المنتخب السعودي في المجموعة الأولى لبطولة آسيا لكرة اليد الشاطئية “مسقط 2025”
تاريخ النشر: 25th, February 2025 GMT
المناطق_واس
أُجريت أمس، قرعة البطولة الآسيوية العاشرة لكرة اليد الشاطئية للرجال والنساء، التي تستضيفها سلطنة عُمان من 1 إلى 10 مايو 2025، بمشاركة تسعة منتخبات، وهي تصفيات مؤهلة لكأس العالم 2026.
وجاء منتخب عُمان، وصيف النسخة السابقة، في المجموعة الأولى مع المنتخب السعودي، وهونغ كونغ، والمالديف، بينما ترأست إيران، صاحبة المركز الثالث سابقًا، المجموعة الثانية بجانب الفلبين، والأردن، وباكستان، والهند.
وتنقسم المنتخبات إلى خمسة مستويات، يضم الأول عُمان وإيران، والثاني الفلبين والسعودية، بينما تتوزع باقي المنتخبات على المستويات الأخرى, وتُقام منافسات الرجال بنظام المجموعات، مع تأهل الأول والثاني إلى نصف النهائي، فيما تُلعب بطولة النساء بنظام النقاط بين أربعة منتخبات، ويتأهل الأول والثاني لكأس العالم.
أخبار قد تهمك المنتخب السعودي تحت 20 عامًا يواجه العراق غدًا ضمن منافسات الجولة الثانية من نهائيات كأس آسيا 16 فبراير 2025 - 12:22 صباحًا يزن سيفين .. يصنع مجده كلاعب كرة قدم بساق واحدة 5 فبراير 2025 - 11:49 مساءًالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: المنتخب السعودي
إقرأ أيضاً:
من الفلبين.. وزير الدفاع الأمريكي يؤكد على الردع ضد “التهديد الصيني”
مانيلا – أكد وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث على ضرورة الردع لا سيما في الفلبين والمناطق المحيطة بها في مواجهة “التهديدات من الصين”.
جاء ذلك خلال لقائه بالرئيس الفلبيني فرديناند ماركوس الابن في العاصمة الفلبينية مانيلا، الجمعة، وفقا لمراسل الأناضول.
وأشاد هيغسيث بالفلبين لوقوفها “بحزم شديد” في الدفاع عن مصالحها في المياه المتنازع عليها.
وقال: “إن الردع ضروري لا سيما في الفلبين وهذه المنطقة، نظرا للتهديدات من الصين الشيوعية”.
وأضاف: “سواء أسميناه بحر الصين الجنوبي أو بحر الفلبين الغربي، على الأصدقاء التكاتف لمنع الصراع وضمان حرية الملاحة”.
وأشار إلى أنهم سيعززون العلاقات العسكرية مع الفلبين.
من جانبه، قال ماركوس إن زيارة هيغسيث إلى الفلبين، وهي الأولى له إلى آسيا، أرسلت “رسالة قوية جدا” بشأن تصميم البلدين على مواصلة العمل معا للحفاظ على السلام في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، بما في ذلك بحر الصين الجنوبي.
وأضاف: “فهمنا دائما المبدأ القائل بأن أعظم قوة من أجل السلام في هذا الجزء من العالم ستكون الولايات المتحدة”.
ومنذ الحرب العالمية الثانية يبقى بحر الصين الجنوبي محل نزاع كبير بين دول المنطقة، رغم دعوات مختلفة للتوصل إلى تسوية عن طريق التفاوض وتجنب انتهاك سيادة الدول المحيطة بالبحر.
وتطالب الصين بالسيادة على 80 بالمئة من البحر الجنوبي وفقا لخريطة نشرتها لأول مرة عام 1947، فيما تطالب فيتنام وبروناي وماليزيا وكذلك الفلبين بحقوق في المنطقة الغنية بالموارد الباطنية.
وتعارض الولايات المتحدة الأمريكية ودول المنطقة قيام الصين ببناء قواعد على الجزر المتنازع عليها في المنطقة وتواجدها فيها عسكريا وبأساطيل سفن مدنية.
وردا على شكوى للفلبين عام 2016، قضت محكمة التحكيم الدائمة في لاهاي، بأن مطالبات الصين بالسيادة الأحادية في بحر الصين الجنوبي “ليست قانونية”.
الأناضول