#سواليف

روت الإسرائيلية #أغام بيرغر التي أطلقتها حركة ” #حماس ” من الأسر تفاصيل جديدة عن فترة وجودها في #الأسر، مشيرة إلى أنه “كان من الصعب سماع تصريحات عن الصفقة وكأن حياتنا ليست غالية”.

وقالت بيرغر إن “الطعام في الأسر كان على ما يرام.. كنا نأكل الأرز كل يوم، والكميات كانت جيدة”، مشيرة إلى أنه كان علينا الاعتياد على تناول وجبتين في اليوم”.

وذكرت أن “إحدى هاتين الوجبتين هي خبر البيتا (الخبز العربي). عندما اعتدنا على ذلك كان الأمر جيدا، قبل ذلك كنت جائعة”، مبينة “أننا حصلنا على صحيفة بالأسر وفرت إجابات عن أسئلة بشأن 7 أكتوبر”.

مقالات ذات صلة فيديوهات جديدة “للمقاتل الأنيق” الذي خطف الأنظار في غزة 2025/02/25

وأضافت: “في شهر يناير، جلبوا لنا بعض الأشياء التي تركها الجيش. أحيانا كانت خرائط عسكرية.. وفي إحدى المرات، جلبوا لنا كتابي صلاة وصحيفة، أعتقد أنها معاريف.. هذه الصحيفة كانت ذات أهمية خاصة لأنها أعطتنا إجابات عن بعض الأسئلة”، مشيرة إلى أنه بعد عملية “أرنون” التي تم فيها إنقاذ شلومي زيف، أندري كوزلوف، ألموغ مئير جان، ونوعا أرجماني، تغيرت الأمور. “تم إغلاق إمكانية الاستماع إلى الراديو، أخذوه منا.. لقد كانوا دائما قلقين، لكن بعد ذلك أصبحوا أكثر قلقا”.

وعن المعاملة التي تلقينها من آسريهن، قالت إن “كل شيء كان يعتمد على الفترة.. حتى لو كان أحدهم لطيفا معنا يوما، فقد يختلف الأمر في يوم آخر ويبدأون في الشجار معنا على أشياء تافهة ويبحثون عن سبب لتوجيه الملاحظات لنا”.

وعن محاولاتها للحفاظ على أجواء السبت والأعياد اليهودية خلال الأسر، قالت: “في بداية #الحرب، كان من الصعب معرفة مواعيد الأعياد. لكن بمجرد أن خرجنا فوق النفق وكان لدينا راديو، استطعنا تحديد المواعيد”. وأضافت: “لم نتمكن من معرفة متى كان عيد الحانوكا، لكننا حاولنا، وطلبنا منهم أن يجلبوا لنا شمعة. حصلنا على شمعة واحدة فقط”.

وأشارت بيرغر إلى الألم الذي شعرت به جميع المراقبات عندما أدركن الخلافات حول #صفقة_التبادل، مبينة أنه “كانت هناك فترات لم نكن نعلم فيها أي شيء عما يحدث. كنا نطلب منهم أن يخبرونا إذا كانت هناك صفقة، وكانوا يردون: سنخبركن عندما يحين الوقت”.

وأضافت: “كان من الصعب علينا سماع أن ثمن الصفقة مرتفع جدا. شعرنا وكأن حياتنا ليست ذات قيمة كافية. لكن كنا نشعر بالقوة عندما كنا نسمع من يقول إن الثمن يمكن دفعه”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف أغام حماس الأسر الحرب صفقة التبادل

إقرأ أيضاً:

“حماس” ترحب بمنع رئيس جزر المالديف الصهاينة من دخول بلاده

الثورة نت/..
رحبت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، بمصادقة رئيس جمهورية المالديف على قرار حظر دخول المستوطنين الصهاينة إلى بلاده.

وعدّت “حماس” في بيان أصدرته اليوم الثلاثاء، ذلك “خطوة شجاعة وفي الاتجاه الصحيح، تتوافق مع الموقف الأخلاقي الرافض للجرائم الوحشية وحرب الإبادة التي ترتكبها حكومة العدو الفاشي بحق الشعب الفلسطيني، لا سيما في قطاع غزّة”.

وحثّت الحركة دول العالم كافة، على “الاقتداء بموقف جمهورية المالديف، وغيرها من الدول التي انحازت لقيم العدالة التي يمثلها الحق الفلسطيني، والعمل على عزل الكيان الصهيوني المارق، وتدفيعه ثمن جرائمه وانتهاكاته الفاضحة للقوانين الدولية والأعراف الإنسانية”.

وفي وقت سابق اليوم، صدّق رئيس جزر المالديف محمد معز، على قرار برلماني يمنع حاملي الجوازات “الإسرائيلية” من دخول البلاد.

ومنذ 18 /مارس الماضي، استأنف العدو الصهيوني حرب الإبادة على غزة، متنصلة من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى مع “حماس” استمر 58 يوما منذ 19 يناير 2025، بوساطة قطر ومصر ودعم الولايات المتحدة.

وترتكب قوات العدو، بدعم أمريكي مطلق، منذ الـ7 من أكتوبر 2023 إبادة جماعية في القطاع الفلسطيني المحاصر، خلفت أكثر من 166 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.

مقالات مشابهة

  • حماس تستبعد “صفقة جزئية” والمعارضة تتهم نتنياهو بإفساد المفاوضات
  • “أمين عام مجلس التعاون” يدين المخططات التي استهدفت أمن واستقرار الأردن
  • إسرائيل تحول ثلث مساحة غزة إلى “منطقة عازلة”
  • كانت مخبأة بشحنة رخام.. “مكافحة المخدرات” تحبط تهريب 147 كلجم من مادة “الشبو” المخدر بميناء جدة الإسلامي
  • “الإخوان المسلمين” في الأردن تنفي علاقتها بالخلية التي اتهمت بالتآمر على البلاد
  • “حماس” ترحب بمنع رئيس جزر المالديف الصهاينة من دخول بلاده
  • هل يمكن “نزع سلاح المقاومة” بغزة؟.. محللون يجيبون
  • ما هي قاعدة “سدوت ميخا” الصهيونية التي استهدفها الصاروخُ “فلسطين2” الفرط صوتي؟
  • “حماس”: مصر أبلغتنا أنه لا اتفاق لوقف الحرب دون التفاوض على نزع سلاح المقاومة
  • “9 مليارات ليرة وسيناريو خطير!”.. التفاصيل الكاملة للضربة الأمنية التركية التي أوقعت عصابة بالكامل