كوبون رمضان كلمة السر.. أول رد من حلمي عبد الباقي عن حقيقة خلافه مع مصطفى كامل| خاص
تاريخ النشر: 25th, February 2025 GMT
أوضح الفنان حلمي عبد الباقي، وكيل أول نقابة المهن الموسيقية، حقيقة الواقعة التي تداولها رواد السوشيال ميديا خلال الساعات الماضية، عن حدوث مشكلة بين أحد أفراد البودي جارد وعامل داخل مقر نقابة المهن الموسيقية بسبب كوبونات شهر رمضان المبارك التي تحتوي على مبلغ مالي، مما أثار غضبه بشكل كبير وأدى إلى نشوب خلاف بينه وبين نقيب المهن الموسيقية مصطفى كامل.
وقال حلمي عبد الباقي في تصريح خاص لموقع "صدى البلد": إن الأزمة حدثت بسبب تطاول أحد أفراد الأمن الذين يعملون في النقابة على عامل جاء لاستلام الكوبون الخاص به بمناسبة قدوم شهر رمضان، مما أثار غضب حلمي عبد الباقي بشكل كبير، وقرر تحويله للتحقيق.
وأكد حلمي عبد الباقي أن النقيب والفنان مصطفى كامل لم يكن متواجدًا في هذا الوقت، ولكنه أيد تصرفه بشكل كبير، مؤكدًا أنه لم يحدث بينهما أي خلاف مطلقًا.
وأضاف حلمي عبد الباقي، معلقًا: "مصطفى كامل صديقي وعشرة عمري، واستحالة يحدث بيننا أي اختلاف، ولا أعلم من ممكن أن يقول ذلك. المشكلة بين البودي جارد والعامل انتهت تمامًا، واعتذروا له، والقصة انتهت أمس. وأنا بسميهم أمن لأنهم موجودين عن طريق شركة، مش مجرد بودي جاردات متواجدين بشكل غير قانوني".
آخر أعمال حلمي عبد الباقيوطرح الفنان حلمي عبد الباقي خلال الأيام الماضية، أحدث كليب غنائي له، بعنوان “كفاية جراح”، عبر موقع يوتيوب، بعد سنوات من الغياب والانشغال بالعمل في نقابة المهن الموسيقية.
"كفاية جراح" من كلمات زياد حسن، وألحان محمد الفخراني، وتوزيع رامي المصري، وكان حلمي عبد الباقي يراهن على نجاحها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نقابة المهن الموسيقية مصطفي كامل حلمي عبد الباقي المزيد المهن الموسیقیة حلمی عبد الباقی مصطفى کامل
إقرأ أيضاً:
أحمد الياسري: الاحتجاجات الإسرائيلية لن تؤثر بشكل كبير على سياسات نتنياهو العسكرية في غزة
علق أحمد الياسري، رئيس المركز العربي الأسترالي للدراسات الاستراتيجية، على التظاهرات الإسرائيلية ضد حكومة نتنياهو، قائلا: «هذه التظاهرات تمثل ضغطًا داخليًا يعكس انقسامًا حادًا في المجتمع الإسرائيلي بين التيارات اليمينية المتطرفة والمجتمع المدني».
وأضاف الياسري، في مداخلة، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ هذه الاحتجاجات لن تؤثر بشكل كبير على سياسات نتنياهو العسكرية، خاصة فيما يتعلق بالتصعيد في قطاع غزة، حيث يربط رئيس الحكومة الإسرائيلية قراراته بأجندات خارجية، مثل العلاقة مع الولايات المتحدة.
وتابع رئيس المركز العربي الأسترالي للدراسات الاستراتيجية: «سياسة نتنياهو تعتمد على الحفاظ على إسرائيل كدولة قومية أمنية، ما يضعه في مواجهة مع المعارضين الذين يرغبون في رؤية إسرائيل متعددة الأعراق».
وأوضح أن الحكومة الإسرائيلية الحالية تسعى لاستغلال الصراع المستمر لتغطية على الأزمات الداخلية، مثل الخسائر البشرية في غزة، من خلال تقديم ما يسميه "النجاحات العسكرية".
وأشار الياسري إلى أن الوضع في غزة لا يزال يواجه تعقيدات كبيرة، حيث يبقى التوتر قائمًا بين السياسة الداخلية الإسرائيلية والمتغيرات الإقليمية والدولية.
ولفت إلى أن قرار التصعيد العسكري أو التفاوض قد يتحدد بناءً على التفاعلات السياسية في الولايات المتحدة، لكن حتى الآن لا يبدو أن نتنياهو مستعد للاستماع للمطالب الداخلية أو الدولية بوقف إطلاق النار أو التوصل إلى هدنة.
الاحتلال يقر بإطلاق النار على سيارات إسعاف في غزة