Takwene أول شركة تسجيل في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تقدم استوديو موسيقى Dolby Atmos
تاريخ النشر: 25th, February 2025 GMT
فبراير 25, 2025آخر تحديث: فبراير 25, 2025
المستقلة/- في خطوة جريئة تهدف إلى إعادة تعريف مشهد إنتاج الصوت في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، أعلنت Takwene – الشركة الرائدة في توزيع المحتوى الرقمي وشركة التسجيل المستقلة وناشرة الموسيقى والمركز الإبداعي المبتكر إطلاق أول استوديو موسيقى Dolby Atmos(®) مجهز بالكامل في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
مع إطلاق هذا المشروع، يمكن للمبدعين والفنانين والمنتجين الوصول إلى استوديو موسيقى Dolby Atmos التابع لشركة Takwene، الذي يوفر تجربة صوتية غامرة لإنتاج صوت عالي الجودة. ويوفر الاستوديو بيئة احترافية لتحسين الصوت. ويمكن للمبدعين استكشاف مواعيد حجز الاستوديو أو حجز جلسة أو معرفة المزيد من خلال زيارة موقع Takwene
تُعد موسيقى Dolby Atmos طريقة جديدة تمامًا لإنشاء وتجربة الموسيقى التي تقدم التعبير الفني بكامل طاقته، ليكوّن اتصالًا أعمق بين الفنانين ومعجبيهم. وتتجاوز الموسيقى مع تقنية Dolby تجربة الاستماع العادية، فهي تجعلك تنغمس في الأغاني، وتكشف لك عن التفاصيل بوضوح وعمق لا مثيل لهما؛ وتمنح الفنانين مساحة أكبر وحرية لتحقيق رؤيتهم بالكامل وفتح آفاق جديدة من العاطفة في موسيقاهم لمعجبيهم. تضعك تقنية Dolby Atmos في قلب تجربة موسيقية لا مثيل لها، سواء عند الاستماع إلى طبقات الآلات وهي تتحرك من حولك، أو الإنصات إلى أصوات أنفاس المغني الخافتة التي يلتقطها بين الكلمات، أو الشعور بموجات الصوت الجهير وهي تغمرك.
“يُعَد استوديو موسيقى Dolby Atmos الجديد الخاص بنا بمثابة نقطة تحول في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا”.
يقع استوديو موسيقى Dolby Atmos التابع لشركة Takwene في قلب مصر، ويقدم قدرات إنتاج صوتية متقدمة لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. لقد بُنيَ المرفق بالاعتماد على ابتكار الخبراء، وهو مدعوم بتقنية Dolby المتطورة مع الدعم الفني العالمي والمعرفة بالمجال، ما يضمن إنتاج صوت عالي الجودة. ويهدف الاستوديو، من خلال التركيز على التأثير المجتمعي، إلى تمكين الفنانين المستقلين وشركات التسجيل والمحترفين المبدعين، وتحسين جودة الإنتاج وتشجيع الابتكار في جميع أنحاء المنطقة.
يقول أحمد رأفت، المدير العام والمؤسس المشارك لشركة Takwene: “يُعَد استوديو موسيقى Dolby Atmos الجديد الخاص بنا بمثابة نقطة تحول في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. فهو يشكل مقياسًا لجودة الصوت ويفتح عالمًا من الإمكانات الإبداعية للفنانين والمنتجين”. ويضيف: “إن تعاوننا مع Dolby يعزز التزامنا بتشجيع الابتكار ودعم النسيج الثقافي النابض بالحياة في المنطقة”.
يقول أيمن كونا، الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك لشركة Takwene: “لا يقتصر هذا التعاون على إطلاق استوديو جديد فحسب، بل يهدف إلى إعادة تعريف المعايير الإبداعية في المنطقة. فنحن نتجاوز الحدود في إنتاج الصوت، ونعمل على تمكين المبدعين، ونبرز صوت منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا على الساحة العالمية”.
“يقدم استوديو Dolby Atmos التابع لشركة Takwene دعوة مفتوحة للمبدعين لتجاوز الحدود في مجال الصوتيات، وتجربة الصوت الغامر، وعرض حرفتهم في ثوب جديد”.
قال كاران جروفر، كبير المديرين في Dolby Laboratories في الهند والشرق الأوسط وإفريقيا: “تمثل خطوة Takwene لإنشاء استوديو Dolby Atmos داخل الشركة خطوة تحويلية لمجال الموسيقى في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. ولأنها أول شركة تسجيل وتوزيع موسيقى في المنطقة تعتمد تقنية Dolby Atmos، فإنها تمهد الطريق لتحقيق الرؤية الإبداعية الكاملة للفنانين، من الإبداع إلى التشغيل. ونحن نأمل في تكوين اتصال أعمق مع عشاق الموسيقى من خلال هذه التجربة، التي تُعد الأفضل في فئتها، عبر خدمات البث الرائدة وملايين الأجهزة المتوافقة في السوق”.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: فی منطقة الشرق الأوسط وشمال إفریقیا
إقرأ أيضاً:
مبعوث ترامب في الشرق الأوسط: 15 عاما لإعادة إعمار غزة
عواصم -الوكالات
قال ستيف ويتكوف مبعوث الرئيس الأميركي دونالد ترامب للشرق الأوسط إن إعادة إعمار قطاع غزة المدمر ستستغرق أكثر من 15 عاما، وكشف عن توجهه إلى المنطقة خلال الأيام المقبلة من أجل تمديد اتفاق وقف إطلاق النار بين حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وإسرائيل.
وأكد ويتكوف لقناة "سي بي إس" الأميركية أن الافتراضات السابقة التي كانت تتحدث عن فترة 5 سنوات لإعادة إعمار غزة "كانت مغلوطة"، مشيرا إلى أن إعادة إعمار القطاع المدمر ستستغرق أكثر من 15 عاما.
ووفقا لأحدث تقديرات الأمم المتحدة، قد تكلف إعادة إعمار قطاع غزة نحو 53 مليار دولار، مع الحاجة إلى 20 مليار دولار في السنوات الثلاث الأولى فقط.
واقترح ترامب في وقت سابق تهجير أكثر من مليوني فلسطيني خارج قطاع غزة وإعادة إعماره وتحويله إلى "ريفييرا الشرق الأوسط" وفق تعبيره، لكنه مقترحه قوبل برفض عربي ودولي واسع.