لماذا تتهم هيومن رايتس ووتش جنود سعوديين بقتل مئات المهاجرين؟
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
إعداد: خالد الغرابلي
اتهمت منظمة "هيومن رايتس ووتش" عناصر من حرس الحدود السعودي بإطلاق "النيران مثل المطر" واستخدام "أسلحة متفجرة" لقتل مهاجرين إثيوبيين كانوا يحاولون العبور من اليمن إلى المملكة ما أودى بحياة المئات منهم منذ العام الماضي.
لقراءة المزيد حول نفس المواضيع: هيومن رايتس ووتش السعودية معسكر احتجاز المهاجرين إثيوبيا اليمن الحوثيون الولايات المتحدة الأمم المتحدة فرنسا اعتداء آخر الحلقات 21/07/2023روسيا-أوكرانيا: ما وراء التصعيد في البحر الأسود؟
21/07/2023التعديل الوزاري في فرنسا.
كيف طغى طيف نتانياهو على زيارة هرتسوغ إلى واشنطن؟
19/07/2023نحو تشديد ميثاق الهجرة واللجوء إلى أوروبا، كيف؟
18/07/2023الاحتجاجات في إسرائيل تنعكس على الداخل الأمريكي، كيف؟
الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرةالمحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: النيجر الحرب في أوكرانيا السعودية ريبورتاج هيومن رايتس ووتش السعودية إثيوبيا اليمن الحوثيون الولايات المتحدة الأمم المتحدة فرنسا اعتداء
إقرأ أيضاً:
فرنسا تهدد بعقوبات جديدة على المستوطنين الإسرائيليين
تدرس باريس فرض عقوبات جديدة على ضالعين في النشاطات الاستيطانية الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة، والتي تعتبر غير مشروعة بموجب القانون الدولي، وفق ما أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو خلال زيارته الأراضي الفلسطينية الخميس.
وقال بارو بعد مباحثات مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس في رام الله "كانت فرنسا قوة دافعة لاعتماد أول نظام عقوبات على المستوى الأوروبي يستهدف أفراداً أو كيانات، أكانت مشاركة أم متواطئة، في نشاطات الاستيطان".
أضاف "تمّ تفعيل هذا النظام مرتين حتى الآن، ونحضّر لحزمة ثالثة من العقوبات تستهدف مجدداً هذه النشاطات غير المشروعة بحسب القانون الدولي".
وجدّد بارو التزام فرنسا حل الدولتين، محذّراً من أن نشاطات الاستيطان "تهدد الأفق السياسي الذي من شأنه أن يضمن سلاماً مستداماً لإسرائيل وفلسطين".
وكان بارو زار قبل لقائه عباس، بلدة البيرة في الضفة الغربية، حيث أضرم مستوطنون النار في 20 سيارة الإثنين.
وبعدما تحدث إلى عدد من السكان والمسؤولين المحليين، لفت بارو إلى أن هذا الاعتداء وقع في جزء من الضفة الغربية حيث يفترض أن تكون السيطرة المدنية والأمنية عائدة للفلسطينيين بشكل كامل بموجب اتفاق أوسلو.
وقال "هذه الهجمات من المستوطنين المتطرفين والعنيفين ليست فقط غير مبررة على الإطلاق، ولا تتعارض فقط مع القانون الدولي، بل تضعف أفق حل الدولتين".
من جهتها، قالت محافظة رام الله والبيرة ليلى غنّام التي رافقت بارو، إن "الرسالة واضحة وصوت كل أبناء شعبنا هو وقف هذه الإبادة التي تحدث في فلسطين، وقف هذه الجرائم البشعة التي تحدث على مرأى ومسمع من كل المجتمع الدولي الصامت".
أضافت "لعل وعسى اليوم بزيارة وزير الخارجية الفرنسي يكون هناك تسليط للضوء... يكون هناك وقفات حقيقية من قبل كل المجتمع الدولي لنهي هؤلاء عن عبثهم بأرواح الفلسطينيين".