القطينة بعد رحلة عذاب تدخل اليوم (ضل) الوطن عزيزة مكرمة، بعد أن (قدل) فيها تمساح بحر أبيض (وعرد) منها (ورل) حميدتي. ليكتمل هلال فرح السودان بفك الحصار عن عروس الرمال (الأُبيض) بوصول صياد النجوم لها في عز النهار. وللمدينتين أهمية قصوى بالنسبة لباقي معركة الكرامة. القطينة تعتبر البوابة الجنوبية للعاصمة، كلنا نعلم بأن المرتزقة انحصروا في جنوب العاصمة، ومن القطينة يمكن تطبيق شرك (أم زريدو) عليهم بكل سهولة.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الأثنين ٢٠٢٥/٢/٢٤
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
حرب السودان .. تعرض آلاف القطع الأثرية للنهب والدمار
الحرب في السودان تدمر عددا من أبرز المتاحف الوطنية منذ أبريل 2023، مع تعرض آلاف القطع الأثرية للنهب والدمار واتهامات متكررة لقوات الدعم السريع بالمسؤولية.الجزيرة – السودان إنضم لقناة النيلين على واتساب