بسبب وفاة زوجها.. سيدة تُلقى بنفسها من أعلى عقار في بورسعيد
تاريخ النشر: 25th, February 2025 GMT
ألقت سيدة في العقد الثالث من عمرها تدعي:« رضا.ع» نفسها من الدور التاسع بمنطقة الجولف ببورسعيد وذلك اثر مرورها بأزمة نفسيه بعد وفاة زوجها، وتوفيت في الحال.
تلقى اللواء تامر السمري، مساعد وزير الداخلية مدير أمن بورسعيد، بلاغًا بسقوط سيدة تبلغ من العمر ٣٣ عامًا من مرتفع، وعلى الفور وجّه بتشكيل فريقٍ من إدارة البحث الجنائي برئاسة اللواء ضياء زامل، مدير المباحث، وذلك للوقوف على أسباب الحادث وتحرير المحضر الخاص بالواقعة.
وبالفحص تبيّن أن السيدة من المنتفعات من خدمات إحدي الجمعيات الخيرية، كما أنها من المتردين على الجمعية بصفة شهريه، وأنها تعاني من أزمةٍ نفسيةٍ لوفاة زوجها منذ شهرين، سبق أن حاولت الانتحار في منزلها وتم إنقاذها، إلا أنها تمكنت من صعدت أعلى مبني الجمعية وحاول الأهالى إنقاذها لكنها ألقت بنفسها وسقطت جثة هامدة.
تم نقل الحثة للمستشفي تحت تصرف جهات التحقيق، وتحرر محضر بالواقعة، وتولت النيابة العامة التحقيق.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بورسعيد أخبار بورسعيد مصرع سيدة
إقرأ أيضاً:
محاكمة سيدة قتلت زوجها بمساعدة عشيقها فى مدينة بدر بعد قليل
تنظر محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة في التجمع الخامس، بعد قليل، محاكمة سيدة وعشيقها بتهمة إنهاء حياة زوجها.
وكشف أمر الإحالة في القضية رقم 3118 لسنة 2024 جنايات بدر والمقيدة برقم 473 لسنة 2024 كلى القاهرة الجديدة، أن المتهمين بدائرة قسم بدر بمحافظة القاهرة، قتلا المجني عليه عمدًا مع سبق الإصرار، بأن بيتا النية وعقدا العزم على قتله، وأعدا لذلك الغرض دواء منوم وسلاح أبيض "سكين "وأداة عصا خشبية، وحال وجود المتهمة الأولى وزوجها المجني عليه بمسكن الزوجية، غافلته ودست له أقراص منومة بالطعام، ليتمكن المتهم الثاني من قتله دون مقاومة.
وأضاف أمر الإحالة، أنه عقب تيقنه من استغراقه في نومه، كال له عدة ضربات استقرت برأسه باستخدام العصا الخشبية، حتى تأكد من وفاته، قاصدين من ذلك إزهاق روحه، وما إن أيقنا بوفاته وتحقق مبتغاهما حتى نقلا جثمانه إلى دورة المياه، وأقدم المتهم الثاني، على تقطيع جثمانه إلى عدة أجزاء، مستخدمًا في ذلك سكاكين، وتعبئته في أوعية بلاستيكية، وقبراه في صناديق قمامة متفرقة تباعدت عن بعضها البعض، ونالا مرادهما من إخفاء جثمانه على النحو المبين بالتحقيقات.
وأضاف أمر الإحالة، أنه عقب تيقنه من استغراقه في نومه، كال له عدة ضربات استقرت برأسه باستخدام العصا الخشبية، حتى تأكد من وفاته، قاصدين من ذلك إزهاق روحه، وما إن أيقنا بوفاته وتحقق مبتغاهما حتى نقلا جثمانه إلى دورة المياه، وأقدم المتهم الثاني، على تقطيع جثمانه إلى عدة أجزاء، مستخدمًا في ذلك سكاكين، وتعبئته في أوعية بلاستيكية، وقبراه في صناديق قمامة متفرقة تباعدت عن بعضها البعض، ونالا مرادهما من إخفاء جثمانه على النحو المبين بالتحقيقات.
مشاركة