كراكال تعرض بنادق صيد في معرض أبوظبي للفروسية
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
تشارك كراكال، الشركة التابعة لمجموعة إيدج والرائدة في إنتاج الأسلحة الخفيفة في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي، للمرة السادسة عشر في معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية 2023، بصفتها المنتج الأول في دولة الإمارات للمسدسات، والرشاشات، والبنادق، وبنادق القنص العالية الأداء.
وتشارك كراكال في النسخة العشرين من الحدث المُقام في الفترة من 2 إلى 8 سبتمبر في مركز أبوظبي الوطني للمعارض، باعتبارها راعي القطاع، حيث تعرض مجموعتها التجارية الكاملة من البنادق الدقيقة والمسدسات المتعددة الاستخدامات، كما سيعرض جناح كراكال بنادق ألمانية فاخرة من إنتاج الشركة الألمانية التابعة لها «ميركل»، ومنتجات من «ليوا آرمز»، ومنتجات من لهب للذخائر الخفيفة.
من جهته، قال حمد العامري، الرئيس التنفيذي لشركة كراكال: «تتواصل جهود كراكال المبتكرة لتصبح منتجاً رائداً للأسلحة الخفيفة في المنطقة ومنافساً عالمياً في سوق الأسلحة النارية، إلى جانب تعزيز التزامنا بمبادرات الصناعة 4.0، واصنع في الإمارات التي وضعتها حكومة دولة الإمارات. يعتبر معرض هذا العام حدثاً مثيراً بالنسبة لكراكال، حيث نعرض أسلحتنا المحلية الصنع ونحتفل بالإرث الفريد لدولة الإمارات من خلال طرح مسدسات وبنادق صيد فريدة من نوعها».
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات أبوظبي الإمارات
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يزعم اغتيال قيادي كبير في الوحدة 4400 التابعة لحزب الله
أعلن جيش الاحتلال، الأحد، أنه اغتال حسين علي نصر نائب رئيس الوحدة 4400 في حزب الله اللبناني، بعد قصف سيارته في جنوب لبنان.
وذكر بيان لجيش الاحتلال أن سلاح الجو"نفّذ ضربةً استخباراتيةً استهدفت حسين علي نصر، نائب رئيس الوحدة 4400 في حزب الله"، فيما قالت صحيفة معاريف؛ إن الاغتيال طال قياديين في الحزب بعد غارة جوية على سيارة جنوب النبطية.
وزعمت "معاريف" أن حسين علي نصر، الذي كان يشغل منصب نائب رئيس الوحدة 4400 في حزب الله، عمل على تهريب الأسلحة والأموال إلى دولة لبنان؛ بهدف استعادة القدرات العسكرية للحزب.
وفي إطار هذا المزعوم، قام نصر بالتعاون مع مسؤولين إيرانيين، بتشجيع نقل الأسلحة والأموال إلى لبنان، بما في ذلك عبر مطار بيروت، كما قام بالترويج وقيادة صفقات شراء الأسلحة من المهربين على الحدود السورية اللبنانية، وفق مزاعم "معاريف".
إظهار أخبار متعلقة
وكان لبنانيان استشهدا وأصيب آخران بجروح، الأحد، جراء غارتين إسرائيليتين استهدفا بلدتي حولا وكوثرية السيّاد جنوب لبنان.
وأعلن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة، في بيان، استشهاد شخص واحد إثر استهداف منزل بغارة إسرائيلية في بلدة حولا التابعة لقضاء مرج عيون في محافظة النبطية، حسب وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية.
وأضاف البيان أن "الغارة التي شنها العدو الإسرائيلي أيضا على سيارة في بلدة كوثرية السياد، أدت في حصيلة نهائية إلى سقوط شهيد وإصابة شخصين بجروح".
وفي وقت لاحق، أفادت الوكالة بأن "الطيران الحربي الإسرائيلي نفذ سلسلة غارات مستهدفا منطقة جل شهاب بين بلدات أرنون وكفرتبنيت ويحمر الشقيف (جنوب)"، دون ذكر مزيد من التفاصيل.
إظهار أخبار متعلقة
وفي نبأ منفصل، أعلنت أن "الطيران الحربي الإسرائيلي أغار على منطقة بصليا التابعة لقضاء جزين في محافظة الجنوب".
وتواصل دولة الاحتلال استهدافها لمناطق في جنوب لبنان؛ بذريعة مهاجمة أهداف لـ"حزب الله"، وذلك رغم سريان اتفاق لوقف إطلاق النار منذ 27 تشرين الثاني/ نوفمبر 2024.
وتنصلت دولة الاحتلال من استكمال انسحابها من جنوب لبنان بحلول 18 شباط/ فبراير الماضي، خلافا للاتفاق؛ إذ نفذت انسحابا جزئيا وتواصل احتلال 5 تلال لبنانية، ضمن مناطق احتلتها في الحرب الأخيرة.