سيدة تثير الجدل بفقدانها لأكثر من نصف وزنها بدون عمليات أو رجيم.. التفاصيل
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
أثارت أمرأة الكثير من الجدل بفقدانها لأكثر من نصف وزنها واتخاذها لقرار بتغير حياتها بالتخلص من نصف وزن جسمها، وتحقيقها لنتائج مذهلة.
وفقا لموقع اكسبريس تعد جينيفر براون، والتي تبلغ من العمر 41 عامًا، ووالتي حاولت التخلص من الوزن الزائد بعد تشخيص إصابتها بسكري الحمل، لتدرك أنها بحاجة إلى إجراء تغيير جذري.
ومع ذلك، فقد ثبت أن التحرر من وجبات غداء ماكدونالدز المعتادة ووجبات العشاء اللذيذة المكونة من ثلاثة أطباق يمثل تحديًا. لم يكن الأمر كذلك إلا بعد أن كشف الفحص الطبي عن ارتفاع مستويات السكر في الدم حتى وجدت أخيرًا الدافع الذي تحتاجه.
قد أخذت جنيفر الأمور على عاتقها، وبدأت في الاحتفاظ بمذكرات طعام وأجرت تغييرات كبيرة على نظامها الغذائي. لقد قاطعت المشروبات الغازية ، مما أدى إلى خسارة مذهلة في الوزن لكنها لم تتوقف عند هذا الحد.
ومع ذلك، أكدت جينيفر أن صحتها ورفاهيتها أهم بكثير من مظهرها وينبع تصميم جينيفر على تغيير حياتها من قلقها بشأن قدرتها على رعاية ابنها مادوكس، البالغ من العمر تسع سنوات، وابنة زوجها كاميرون، البالغة من العمر 21 عامًا، بعد تشخيص إصابتها بارتفاع مستويات السكر في الدم في عام 2019. وتعرض زوجها جيف، 46 عامًا،لأزمة قلبية في سن 41 عامًا، الأمر الذي حفز جينيفر على إجراء تغييرات إيجابية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سكري الحمل الوزن الزائد المشروبات الغازية
إقرأ أيضاً:
تغييرات تظهر قبل وقت قصير من ظهور السرطان
أبلغ عالم الأورام إيفان كاراسيف، أن هناك ما يقرب من 95٪ من الأورام الخبيثة هي أورام حميدة متدهورة، وتعتبر هذه التغيرات في الجسم التي تسبق السرطان وفقا لأخصائي الأورام، فإن أخطر ورم غدي يظهر هذا التكوين قبل وقت قصير من سرطان القولون والمستقيم.
والورم الغدي هو مقدمة لسرطان القولون، وقال الطبيب إن إزالة مثل هذا الورم في الوقت المناسب يساعد في كثير من الحالات على تجنب المرض.
وأشار كاراسيف إلى أن الفحوصات الوقائية تساعد في تحديد تلك التغيرات المزعجة في الجسم التي تسبق تطور السرطان وعلى وجه الخصوص، من الممكن تجنب حدوث سرطان القولون عن طريق إجراء تنظير القولون، وبعد 45 عامًا، يجب إجراؤه على فترات زمنية معينة وتتيح مثل هذه الفحوصات تحديد الأورام والأورام الحميدة التي يحتمل أن تكون خطرة في الأمعاء وإزالتها.
بالإضافة إلى ذلك، أضاف كاراسيف أنه من المهم للغاية زيادة مقاومتك للتوتر، وتجنب التوتر إن أمكن، وتأثيرها على الجسم هو عامل آخر في القابلية للإصابة بالسرطان.
ومع الإجهاد المزمن، يفقد الشخص نومه الطبيعي، ولا يستطيع الاسترخاء، وغالبا ما يبدأ في تناول الطعام بشكل سيئ، ويميل إلى عدم النشاط، والعزلة، ويتنفس القليل من الهواء النقي وكل هذا يمكن أن يصبح بيئة خصبة لتطوير عملية خبيثة.