القدس: 20 عائلة في حيي سلوان وبطن الهوى مهددة بالترحيل القسري
تاريخ النشر: 25th, February 2025 GMT
قال المستشار القانوني لمحافظة القدس مدحت ديبة، اليوم الثلاثاء 25 فبراير 2025، إن عشرين عائلة في حيي سلوان وبطن الهوا في القدس المحتلة، مهددة بالترحيل القسري.
وأشار ديبة في حديث لإذاعة "صوت فلسطين"، إلى أن "القضاء الإسرائيلي" يمارس "الإرهاب القانوني" وينفذ أجندات سياسية؛ لمحاولة الالتفاف على القوانين للسيطرة على المدينة المقدسة، علاوة على اصدار العديد من الأحكام غيابياً – دون علم أصحابها- وتنفيذها قسراً كما حدث مع عائلة غيث.
ونوه إلى ضلوع جمعية "عطيرت كوهنيم" الاستعمارية في هذه الجريمة بحق العائلات في أحياء القدس المحتلة.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين الإغاثة الطبية: 35 ألف عائلة في غزة تعاني نتيجة النقص الحاد في المستلزمات حماس تصدر بياناً بشأن الاعتقالات السياسية في الضفة طولكرم: الاحتلال هدم 40 بناية تضم 100 شقة سكنية ودمر 300 محل تجاري الأكثر قراءة أوقاف غزة: أكثر من 500 مليون دولار تكلفة خسائر وأضرار القطاع الديني مصر تعلن الموعد الجديد لعقد القمة العربية الطارئة بشأن غزة قطر: "زخم إيجابي" يحيط باتفاق غزة ومفاوضات المرحلة الثانية لم تبدأ بعد صحة غزة: 7 شهداء وصلت مستشفيات القطاع آخر 24 ساعة عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
الجامعة العربية تدين قرار الاحتلال بإغلاق صندوق ووقفية القدس
أدانت الأمانة العامة لجامعة الدول العربية (قطاع فلسطين والأراضي العربية المحتلة) قرار الوزير المتطرف في حكومة الاحتلال الإسرائيلي إيتمار بن غفير بإغلاق صندوق ووقفية القدس، المؤسسة الخيرية والتنموية والإنسانية، والذي يأتي إطار السياسات الإسرائيلية الممنهجة في فرض وقائع جديدة تستهدف تقويض الوجود الفلسطيني، وطمس الهوية العربية لمدينة القدس المحتلة.
وأضافت في بيان لها اليوم، الأربعاء، أن الخطوة تأتي استمراراً للإغلاقات المتواصلة لجميع المؤسسات والجمعيات والهيئات العاملة في القدس الشرقية، واستكمالاً لجرائم الإبادة والتهجير والاستيطان والتهويد والضم، التي تمعن سلطات الاحتلال بارتكابها في تحد وانتهاك صارخين للقانون وإرادة المجتمع الدولي.
وحذرت الأمانة العامة من السياسات الإسرائيلية الممنهجة والرامية إلى تهويد القدس وكسر صمود المقدسيين، تطالب المجتمع الدولي بتحمل مسئولياته الأخلاقية والقانونية بتنفيذ قرارات الشرعية الدولية خاصة المتعلقة بالأوضاع في القدس الشرقية، من خلال خطوات جادة وفاعلة تجبر الاحتلال على التراجع عن سياسته الاستعمارية العنصرية بالامتثال لقرارات الشرعية الدولية، وتوفير الحماية للشعب الفلسطيني، لتمكينه من ممارسة حقه في تقرير المصير، وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.