نجم برشلونة السابق يفجر مفاجأة حول لامين يامال لو لعب في جيله
تاريخ النشر: 25th, February 2025 GMT
أثار النجم الإسباني جيرارد بيكيه، مدافع برشلونة السابق، جدلًا واسعًا بتصريح صادم حول مستقبل لامين يامال، الموهبة الصاعدة بقوة مع الفريق الكتالوني.
تصريح مثير في “بودكاست كاسياس”وخلال مقطع تمهيدي لحلقة جديدة من "بودكاست إيكر كاسياس"، التي ستُبث يوم الأربعاء، طرح بيكيه تساؤلًا مثيرًا حول يامال، قائلًا: "هل كان لامين ليكون ما هو عليه الآن لو لعب في جيلي؟ إحساسي يقول إنه لم يكن ليلعب".
ويرى بيكيه أن السبب الرئيسي وراء هذا التصريح هو أن مركز الجناح الأيمن، الذي يشغله يامال حاليًا، كان محجوزًا لأسطورة برشلونة ليونيل ميسي، الذي كان العنصر الأساسي في تشكيلة الفريق خلال جيله، مما يعني أن الفرصة لم تكن ستتاح ليامال لإثبات نفسه كما هو الحال الآن.
موهبة صاعدة بقوة في أوروباورغم أن لامين يامال لم يتجاوز 17 عامًا، إلا أنه فرض نفسه كواحد من ألمع المواهب الشابة في كرة القدم الأوروبية، بفضل مستواه المبهر وإمكاناته الفنية الكبيرة.
كما أن هناك العديد من أوجه التشابه بينه وبين ميسي، حيث يشتركان في نفس المركز ويرتديان نفس الرقم، فضلًا عن المهارات الفريدة التي يمتلكها كل منهما بالكرة.
أرقام مذهلة هذا الموسميواصل يامال تقديم مستويات مبهرة مع برشلونة هذا الموسم، حيث شارك في 33 مباراة من أصل 38 خاضها الفريق حتى الآن، وسجّل 11 هدفًا في مختلف المسابقات:
- 5 أهداف في الدوري الإسباني
- 2 في دوري أبطال أوروبا
- 2 في كأس الملك
- 2 في السوبر الإسباني
كما قدم 16 تمريرة حاسمة، ما يجعله الأكثر صناعة للأهداف في برشلونة، والثاني على مستوى الدوريات الأوروبية الكبرى.
تصريحات بيكيه تعيد الجدل حول تأثير الأجيال السابقة على فرص المواهب الشابة، لكنها تؤكد في الوقت ذاته مدى تألق لامين يامال وقدرته على أن يصبح أحد أساطير كرة القدم مستقبلاً.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: برشلونة بيكيه جيرارد بيكيه لامين يامال المزيد لامین یامال
إقرأ أيضاً:
القربي يفجر مفاجأة عن فشل الدعوات في اليمن!
شمسان بوست / خاص:
شكّك وزير الخارجية الأسبق، أبوبكر القربي، في إمكانية نجاح الجهود المبذولة لتحقيق السلام في اليمن، مشيرًا إلى أن الانقسامات بين الأطراف الداعية للسلام تمثل عائقًا رئيسيًا أمام تحقيق أي تقدم.
وقال القربي، في منشور على منصة “إكس”، إن “النوايا الطيبة وحدها لا تكفي لتحقيق السلام، في ظل وجود أمراء حرب يمتلكون المال والسلاح”، مؤكدًا أن الواقع السياسي والعسكري يعقّد فرص نجاح أي مبادرة سلمية.
وأشار إلى أن القوى الساعية للسلام تفتقر إلى الدعم وحرية التعبير، بالإضافة إلى عدم قدرتها على التوحد ضمن كيان مشترك وقيادة موحدة ورؤية واضحة، وهو ما يقلل من تأثيرها على المشهد السياسي.
وأكد القربي أن توحيد هذه المكونات هو السبيل الوحيد لتعزيز مصداقية جهود السلام، وضمان استقلالية قراراتها بعيدًا عن أي تأثيرات خارجية، معتبرًا أن غياب الوحدة والتنسيق بين هذه القوى يضعف فرص تحقيق تسوية حقيقية للأزمة.
لتخفيف الأعباء عن المواطنين.. وزير التموين: مد معارض أهلا رمضان حتى هذا الموعد