الداخلية العراقية تطلق حملة لزراعة 40 ألف شجرة
تاريخ النشر: 25th, February 2025 GMT
صرحت وزارة الداخلية، اليبوم الثلاثاء، انجاز الخطة الأمنية الخاصة بشهر رمضان، وفيما لفتت إنخفاض معدل التهريب لادنى مستويات
منذ عام 2003، أشارت إلى أن قوات الحدود أطلقت حملة لزراعة 40 ألف شجرة ولأول مرة.
وقال المتحدث باسم الوزارة العميد مقداد ميري في مؤتمر، إن "الوزارة انتهت بانجاز الخطة لشهر رمضان"، مبينا أن مديرية المرور سيكون لها دور في شهر رمضان".
وأضاف، أن "معدل التهريب وصل الى ادنى مستوياته منذ عام 2003، ولأول مرة قوات حرس الحدود تطلق حملة تشجير بنحول 40 ألف شجرة".
وأكد، "إبقاء القبض على 56 متهم بتجار المخدرات خلال هذا العام"، مبينا أن "ضبط المخدرات بلغ 7351 كيلو خلال شهرين".
وأشار إلى "غلق 20 معمل طابوق مخالف لشروط البيئة"، لافتا إلى"إطلاق حملة كبيرة لاصدار البطاقة الوطنية للمواطنين في اسطنبول وتونس وليبيا".
كلمات دالة:الداخلية قوات الحدود حملة تشجير طباعةاعمارتطويرالقطاع الزراعي العراقي© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: اعمار تطوير القطاع الزراعي العراقي
إقرأ أيضاً:
السلطات تطلق حملة واسعة لضبط فلاحين يستخدمون مياه الصرف الصحي في سقي الأراضي الزراعية
شن عناصر الدرك الملكي، اليوم الأحد، حملة تفتيشية واسعة النطاق ضد بعض الفلاحين الذين يقومون بسقي أراضيهم الزراعية بمياه الصرف الصحي، داخل تراب عمالة النواصر بجهة الدار البيضاء سطات.
الحملة أسفرت عن حجز وسائل لوجيستيكية للسقي المستخدمة في هذه العملية غير القانونية، والتي تستخدم لسقي مساحات واسعة من الأراضي بمياه الصرف الصحي.
إلى ذلك، حجزت السلطات خلال الأيام الجارية على طول منطقة أولاد عامر القريبة من إقليم برشيد ما يقارب 20 آلة ضخ للمياه العادمة من الحجم المتوسط، إلى جانب آلة من الحجم الكبير، وكذا 27 قنينة غاز من الحجم الكبير.
وأكد أحمد بيوض، مستشار في مجال حماية المستهلك بمركز حماية المستهلك بالدار البيضاء، في تصريح سابق لـ »اليوم24″، أن هناك بالفعل مناطق زراعية لا يتم في سقيها احترام معايير السلامة الصحية وفقا للقانون 28.07 الذي يلزمه المشرع.
غير أن هذه المناطق، بحسب المتحدث، لم تحرك ساكنا من قبل الجهات المسؤولة، وساق مثالا بمنطقة تدعى « القرية » بجوار تمارة، حيث أن الفرشة المائية في هذه المنطقة ملوثة بمطرح النفايات، ومع ذلك ظلوا يسقون منها رغم تلوثها، مما يجعل المنطقة تعاني من رائحة كريهة ».
وأضاف المتحدث نفسه، « أنه في طريق مديونة، هناك مطرح نفايات قريب أيضا، والوضع فيه مماثل، حتى أننا يمكن أن نشاهد مواشي ترعى في النفايات ».
وأكد أن الواقع يتسم بالفوضى والتقصير الواضح من المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية (أونسا)، وهي الجهة الوحيدة في المغرب المسؤولة عن المراقبة، وتعمل تحت وصاية وزارة الفلاحة.
وأشار إلى أن أسواق الجملة في المغرب غير منظمة، مبرزا، أنه لو كانت منتجات السوق تخضع للمراقبة على غرار الأسواق الأوربية، لكان من الأسهل رصد المنتجات التي لا تستوفي المعايير المطلوبة، وتحديد الحقول التي جاءت منها هذه المنتجات.
كلمات دلالية الدارالبيضاء مياه الصرف الصحي