#سواليف

أظهر #استطلاع أجراه ” #مركز_هارفرد” للدراسات السياسية وشركة أبحاث ” هاريس”، أن #الناخبين #الأمريكيين منقسمون بشأن ما إذا كان الرئيس الأمريكي دونالد #ترامب جادا بشأن #الاستيلاء على #غزة.

وأوضحت نتائج الاستطلاع أن الناخبين منقسمون بشأن ما إذا كان ترامب جادا بشأن استيلاء الولايات المتحدة على غزة ويعتقدون أنها ” #فكرة_سيئة “.

وأشارت النتائج إلى أن 54% من الناخبين يؤيدون تعامل ترامب مع الصراع بين إسرائيل وحركة حماس الفلسطينية، أما الناخبين الذين “سمعوا” عن اقتراح ترامب بأن الولايات المتحدة يجب أن تسيطر على غزة لإعادة إعمارها فبلغت نسبتهم 67%، اعتقد 47% منهم أن الرئيس الأمريكي جاد فيما اقترحه، بينما أعتقد 53% منهم بأنه كان يتظاهر لبدء المفاوضات.

مقالات ذات صلة مراوغة إسرائيلية تهدد صفقة الأسرى.. هكذا تستعد “حماس” لعودة الحرب 2025/02/25

وأعرب 70% من الناخبين عن اعتقادهم بأن الاستيلاء على غزة “فكرة سيئة”، كما عارض 56% من الناخبين تهجير الفلسطينيين من غزة لإعادة إعمارها. ولوحظ أن دعم إسرائيل في حربها ضد حركة حماس بقطاع غزة مرتفع وبلغت نسبته 77% من الناخبين.

وأوضحت نتائج الاستطلاع أن 76% من الناخبين يؤيدون تدمير “منشآت الأسلحة النووية الإيرانية”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف استطلاع الناخبين الأمريكيين ترامب الاستيلاء غزة فكرة سيئة من الناخبین على غزة

إقرأ أيضاً:

“العفو الدولية” : عودة ترامب تشعل الهجوم على حقوق الإنسان عالميا

الثورة نت/..

حذرت منظمة العفو الدولية (أمنستي) من أن “الهجمات المباشرة” التي تشنها إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، على مكتسبات القانون الدولي وحقوق الإنسان “تسرّع وتيرة ميول” لوحظت في السنوات الأخيرة في سائر أنحاء العالم.

وقالت أغنيس كالامار، الأمينة العامة لأمنستي، في مقدمة التقرير السنوي للمنظمة حول حقوق الإنسان في العالم، إن الأيام المئة الأولى من الولاية الثانية لترامب “تميزت بموجة هجمات مباشرة ضد واجب المساءلة في مجالات الحقوق الأساسية، وضدّ القانون الدولي، وضد الأمم المتحدة” مما يستدعي “مقاومة متضافرة” من بقية دول العالم.

وأضافت أنّ “قوى غير مسبوقة النطاق تسعى إلى القضاء على مبدأ حقوق الإنسان للجميع، وتسعى إلى تدمير نظام دولي تمّ تشكيله بدماء ومعاناة الحرب العالمية الثانية والمحرقة”.

وفي تقريرها الذي صدر أمس الثلاثاء، أعربت المنظمة الدولية عن غضبها إزاء حياة ملايين البشر التي “دمرت” في 2024 بسبب الحروب أو انتهاكات حقوق الإنسان أكان ذلك في الشرق الأوسط أو أوكرانيا أو أفغانستان .

ويتهم التقرير بشكل خاص عددا من الدول الأقوى في العالم، وفي مقدمها الولايات المتحدة وروسيا والصين، بـ”تقويض” مكتسبات القانون الدولي ومكافحة الفقر والتمييز.

ولفتت كالامار في مقدمة التقرير إلى أن هذه “الهجمات غير المسؤولة والعقابية” متواصلة منذ سنوات عدة، لكن عودة ترامب إلى البيت الأبيض “لن تؤدي إلا إلى تسريع” وتيرتها.

وجمدت إدارة الرئيس الجمهوري المساعدات الأميركية حول العالم، وخفضت تمويل عدد من منظمات الأمم المتحدة، ونفذت عمليات ترحيل لمهاجرين وموقوفين إلى دول في أميركا اللاتينية.

وفي تقريرها قالت العفو الدولية إن “حكومات قوية عملت مرارا على عرقلة المحاولات الرامية إلى اتخاذ إجراءات لافتة لإنهاء الفظائع”.

مقالات مشابهة

  • العدل الدولية تواصل مداولاتها بشأن التزامات “إسرائيل” القانونية تجاه المنظمات الأممية
  • الرئيس الأمريكي يتوقع “اتفاقا قريبا” مع الصين بشأن الرسوم الجمركية
  • ترامب يشيد بأدائه في أول 100 يوم ومخاوف بشأن الاقتصاد
  • ترامب: أنا أدير الولايات المتحدة والعالم
  • أول 100 يوم من حكم ترامب.. رئيس “أمريكا أولا” يقلب النظام العالمي
  • “العفو الدولية” : عودة ترامب تشعل الهجوم على حقوق الإنسان عالميا
  • الأمريكيون لترامب في استطلاع رأي لصحيفة التايمز: أنت فاشل اقتصاديا
  • الاحتلال يواجه ضغوطا قانونية بمحكمة “العدل العليا” بشأن حظر “أونروا”
  • الولايات المتحدة تدعو روسيا لإنهاء الحرب مع أوكرانيا “فوراً”
  • الأمم المتحدة تؤكد ضرورة امتثال “إسرائيل” لالتزاماتها بشأن الأنشطة الأممية في فلسطين