زوج يقتل زوجته وينتزع حنجرتها من أجل عشيقته
تاريخ النشر: 25th, February 2025 GMT
وكالات
أقدم زوج على قتل زوجته وانتزاع حنجرتها بهدف التخلّص منها، ومواصلة علاقته العاطفية الشائنة خارج إطار الزواج بطريقة مأساوية.
وتفصيلاً، سافر أشوك كومار وزوجته ميناكشي من دلهي إلى أوتار براديش لحضور مهرجان “ماهيه كومبه” الهندوسي، مساء يوم 18 فبراير الجاري، وحجزا في أحد بيوت الضيافة.
وسجّل الزوج مقاطع فيديو والتقاط صور للوقت الممتع الذي يقضيه مع زوجته، وأرسلها إلى أولادهما لرسم صورة عن رحلة سعيدة، تمويهاً لجريمته، ثم، ادعى أنها اختفت في المهرجان، ليخلق ذريعة لجريمة قتلها، لكن ابنه شكك في الرواية، فانتقل إلى مكان الحادث مع صورة والدته.
وفي السياق، تلقت شرطة المنطقة معلومات عن اكتشاف جثة ملطخة بالدماء لامرأة أربعينية في حمام أحد بيوت الضيافة، الذي يزوره حجاج مهرجان “ماهيه كومبه”.
وعلى الفور وصلت الشرطة، وعثرت على جثة الأم مذبوحة، وقد تم انتزاع حنجرتها.
وأكد عامل النظافة أن زوج المرأة كان يخطط لقتل زوجته منذ 3 أشهر، بسبب علاقة غرامية خارج نطاق الزواج، وللقضاء على زوجته ومتابعة علاقته غير المشروعة، ابتكر فكرة الرحلة الدينية.
المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
يمنى خطاب: لم يكن من السهل تصوير مشاهد مع عائلتي في فيلم 50 متر
قالت يمنى خطاب، المخرجة المصرية، إن الفيلم التسجيلي «50 متر» تم عرضه لأول مرة في مهرجان كوبنهاجن السينمائي في 24 مارس، وشهد العرض حضورًا كبيرًا من مختلف الجنسيات واستقبالًا مؤثرًا من الحضور.
وأضافت خطاب، في مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن فكرة الفيلم تركز على العلاقة الإنسانية بين الابنة ووالدها، مشيرة إلى أن الأحداث تبدأ من نقطة شخصية جدًا لها كصانعة أفلام، حيث تقرر الذهاب إلى والدها لزيارة علاقتهما، مما يفتح المجال لتسليط الضوء على مشاعر وأحداث من حياتهما المشتركة.
وأوضحت أن الفيلم مليء بالمواقف الإنسانية التي تجمعها مع والدها، مشيرة إلى أن تصوير شخصيات من العائلة يمثل تحديًا كبيرًا في صناعة الأفلام التسجيلية، لكن مواقع التصوير التي كانت في أماكن محدودة جعلت عملية التصوير أسهل إلى حد ما، متابعة أن أكبر التحديات التي واجهتها خلال التصوير كانت تصوير مشاهد مع عدد كبير من الأبطال داخل حمام السباحة، وهو ما تطلب تحضيرات خاصة لضمان جودة المشاهد.