عائلة المصرية المقتولة في الأردن تُطالب بتسليم زوجها للقضاء المصري
تاريخ النشر: 25th, February 2025 GMT
طالبت عائلة المصرية آية عادل التي قضت في الأردن، اليوم الثلاثاء، بإسناد التحقيقات في القضية إلى السلطات المصرية.
وتقدمت أسرة آية ببلاغ إلى النائب العام المصري، نشرته وسائل إعلام محلية، للمطالبة بتسليم زوجها إلى مصر لمحاكمته أمام القضاء المصري بتهمة القتل العمد.
مصرع المصرية آية عادل في الأردن.. انتحار أم جريمة قتل؟ - موقع 24لقيت سيدة مصرية تدعى آية عادل، مقيمة في الأردن، مصرعها، جراء سقوطها بطريقة مأساوية، من شرفة شقتها في الطابق السابع، حيث تقيم مع زوجها المصري.وحسب الأسرة، تعرضت ابنتها للعنف الممنهج على يد زوجها، حيث أشار مُحامي العائلة إلى امتلاك أدلة ووثائق تثبت تعرضها للإيذاء الجسدي، فضلًا عن رسائل نصية أرسلتها لعائلتها تؤكد معاناتها من العنف المنزلي.
ولقيت آية عادل، المقيمة في الأردن، مصرعها، بع سقوطها من شرفة شقتها في الطابق السابع، حيث تقيم مع زوجها المصري.
وبدأت الواقعة عندما أعلن الزوج، وفاتها عبر فيس بوك، مشيراً إلى انتحارها.
ووفقاً لرواية الزوج، الشاهد الوحيد على سقوطها، فإن آية كانت تمر بحالة نفسية سيئة في الفترة الأخيرة، ما دفعه لاعتقاد أنها أقدمت على الانتحار.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل صناع الأمل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية مصر فی الأردن آیة عادل
إقرأ أيضاً:
عائلة شوشة.. أساتذة فن النقش على النحاس في شارع المعز
في لقاء خاص ببرنامج “باب رزق” الذي يقدمه الإعلامي يسري الفخراني، على قناة DMC، استعرض أحد أفراد عائلة شوشة، رحلتها الطويلة في حرفة النقش على النحاس، التي تمتد لقرون في قلب شارع المعز.
وتحدث أحد أفراد العائلة عن ارتباطهم العميق بالمكان، موضحًا: “كان يطلق على شارع المعز قديمًا اسم (بين القصرين)، مما يذكرنا برواية نجيب محفوظ الشهيرة. ورثنا هذا المكان عن جدي، حيث كرس حياته للعمل في النحاس”.
وأضاف: “تعلمت الحرفة من أخي، وكنت قد تحديته أني سأتمكن منها خلال شهرين فقط، وذلك لشدة حبي لها. كان ذلك في السبعينات، ومنذ ذلك الحين ونحن نحافظ على هذا الفن، سواء في النقوش الفرعونية أو العربية أو الروسية”.
وأكد الإعلامي يسري الفخراني، أن شارع المعز يتحول خلال شهر رمضان إلى لوحة نابضة بالتاريخ والروحانية، حيث تتلاقى الأجواء الاحتفالية مع أصالة القاهرة الفاطمية.
وأضاف: بمجرد دخولك من بوابة الفتوح ومرورك بجوار جامع الحاكم بأمر الله، ستشعر وكأنك تعبر بوابة الزمن، لتعيش أجواء الماضي بكل تفاصيلها العريقة."