دورة تدريبية حول الشعاب المرجانية للعاملين بالغوص والسياحة البحرية في الغردقة
تاريخ النشر: 25th, February 2025 GMT
نظم المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد فرع البحر الأحمر دورة تدريبية متخصصة حول استزراع الشعاب المرجانية، للعاملين في مجالي الغوص والسياحة البحرية بمدينة الغردقة.
زتضمنت الدورة التدريبية التعريف بأنواع الشعاب المرجانية وتوزيعها في البحر الأحمر، وذلك بهدف تعزيز الوعي البيئي ودعم الجهود المبذولة لحماية النظام البيئي البحري.
أقيمت الدورة تحت رعاية الدكتورة عبير أحمد منير، رئيس المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد، والدكتور هاشم مدكور، مدير فرع المعهد بالبحر الأحمر.
وشهدت الدورة تفاعلًا ملحوظًا من المشاركين، حيث تم تقديم محاضرات علمية وتدريبات عملية حول الأساليب الحديثة لاستزراع الشعاب المرجانية وإعادة تأهيل البيئات البحرية المتضررة.
وفي ختام الدورة، تم تسليم الشهادات للمتدربين الذين اجتازوا البرنامج التدريبي بنجاح، تأكيدًا على اكتسابهم للمهارات والمعرفة اللازمة للمساهمة في جهود الحفاظ على التنوع البيولوجي البحري وتحقيق التنمية المستدامة في قطاع الغوص والسياحة البحرية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البحر الأحمر الشعاب المرجانية علوم البحار والمصايد المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد الغوص والسياحة البحرية المزيد الشعاب المرجانیة
إقرأ أيضاً:
مصرع 6 سياح غرقت غواصتهم قبالة الغردقة بمصر
لقي 6 سياح أجانب، حتفهم اليوم الخميس، وأصيب 9 في غرق غواصة سياحية، قبالة سواحل مدينة الغردقة بمحافظة البحر الأحمر المصرية، علما أن السلطات لم تكشف عن جنسياتهم بعد.
ووفق مصادر طبية وأمنية، وقع الحادث اليوم خلال رحلة بحرية لمشاهدة الشعاب المرجانية في عمق مياه البحر الأحمر في الغردقة بمحافظة البحر الأحمر الساحلية الواقعة في جنوب شرقي مصر.
وأفادت المصادر، انتشال جثامين القتلى الـ6، ويجري تحديد جنسياتهم، مشيرة إلى أن فرق الإنقاذ نجحت في إنقاذ 29 شخصا، كانوا على متن الغواصة التي تحمل اسم "سندباد" وتقل 45 راكبا من جنسيات مختلفة.
وكشفت مصادر أخرى، أن الغواصة السياحية غرقت أمام أحد الفنادق الشهيرة بالغردقة وأوضحت أنه "تم رفع درجة الاستعداد القصوى بمديرية الصحة بالبحر الأحمر وهيئة الإسعاف المصرية، وتم تحريك 21 سيارة إسعاف لمكان الحادث ونقل المصابين إلى المستشفيات لصعوبة حالاتهم الصحية".
الاتحاد الأوروبي: سنرد على الرسوم الأمريكية لكننا نفضل التفاوض