مقتل 12 جنديا في جنوب غرب النيجر
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
صراحة نيوز- أفاد التلفزيون الرسمي في النيجر، اليوم الثلاثاء، بمقتل 12 جنديا إثر كمين نصبه مسلحون يرجح أنهم “جهاديون” في منطقة تيلابيري بجنوب غرب البلاد.
وذكر التلفزيون الرسمي أن “مجموعة من الحرس الوطني تعرضت لكمين يوم الأحد قرابة الساعة 17:30 في بلدة أنزورو بمنطقة تيلابيري، ما أدى لمقتل 12 جنديا”، موضحا أن رد المجموعة “كبد العدو خسائر فادحة”، من دون تحديد عدد المهاجمين القتلى.
وتقع منطقة تيلابيري عند المثلث الحدودي بين النيجر وبوركينا فاسو ومالي.
وأعلنت وزارة الدفاع في النيجر الأسبوع الماضي، عن مقتل 17 جنديا على الأقل وإصابة 20 آخرين إثر هجوم نفذه مسلحون يرجح أنهم “جهاديون”، قرب الحدود مع مالي.
واستولى المجلس العسكري في النيجر على السلطة يوم 26 يوليو الماضي، وبرر الإطاحة بالرئيس محمد بازوم بإخفاقه أمنيا واقتصاديا واجتماعيا.
هذا وحذر رئيس المجلس الانتقالي في النيجر، الجنرال عبد الرحمن تشياني، من أن أي هجوم على النيجر لن يكون “نزهة في حديقة”.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي منوعات عربي ودولي اخبار الاردن الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي منوعات عربي ودولي اخبار الاردن الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة فی النیجر
إقرأ أيضاً:
حضرموت.. مسلحون يقتادون مزارعًا ستينيًا ويشترطون دفع فدية 200 ألف سعودي لإطلاق سراحه
أفادت مصادر محلية باختطاف مسلحين مزارعًا ستينيًا في ظروف غامضة يوم 26 فبراير 2025 في محافظة حضرموت.
وقال شهود عيان، إن المواطن عبد الفتاح عبد الجليل عبده عطا، البالغ من العمر 65 عامًا، والمقيم في منطقة الخشعة بمحافظة حضرموت، اختُطف أثناء توجهه من مزرعته إلى وجهة غير معلومة.
ووفقًا للشهود من العمال الذين كانوا برفقته، فقد اعترض طريقه أربعة مسلحين على متن سيارة شاص، زاعمين انتماءهم للواء 37 المتمركز في معسكر الخشعة، وطلبوا منه مرافقتهم "لمقابلة الفندم"، تاركين مركبته ومفاتيحها في موقع الحادث فيما لم يُعرف مصيره بعد.
وأفاد مصدر مقرب من عائلة المختطف عطا أن الجهة الخاطفة تواصلت معهم هاتفيًا، مطالبة بفدية مالية قدرها 200 ألف ريال سعودي مقابل الإفراج عن المختطف، وسمحت له بالتحدث مع أسرته لمدة دقيقة واحدة فقط، تحت التهديد، حيث قال: "لا تقلقوا عليّ، أنا محتجز لدى الدولة" دون توضيح الجهة المقصودة.
وقد ناشدت أسرة المواطن عبد الفتاح عطا الجهات الرسمية والأمنية، وعلى رأسها مجلس القيادة الرئاسي، والسلطة المحلية في حضرموت، للتحرك العاجل والكشف عن مصير والدهم المختطف.