مايان السيد تتحول لـ باربي في أحدث جلسة تصوير
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
علي خطي شخصية باربي الشهيرة شاركت الفنانة مايان السيد متابعيها عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام بعض اللقطات من أحدث جلسة تصوير خضعت لها.
مايان السيد
وبدت مايان السيد بإطلالة باللون الوردي، فإرتدت بنطال بصيحة الهايويست، ونسقت عليه توب مُجسم مكشوف، مما أبرز رشاقتها ونحافة خصرها.
وانتعلت مايان حذاء ذا كعب عالٍ باللون النود الفاتح، كما حملت كلاتش ذات الشكل الأسطواني باللون الوردي والجليتر اللامع.
مايان السيد تشبه زهرة عباد الشمس يكاش مايوه مثير
وتزينت بمجموعة من الإكسسوارات البسيطة والمرصعة بالألماس، فضمت أقراط مُثبته في الأذن بالإضافة إلى البيرسينج، وخواتم في اليدين.
ومن الناحية الجمالية، إعتمدت تصفيفة شعر مميزه، فقامت بتقسيم شعرها لجزئين من الأمام، ثم ربطته أعلى الرأس؛ ليظهر بشكل ذيل حصان جذاب ومرتب.
ووضعت مايان السيد مكياجًا ساحرًا يعكس جمال ملامحها، فحددت ملامحها بالبلاشر الوردي الفاتح مع الهايلايتر، كما إعتمدت ظلال العين بدرجات النود المدمجه مع الوردي بدرجاته المختلفة، واختارت أحمر شفاه باللون الكشمير الفاتح؛ ليتماشى مع اللوك ولون بشرتها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مايان السيد الفنانة مايان السيد مایان السید
إقرأ أيضاً:
البكوش: المصالحة الوطنية في ليبيا تتحول إلى نزاع سياسي
ليبيا – اعتبر المستشار السابق بمجلس الدولة الاستشاري، صلاح البكوش، أن تحول ملف المصالحة الوطنية إلى نزاع سياسي حول قيادته يعود إلى عدم الفهم الحقيقي للمصالحة أو الخوف منها بمعناها الحديث الذي تبنته تجارب دولية عديدة.
البكوش أشار، خلال مداخلة في برنامج “حوارية الليلة” على قناة “ليبيا الأحرار” التي تبث من تركيا وتابعت صحيفة “المرصد” أبرز ما جاء فيه، إلى أن المصالحة في ليبيا ليست حالة فريدة، وإن كانت لها خصوصيتها. وأضاف أن أسس المصالحة لا تختلف بين دول العالم، لكنها تحتاج إلى فهم أعمق وواقعية في التطبيق.
وقال البكوش: “نحن نتعامل مع المصالحة بطريقة عفوية ورومانسية. نردد أننا متصالحون كليبيين، فلماذا نحتاج إلى مصالحة؟ ونغرق في تفاصيل المصالحة السياسية والاجتماعية دون إدراك حقيقي لما تعنيه”.
وأضاف: “المصالحة لا يمكن أن تتحقق إلا بخطوتين أساسيتين: وقف الصراع والتعامل مع الماضي. لا يمكن الحديث عن التصالح دون وضع الضحايا في قلب النقاش ومساءلة المسؤولين عن تدهور البلاد خلال 42 عامًا من حكم القذافي، وما تبعها من أحداث بعد 2011”.
وأوضح أن المحاسبة يجب أن تشمل الجميع، من أنصار النظام السابق إلى الأطراف المتورطة في الجرائم بعد 2011، مشددًا على ضرورة إنشاء هيئات لمتابعة قضايا كشف الحقيقة والمحاسبة بشكل شامل وعادل.
وفي سياق حديثه، انتقد البكوش الممارسات الحالية قائلاً: “لا يمكن تحقيق المصالحة بإفلات بعض الأطراف من المحاسبة. هناك من يدافع عن شخصيات مطلوبة دوليًا ويريد وضعها في مواقع قيادية. هذا ينسف فكرة العدالة الانتقالية ويؤدي إلى فقدان الثقة والمصداقية”.
وفي ختام حديثه قال : “المصالحة تعني الحديث عن الماضي ووقف الصراع، ومن ثم التأسيس لمرحلة جديدة. لكننا في ليبيا ما زلنا بعيدين تمامًا عن مصالحة وطنية ذات مصداقية. الأجسام الحالية غير مؤهلة للقيام بمثل هذه العملية الخطيرة التي تُبنى عليها مستقبل البلاد”.