شمسان بوست / خاص:

في أحد أحياء تعز، يجلس حسن العمري متأملًا كيف سيؤمن احتياجات أسرته في رمضان، بعدما باتت حتى التمور من الكماليات. حاله ليس استثناءً، بل انعكاس لأزمة اقتصادية خانقة تضرب اليمن، حيث تجاوز سعر الدولار 2289 ريالًا، ما أدى إلى ارتفاع جنوني في أسعار الغذاء، خاصة في مناطق سيطرة الحوثيين حيث يعاني الموظفون من انقطاع الرواتب.



ويؤكد خبراء أن ارتفاع الأسعار وانخفاض الدخل قلّص إنفاق الأسر على الضروريات فقط، فيما يعاني التجار من تراجع حاد في المبيعات. وبينما تحاول الحكومة ضبط الأسعار، يبقى حسن وغيره من الملايين عالقين في دوامة الغلاء، متمنين فقط إفطارًا كريمًا لعائلاتهم.

المصدر: شمسان بوست

إقرأ أيضاً:

بعد موجة غلاء.. تراجع أسعار الخضار في أسواق الرمادي (صور)

بعد موجة غلاء.. تراجع أسعار الخضار في أسواق الرمادي (صور)

مقالات مشابهة

  • قبل عيد الأضحى دليلك الكامل لشراء الأضحية 2025.. الأسعار، الشروط، والنصائح الشرعية
  • إسرائيل التي تحترف إشعال الحرائق عاجزة عن إطفاء حرائقها
  • ماذا حدث لأسعار البيض في تركيا؟
  • الحكومة: رادار الأسعار يتيح للمستهلك الإبلاغ عن نقص السلع أو ارتفاع أسعارها
  • ارتفاع أسعار اللحوم الحمراء يدفع الليبيين للدواجن.. والمزوغي: لا نملك أدوات ضبط الأسعار
  • أسعار الخضار والفواكه تشتعل في تركيا
  • نحو تعزيز تنافسية شركات تأمين المركبات
  • آكشن إيد: حصار غزة يفاقم المجاعة ويدفع الأسعار لمستويات جنونية
  • موجة غلاء جديدة تضرب الكيان الصهيوني: شركات غذاء ومشروبات ترفع الأسعار
  • بعد موجة غلاء.. تراجع أسعار الخضار في أسواق الرمادي (صور)