتهمة استغلال السلطة لجمع ثروة هائلة.
واتهم المدعي العام لدى محكمة الاستئناف القاضي سيدي محمد ولد إدي ولد مولاي الرئيس السابق باستغلال منصبه لتحقيق مصالح شخصية.
وقال النائب العام إن الرئيس السابق "حول مؤسسة الرئاسة إلى مكتب للسمسرة وابتزاز المستثمرين"، مؤكدا أن المتهم متورط بقضايا فساد مالي واسعة النطاق.
جدير بالذكر أن ولد عبد العزيز، الذي حكم موريتانيا من 2008 حتى 2019، قيد الاحتجاز منذ بدأت محاكمته الأولى في يناير/كانون الثاني 2023، وانتهت الدرجة الأولى من التقاضي إلى الحكم عليه بالسجن لمدة 5 سنوات في ديسمبر/كانون الأول 2023 بعد إدانته بجريمتي غسل الأموال والإثراء غير المشروع.
استغلال المناصب والنفوذلكن المدعي العام طلب من المحكمة أمس الاثنين إنزال عقوبة السجن لمدة 20 عاما بحق ولد عبد العزيز والسجن لمدة 10 أعوام لعدد من الوزراء السابقين المتهمين معه في هذه القضية.
كما طلب المدعي العام حل "جمعية الرحمة الخيرية" التي أنشأها وترأسها نجل الرئيس السابق الراحل أحمد ولد عبد العزيز، ومصادرة أموالها.
إعلانومثل ولد عبد العزيز أمام المحكمة إلى جانب نحو 10 متهمين آخرين من كبار المسؤولين السابقين والمقربين منه، بمن فيهم رئيسا وزراء سابقان ووزيران سابقان ومديران لشركات كبرى.
ويحاكم هؤلاء جميعا بتهم "الإثراء غير المشروع" و"استغلال المنصب" و"استغلال النفوذ" و"غسيل الأموال"، علما أن ولد عبد العزيز ينفي باستمرار كل التهم الموجهة إليه.