أغلى منطقة يمنية في سعر “اللبنة” الأرض وترتيب الأسعار في المدن اليمنية
تاريخ النشر: 25th, February 2025 GMT
مقالات مشابهة “اللواء البراشي” يحسم الجدل ويوجه بتوقيف رجل المرور الذي ظهر في الفيديو المثير واحالته للتحقيق وانفاذ العدالة فورًا
5 أيام مضت
5 أيام مضت
7 أيام مضت
أسبوع واحد مضت
أسبوعين مضت
أسبوعين مضت
تشهد أسعار العقارات في اليمن تباينًا كبيرًا بين المدن، حيث يختلف سعر الأراضي بشكل ملحوظ ليس فقط بين المحافظات، بل حتى داخل المدينة الواحدة.
وبعد بحث ميداني شمل عدة مكاتب عقارية في مختلف المدن، تم اعتماد وحدة قياس موحدة لتقييم الأسعار، وهي “اللبنة” بمساحة 12×12 متر مربع، وذلك لتقديم صورة أكثر دقة حول متوسط أسعار الأراضي في كل مدينة.
المدن الأغلى في اليمن من حيث أسعار الأراضيإب – 15 مليون ريال يمنيتتصدر مدينة عدن قائمة المدن الأغلى في أسعار العقارات، حيث يبلغ متوسط سعر اللبنة 15 مليون ريال يمني، ما يعكس ارتفاع الطلب على الأراضي في المدينة.صنعاء – 7 ملايين ريال يمني
تأتي العاصمة صنعاء في المرتبة الثانية، بمتوسط سعر اللبنة 7 ملايين ريال يمني. ورغم الظروف الاقتصادية، لا تزال أسعار الأراضي في صنعاء مرتفعة بسبب الكثافة السكانية والإقبال المستمر على التملك في المدينة.عدن – 5 ملايين ريال يمني
في المرتبة الثالثة، تأتي عدن بمتوسط سعر 5 ملايين ريال يمني للبنة، وهو سعر أقل نسبيًا مقارنة بإب وصنعاء، لكنه يعكس أهمية المدينة من الناحية السكانية والتجارية.تباين الأسعار داخل المدن
يجدر بالذكر أن الأسعار داخل كل مدينة تختلف وفقًا للموقع، حيث تتفاوت بين المناطق التجارية والسكنية، إضافة إلى توفر الخدمات والمرافق الأساسية. فهناك أحياء راقية تشهد أسعارًا مضاعفة مقارنة بالمناطق النائية.
الخلاصةيظل سوق العقارات في اليمن متقلبًا ومتأثرًا بالعوامل الاقتصادية والسياسية، إلا أن “إب” تتصدر القائمة بأسعار مرتفعة تجعل امتلاك عقار فيها أشبه بشراء قطعة أرض في المالديف، وفق تعبير بعض المستثمرين العقاريين.
ذات صلةالوسومإب الاراضي الحبلة المتر اليمن سعر اللبنة صنعاء عدن
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.
آخر الأخبارالمصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: إب الاراضي المتر اليمن صنعاء عدن ملایین ریال أیام مضت فی الیمن أسعار ا
إقرأ أيضاً:
قبيل العيد.. كردستان تستقبل آلاف السياح وسط ارتفاع الأسعار - عاجل
بغداد اليوم - كردستان
مع اقتراب عيد الفطر المبارك، بدأت الآلاف من العائلات من محافظات وسط وجنوب العراق بالتوافد إلى مدن إقليم كردستان لقضاء عطلة العيد، في مشهد يتكرر سنويًا ويؤشر إلى تحوّل مدن الإقليم إلى وجهة رئيسية للسياحة الداخلية خلال الأعياد والمناسبات الرسمية.
وبالتزامن مع هذا التوافد، تشهد مدن الإقليم ارتفاعًا كبيرًا في أسعار الفنادق والمرافق السياحية، وسط تحذيرات من قبل الحكومة المحلية وهيئة السياحة من استغلال الزائرين وفرض أسعار مبالغ بها، مؤكدين اتخاذ إجراءات رادعة بحق المخالفين من أصحاب الفنادق والمطاعم والمصايف.
وفي حديثه لـ"بغداد اليوم"، أوضح المتحدث باسم هيئة السياحة في الإقليم، إبراهيم عبد المجيد، أن الهيئة اتخذت استعدادات مبكرة هذا العام لاستقبال ما يزيد عن ربع مليون سائح خلال عطلة العيد.
وأشار إلى وجود تنسيق واسع مع الحكومات المحلية والأجهزة الأمنية لتسهيل مرور الوافدين عبر السيطرات ومداخل المدن دون تأخير، إضافة إلى مراقبة الأسعار ومنع أي حالات استغلال قد تطال السياح من أصحاب المصالح.
وتشير التوقعات إلى أن عدد السياح القادمين إلى إقليم كردستان سيتجاوز 350 ألف شخص، يتوزعون على عدد من المدن السياحية، وفي مقدمتها أربيل التي يُتوقع أن تستقبل النسبة الأكبر من الوافدين، لا سيما بعد إعلان حكومة الإقليم تعطيل الدوام الرسمي لمدة أسبوع كامل بمناسبة العيد.